حملة اعتقالات إسرائيلية واسعة تطال 15 مواطناً من الضفة المحتلة

رام الله – مصدر الإخبارية

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي ليلة وفجر اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات طالت عدداً من الفلسطينيين من مناطق متفرقة من الضفة المحتلة، بينهم أسرى محررون.

وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، في بيان، أن عمليات الاعتقال تركزت في محافظات جنين، و نابلس ، و رام الله ، والخليل، و القدس ، إلى جانب ذلك يواصل الاحتلال تنفيذ عمليات اقتحام وتدمير واسعة في المحافظات والمخيمات والبلدات، ترافقها عمليات تخريب وتدمير في منازل المواطنين، وعمليات الضرب المبرح بحق المعتقلين وعائلاتهم.

وأشارا إلى أن حصيلة الاعتقالات منذ بدء العدوان بعد السابع من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، قد ارتفعت إلى نحو 8445، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا إلى تسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتُجزوا كرهائن.

علماً أن حملات الاعتقال المتواصلة والمتصاعدة بشكل غير مسبوق، تأتي في إطار العدوان الشامل على الشعب الفلسطيني، والإبادة المستمرة في غزة ، بعد السابع من تشرين الأول (أكتوبر)، والتي استهدفت الفئات كافة من الأطفال، والنساء، وكبار السن، والمرضى، بشكل غير مسبوق.

يشار إلى أن المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، تشمل من أبقى الاحتلال على اعتقالهم، ومن أُفرج عنهم لاحقا.

اقرأ/ي أيضاً: الولايات المتحدة تدعو إسرائيل لوقف هجمات المستوطنين في الضفة

جيش الاحتلال إعتقل 8270 فلسطينياً من الضفة منذ 7 أكتوبر

رام الله_مصدر الإخبارية:

قال بيان مشترك لهيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، اليوم الثلاثاء إن جيش الاحتلال الإسرائيلي إعتقل 8270 فلسطينياً من الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر الماضي.

واضاف البيان أن جيش الاحتلال إعتقل 25 فلسطينيا بالضفة الغربية اليوم الثلاثاء، مما يرفع الإجمالي إلى 8270 منذ بدء الحرب على غزة.

وأشار إلى أن عمليات الاعتقال تركزت في محافظات قلقيلية، والخليل، وجنين، في حين توزعت بقية الاعتقالات على محافظتي بيت لحم، والقدس.

ولفت البيان إلى أن قوات الاحتلال تواصل تنفيذ عمليات اقتحام تنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.

وتشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي راح ضحيتها 33843 شهيداً و76575 مصاباً.

وترافقت حرب غزة، مع تصاعد عمليات الدهم والاعتقال في محافظات الضفة الغربية والقدس وإغتيال لعدد من الفلسطينيين.

اقرأ أيضاً: ارتفاع عدد شهداء الحرب على قطاع غزة

حملة إعتقالات واسعة في الخليل واشتباكات عنيفة بنابلس

محافظات_مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، حملة إعتقالات واسعة في مدينة الخليل، فيما دارت اشتباكات عنيفة مع مقاومين فلسطينيين خلال اقتحام مدينة نابلس.

وقالت مصادر فلسطينية إن جيش الاحتلال اعتقل 23 مواطناً خلال عمليات دهم وتفتيش في بلدات دورا وبني نعيم والسموع وبيت أمر ومخيم العروب بمدينة الخليل.

واضافت المصادر أن علميات الاعتقال رافقها اقتحام وتنفيش منازل المواطنين والاعتداء على قاطنيها، وتخريب محتوياتها.

في غضون ذلك اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين وجيش الاحتلال في مخيم بلاطة شرق نابلس.

ونشر الاحتلال عقب اقتحام المخيم قناصة في عدة مباني سكنية.

وأشارت مصادر محلية إلى اشتعال النيران في جرافة الاحتلال بعد استهدافها بعبوة شديدة الانفجار داخل المخيم.

اقرأ أيضاً: غالبية الإسرائيليين يعتقدون أن حكومة نتنياهو لا تقوم بما يكفي لإعادة الأسرى

حملة اعتقالات إسرائيلية تطال 25 مواطناً بالضفة المحتلة

رام الله – مصدر الإخبارية 

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح وفجر اليوم الأحد، 25 مواطنا على الأقل من مناطق متفرقة من الضفة المحتلة، بينهم ستة من النساء أفرج عنهن لاحقا.

وقالت مؤسسات تعنى بشؤون الأسرى في بيان مشترك، إن عمليات الاعتقال تركزت في محافظتي القدس والخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات، جنين، طوباس، قلقيلية، وبيت لحم.

وأوضح البيان أن قوات الاحتلال اعتقلت 16 مواطنا من أراضي الـ48، أثناء خروجهم من المسجد الأقصى المبارك يوم أمس.

وتواصل قوات الاحتلال خلال حملات الاعتقال تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب وتدمير منازل المواطنين.

وأشار البيان إلى ارتفاع حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر، إلى نحو (7895)، وتشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.

وتواصل قوات الاحتلال تنفيذ حملات الاعتقال الممنهجة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق بعد السابع من أكتوبر، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي ارتكبتها.

اقرأ/ي أيضاً: استشهاد الشاب لبيب ضميدي برصاص المستوطنين خلال اقتحام بلدة حوارة

الاحتلال اعتقل أكثر من 53 ألف فلسطيني منذ عام 2015

رام الله- مصدر الإخبارية

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل أكثر من 53 ألف فلسطيني، منذ اندلاع الهبة الشعبية في تشرين الأول (أكتوبر) من العام 2015.

وأشار نادي الأسير إلى أنّ الاعتقالات شملت نحو 9200 طفل، و1261 من النساء والفتيات، فيما وصل عدد أوامر الاعتقال الإداري إلى أكثر من 13 ألف.

ونوه إلى أنّ جيش الاحتلال صعّد بشكلٍ لافتٍ من عمليات الاعتقال منذ العام 2015، عدا عن ارتكابه الجرائم والانتهاكات، واستمراره بسياساته التنكيلية الممنهجة ضد الفلسطينيين.

وأورد النادي أن قضية الاعتقال الإداري شكّلت التحوّل الأبرز على المعطيات الخاصة بواقع عمليات اعتقال الفلسطينيين، تحديدًا منذ العام 2022.

وأكد أنّ العام الجاري شهد أعلى نسبة للاعتقال الإداري منذ 20 عامًا، حيث وصل عددهم إلى أكثر من 1300 معتقل إداري.

وتابع نادي الأسير أن الاحتلال عمل بكل ما يملك من أدوات على ترسيخ جرائمه، عبر ابتكار تشريعات وقوانين عنصرية، وأوامر عسكرية، لاستهداف الأسرى، وعائلاتهم، في محاولة لتقويض أي حالة نضالية متصاعدة يسعى فيها الفلسطيني، إلى تقرير مصيره.

وشدد على استمرار الأسرى في نضالهم ضد إجراءات الاحتلال، بكافة الأدوات التي يملكونها، والتي كان أبرزها الإضراب عن الطعام، سواء من خلال الإضرابات الفردية التي فرضت نفسها منذ أواخر عام 2011، واستمرت وإلى جانبها المواجهة الجماعية.

اقرأ/ي أيضًا: عبد ربه: محكمة الاحتلال تماطل وتتهرب من اتخاذ قرار واضح بحق كايد الفسفوس

هيئة الأسرى: 135 ألف حالة اعتقال منذ اندلاع انتفاضة الأقصى

رام الله- مصدر الإخبارية

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إنها رصدت أكثر من (135) ألف حالة اعتقال منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في مثل هذا اليوم من عام 2000، وأن تلك الاعتقالات طالت كافة فئات وشرائح المجتمع الفلسطيني، ذكوراً وإناثاً، صغاراً وكباراً.

وأضافت في تقرير لها أصدرته بمناسبة حلول الذكرى الـ23 لاندلاع انتفاضة الأقصى، أن من بين تلك الحالات سًجل قرابة (21) ألف حالة اعتقال في صفوف الأطفال القصر، واعتقال نصف أعضاء المجلس التشريعي (البرلمان الفلسطيني) في دورته الأخيرة، وعدد من الوزراء، والمئات من الأكاديميين والصحافيين والعاملين في منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الدولية.

وأشارت الهيئة في تقريرها إلى اعتقال أكثر من (2600) فتاة وسيدة فلسطينية؛ كان من بينهن (4) سيدات وضعت كل منهن مولودها داخل السجن في ظروف قاسية وصعبة، وهن: ميرفت طه (21عاماً) من القدس، والتي اعتقلت عام 2002 ووضعت مولودها البكر “وائل” بتاريخ 8 /2/2003، ومنال غانم (32عاماً) من طولكرم، التي اعتقلت في 17/4/2003 من منزلها في طولكرم وهي أم لأربعة أولاد، ووضعت مولودها “نور” بتاريخ 10/10/2003.

بالإضافة إلى سمر صبيح (22عاماً) من مخيم جباليا شمال قطاع غزة، والتي اعتقلت وهي حامل في الشهر الثالث، بتاريخ 29/9/2005، ووضعت مولودها البكر براء بتاريخ 30/4/2006. وفاطمة الزق (40عاماً) من مدينة غزة، وكانت قد اعتقلت وهي حامل في شهرها الثاني بتاريخ 20/5/2007عبر حاجز بيت حانون، وهي أم لثمانية أبناء، وقد وضعت مولودها “يوسف” بتاريخ 17/1/2008.

وأوضحت الهيئة إلى وجود تصاعد لافت في حجم قرارات الاعتقال الإداري، إذ رصدت إصدار سلطات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من (32) ألف قرار اعتقال إداري، ما بين قرار جديد وتجديد الاعتقال الإداري، منذ اندلاع انتفاضة الأقصى.

وذكرت الهيئة بأن التعذيب لم يتوقف في السجون الإسرائيلية، كما وأن عمليات القتل والإعدام البطيء عبر ما يسمى بالإهمال الطبي هو الآخر لم يتوقف. فيما أن حالة القمع والتنكيل والتحريض العنصري ضد الأسرى تصاعدت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وأقرت مجموعة من القوانين لشرعنة الجريمة، وتصاعدت أكثر بعد تشكيل الحكومة اليمينية المتطرفة وتسلم “إيتمار بن غفير” وزارة الأمن القومي” مما أدى إلى استشهاد العديد من المعتقلين، حيث التحق بقائمة شهداء الحركة الوطنية الأسيرة، منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في 28/9/2000، نحو (114)  شهيداً، نتيجة التعذيب والقتل المتعمد والإهمال الطبي، كان آخرهم الأسير خضر عدنان، مما رفع قائمة شهداء الحركة الوطنية الأسيرة إلى (237) شهيداً.

هذا بالإضافة إلى آخرين كثُر ارتقوا شهداء بعد خروجهم من السجن، متأثرين بما أصابهم من أمراض خلال فترة سجنهم.

ولا تزال سلطات الاحتلال تحتجز في سجونها ومعتقلاتها نحو (5200) أسير فلسطيني، بينهم (38) أسيرة ونحو (170) طفلا، وأكثر من (1250) معتقل إداري و(700) أسير يعانون أمراضا مختلفة، من بينهم (24) أسيرا يعانون مرض السرطان اخطرهم الاسير القائد وليد دقة.

يُذكر أنه بتاريخ 28/9/2023 اندلعت انتفاضة الأقصى رداً على الزيارة الاستفزازية التي قام بها زعيم المعارضة الإسرائيلية اليميني آنذاك “أرئيل شارون” لباحة المسجد الأقصى بحماية ألفين من الجنود وحرس الحدود الإسرائيليين، وكانت هذه الواقعة بمثابة الشرارة التي ألهبت الأراضي الفلسطينية بسلسلة من المواجهات الدامية امتدت لتشمل المدن والبلدات الفلسطينية ومناطق الخط الأخضر.

وبعد يومين من المواجهات وفي الثلاثين من الشهر نفسه، استشهد الطفل الفلسطيني “محمد الدرة” (11عاماً) من قطاع غزة، بعد أن حاصرته النيران الإسرائيلية وهو بين يدي أبيه وأمام كاميرات التلفاز، فهزت صورته العالم ليكشف بشاعة الاحتلال، وغدى رمزاً لانتفاضة الأقصى. كما وصورة الشهيد “فارس عودة” وهو أعزل ويواجه الدبابة الإسرائيلية بحجر، أضحت عنواناً للتحدي الفلسطيني والإصرار على مواجهة المحتل من أجل دحر الاحتلال ونيل الحرية.

اقرأ/ي أيضًا: فروانة: 32 ألف قرار اعتقال إداري بحق الفلسطينيين منذ انتفاضة الأقصى

أكثر من 5200 حالة اعتقال لدى الاحتلال منذ مطلع العام الجاري

رام الله- مصدر الإخبارية

وثق نادي الأسير الفلسطيني، منذ مطلع العام الجاري أكثر من (5200) حالة اعتقال من قبل الاحتلال الإسرائيلي، من بينهم أكثر من (500) معتقل في جنين ومخيمها التي تتعرض لعدوان متواصل.

وقال إن أعلى نسبة في عمليات الاعتقال كانت في شهر نيسان (أبريل)، إذ بلغت في حينه أكثر من (900) حالة اعتقال، أما أعلى نسبة في عمليات الاعتقال في جنين فكانت في شهر تموز (يوليو) 2023، إذ نفّذت قوات الاحتلال حملات اعتقال جماعية خلال العدوان الذي نفذته على جنين ومخيمها، وبلغت (151) حالة.

واستخدمت قوات الاحتلال كل أنواع الأسلحة، والسياسات الممنهجة للتنكيل بالمعتقلين وعائلاتهم، هذا إلى جانب عمليات الإعدام الميداني التي نشهدها خلال عمليات الاعتقال، وتصاعد أعداد الجرحى المعتقلين نتيجة لعمليات إطلاق النار خلال حملات الاعتقال.

وأشار إلى أن أكثر الفئات استهدافًا، هي عائلات الأسرى والشهداء، إذ يواصل الاحتلال انتهاج جريمة العقاب الجماعي بحقهم، والتي تشكّل اليوم أبرز الجرائم الثابتة، وتستخدمها على نطاق واسع، وقد تمتد على مستوى بلدة ومخيم ومدينة.

وصعدت قوات الاحتلال عمليات التخريب داخل منازل المعتقلين وعائلاتهم، بشكل ملحوظ، وامتدت عمليات التخريب على مستوى المخيمات، كما جرى في مخيم جنين، وطولكرم، فمن خلال شهادات العائلات فإن حجم الخسائر المادية في المنازل كبيرة جدًا، إذ تتعمد تنفيذ عمليات تخريب واسعة، بهدف الانتقام، والتي تندرج أيضًا في سياق جريمة العقاب الجماعي.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال نحو (5200) أسير، من بينهم (37) أسيرة، ونحو (170) طفلًا، فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين (1264)، بينهم (20) طفلًا، وأربع أسيرات وهن: (رغد الفني، وسماح عوض، وحنان البرغوثي، وفاطمة أبو شلال).

اقرا/ي أيضًا: ارتفاع عدد الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال

مركز فلسطين: 510 حالات اعتقال خلال شهر آب الماضي

رام الله _ مصدر الإخبارية

وثّق مركز فلسطين لدراسات الأسرى، 510 حالات اعتقال من قبل الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، خلال شهر آب(أغسطس) الماضي؛ بينها 44 طفلًا و7 سيدات.

وقال “مركز فلسطين” في بيان  اليوم السبت، إن سلطات الاحتلال صعَّدت من سياسة الاعتقالات بحق الفلسطينيين، خلال الشهر الماضي وخاصة بعد سلسلة عمليات المقاومة.

وأشار إلى أن مدينة القدس احتلت النسبة الأعلى في عدد المعتقلين بواقع 145 حالة اعتقال، تلتها الخليل بـ 112 حالة، ورام الله 81 معتقلًا.

ونوه “مركز فلسطين” إلى أن سلطات الاحتلال اعتقلت خلال الشهر الماضي عددًا من الفلسطينيين بعد إطلاق النار عليهم وإصابتهم، رغم خطورة جراح بعضهم.

وبيّن أن الاحتلال اعتقل 5 من محافظة رام الله، وآخر من قرية كرمة جنوبي الخليل بعد إطلاق النار عليه بدعوى محاولته تنفيذ عملية دهس، و3 من مدينة جنين بعد إطلاق النار على مركبتهم قرب حاجز “دوتان” العسكري.

واعتقل جيش الاحتلال شابًا من بلدة صيدا، شمالي مدينة طولكرم، بعد اصابته بالرصاص، خلال مداهمة منزل عائلته، حيث تعرض لإصابة خطيرة.

وذكر التقرير الحقوقي، بأن سلطات الاحتلال اعتقلت 145 مواطنًا فلسطينيًا من القدس، بينهم 5 نساء، و23 طفلاً قاصراً.

وأصدرت محاكم الاحتلال، خلال آب الماضي، ما يزيد عن 23 أمر إبعاد بحق المقدسيين؛ غالبيتها عن المسجد الأقصى المبارك ومحيطه.

و21 أمر حبس منزلي استهدفت قاصرين ونساء، بالإضافة لـ 6 أوامر اعتقال إداري و10 قرارات حكم بالسجن الفعلي لفترات مختلفة.

وواصل الاحتلال الإسرائيلي خلال شهر آب 2023 استهداف الأطفال والنساء بالاعتقال والحبس المنزلي والإبعاد والتنكيل، ورصد “مركز فلسطين” 44 حالة اعتقال لأطفال قُصّر، و7 سيدات.

واعتقل جيش الاحتلال من قطاع غزة، خلال شهر آب (أغسطس) الماضي، 19 مواطنًا فلسطينيًا، بينهم 8 شبان خلال اقترابهم من الحدود الشرقية للقطاع، و11 مواطنًا قبالة شواطئ شمال وجنوب القطاع خلال عملهم في صيد الأسماك.

اقرأ أيضاً/ 4 معتقلين في سجون الاحتلال يواصلون الإضراب عن الطعام رفضاً للاعتقال الإداري

بينهم أسير محرر.. الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من رام الله وأريحا

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، ثلاثة شبان من مدينتي رام الله وأريحا بالضفة الغربية، من بينهم أسير محرر.

واقتحم جيش الاحتلال ترافقها جرافة عسكرية قرية بيت ريما برام الله، واعتقل الشابين أحمد كرم الريماوي، وأنس إحسان الريماوي، وصادرت مركبة عائلة المعتقل “أنس”.

وفي أريحا، أفادت اعتقل الأسير المحرر عبد الله ناصر الحناوي من سكان مخيم عقبة جبر، أثناء مروره على حاجز الحمرا العسكري في الأغوار الشمالية.

يشار إلى أنّ الحناوي أسير أُفرِج عنه قبل أسبوع من سجون الاحتلال، بعد أن أمضى ستة أشهر في الاعتقال.

جيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الضفة والقدس

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، حملة اعتقالات في مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة.

وقالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين عبد العال سمير شويكي وأحمد سلمان شويكي من منطقة الثوري بالقدس المحتلة.

وأضافت أن القوات اعتقلت الشاب مجدي عبد الله صبحيات عقب اقتحام منزله في بلدة رمانة بجنين.

وأشارت إلى أنها اعتقلت المواطن خضر شكيب العويوي عقب مداهمة منزله في مدينة الخليل.

يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة دهم واعتقالات يومية في المدن الفلسطينية بزعم البحث عن مطلوبين أمنيين.

اقرأ أيضاً: جنين: الاحتلال يقتحم منزل عائلة منفذ عملية تل أبيب كامل أبو بكر ويأخذ مقاساته

Exit mobile version