المستوطنون يعتدون على فتاة بالضرب بعد اقتحام الجنود للمساكن في عرب المليحات

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي تجمعاً لعرب المليحات في طريق المعرجات شمال غرب أريحا، وداهمت عدداً من مساكن المواطنين.

وأفاد المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات بأن قوة من الجيش ترافقها مجموعة من المستوطنين تسمى سباع الوادي، اقتحمت عدداً من مساكن المواطنين في تجمع عرب المليحات وفتشتها.

وأوضح أن المستوطنون اعتدوا على فتاة (17 عاماً) بالضرب، بعد اقتحام الجنود لمسكن المواطن موسى سليمان كعابنة، بزعم أن أحد الفلسطينيين قام بإطلاق النار على أحد المستوطنين من فتيان التلال، وفقاً لإدعاء الجيش.

واعتاد المستوطنون على الاعتداء على المواطنين في البلدات والقرى الفلسطينية، بدعم الجيش الإسرائيلي وقواته، بلا أي رادع ما يؤدي إلى تهجير الفلسطينيين قسراً من منازلهم بسبب هذه الممارسات الإجرامية اليومية.

اقرأ أيضاً:المستوطنون اليهود.. عندما يُصبح التطهير العرقي سياسة

مستوطنون مسلحون يهاجمون عائلة في بلدة تقوع شرق بيت لحم

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

هاجم مستوطنون عائلة فلسطينية في بلدة تقوع شرق بيت لحم بالضفة المحتلة، مساء الجمعة في وقت متأخر، وكانوا مدججين بالسلاح.

وأوضح مدير بلدية تقوع تيسير أبو مفرح، أن المستوطنون قاموا بمهاجمة المواطن جمال حسين البدن وأفراد عائلته أثناء تواجدهم في نزهة في برية تقوع.

وقال: “لقد أطلقوا الرصاص في الهواء لترهيبهم، وأجبروهم على مغادرة المكان تحت تهديد السلاح”، إضافة إلى الاعتداء على مركبة المواطن البدن، وتحطيم زجاجها.

وتستمر سلسلة التصعيدات لمجموعات المستوطنين في اعتداءاتهم ضد المواطنين في برية تقوع، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، حيث يحاولون منع المواطنين من الوصول إلى أراضيهم، وينصبون بيوتاً متنقلة في البرية.

اقرأ أيضاً:مركز بتسيلم: إسرائيل تسلب الفلسطينيين أرضهم بواسطة عنف المستوطنين

لجنة دعم الصحفيين تستنكر اعتداءات الاحتلال على الطواقم الصحفية

فلسطين – مصدر الإخبارية

استنكرت لجنة دعم الصحفيين الإثنين إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على إطلاق النار تجاه المصورين والطواقم الصحفية، أثناء تواجدهم أمام مستشفى “ابن سينا” بجنين وهم على الهواء مباشرة، في اعتداءات متواصلة.

وكانت القوات أطلقت الرصاص الحي تجاه الصحفيين، ومنعتهم من تغطية جرائم الاحتلال بحق المدنيين في المخيم.

ودانت اللجنة في بيان لها الانتهاكات الممنهجة لقوات الاحتلال ضد الصحفيين الفلسطينيين، وأوضحت أنه دليل واضح على الاستخفاف في القانون الإنسانس الدولي، بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في زمن الحرب للعام 1949.

وفي تقريرها السنوي للعام الماضي 2022 أشارت لجنة دعم الصحفيين أن وتيرة الاعتداءات بحق الصحفيين في ارتفاع، وأفادت بأنها وصلت إلى أكثر من 707 انتهاك بحق الصحفيين من بينهم اغتيال صحفيتين وأكثر من 215 اعتداء.

وبيّنت أنه منذ بداية العام الحالي بلغ عدد المصابين والاستهداف المتعمد بحق الصحفيين أكثر من 64 إصابة واستهداف، كان آخرها استهداف الصحفي مؤمن سمرين بالرصاص في الرأس، وإصابة الصحفي إيهاب العلامي بالرصاص الحي بالفخذ قبل يومين.

عدا عن تعمّد الاحتلال استهداف الصحفيين بشكل مباشر بالرصاص الحي، والمطاط، والضرب بالعصي وأعقاب البنادق، وإلحاق الأذي بهم وتحطيم معداتهم، فضلاً عن تعرضهم للاختناق بسبب استهدافهم بالغاز السام وغاز الفلفل.

وطالبت اللجنة المؤسسات الدولية التي تعنى بحرية الرأي والتعبير وعلى رأسها الاتحاد الدولي للصحفيين ومؤسسة مراسلون بلا حدود ومقرر حقوق الانسان بالأمم المتحدة، بالتدخل لحماية الصحفيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبذل الجهود لضمان ممارسة الضغط على حكومة الاحتلال لوقف جرائمها بحق المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم عامة، وبحق الصحفيين خاصة.

ودعت المؤسسات الدولية والحقوقية إلى أهمية تشكيل محكمة دولية متخصصة لمحاسبة الاحتلال على جرائمه ضد الصحفيين، الذي يهدف إلى تغييب الحقيقة، والعبث في وعي الجماهير خدمة لأجندتهم الخاصة.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت صباح اليوم في وقت مبكر مدينة جنين ومخيمها، ونشرت قناصتها فوق بعض المنازل والعمارات المطلة على المخيم، ما تسبب باستشهاد 3 مواطنين من بينهم طفل فلسطيني، وإصابة العشرات.

اقرأ أيضاً:نقابة الصحفيين تدين استهداف الاحتلال للصحفيين وتطالب بتوفير الحماية لهم

الهلال الأحمر: 23 مصاباً قي اعتداءات الجيش والمستوطنين على برقة

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن الجيش الإسرائيلي والمستوطنين اعتدوا على أهالي بلدة برقة سمال غرب نابلس، وأصابوا 23 فلسطينياً.

وتشهد البلدة اقتحامات متكررة بدعم من قوات الجيش على البلدة، كان آخرها إحراق مزرعة، وتكسير نوافذ البيوت.

ويقول وجهاء البلدة إن “المستوطنين ينوون لشق طريق استيطاني جديد يسمح لهم بالتنقل والعبور”.

ويتكرر هجوم المستوطنين مدعوماً بقوات من الجيش على البلدة الفلسطينية، حيث أضرموا النيران بأشجار النخيل فيها يوم 29 مايو الماضي.

ويقوم المستوطنون بالتسلل إلى برقة من أراضي مستوطنة “حومش” المخلاة.

اقرأ أيضاً:نابلس: مصابون خلال مواجهات في بلدة برقة بعد مسيرة منددة بالاستيطان

حماس تدعو للنفير الثلاثاء القادم لمواجهة اعتداءات الاحتلال بالقدس

غزة- مصدر الإخبارية

دعت حركة حماس، اليوم الأحد، أهالي مدينة القدس والداخل المحتل للنفير يوم الثلاثاء القادم لمواجهة اعتداءات المستوطنين.

وقالت الحركة في بيان صدر عنها، “أهلنا الصامدين المرابطين في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس، يا من ألهمتم شعوب الأرض كيف يكون العناد والثبات والتصدي للمحتل لمنعه من فرض إرادته وتغيير معالم القدس هويةً وشكلاً”.

وأضافت الحركة “ها هو الاحتلال البغيض يطلق العنان من جديد لقطعانه الضالة لتدنيس أزقّة وحواري القدس العتيقة، ورفع أعلام كيانهم الزائل، في خطوة لا تنبع من أي ثقة وقوة، وما دافعه فيها إلا فشله وانكفاؤه”.

وتابع البيان “فيا أهلنا ويا رجال وشباب القدس الثائر، تدعوكم حركة المقاومة الإسلامية حماس في القدس إلى النفير العام والاحتشاد في ساحات المسجد الأقصى المبارك وفي شوارع البلدة القديمة، لتفويت الفرصة على القطعان الضالّة من المستوطنين بتحقيق مبتغاهم”.

وقالت “وليكن يوم الثلاثاء القادم يوم نفير ورباط نحو المسجد الأقصى، ويوم غضب وتحدٍ للمحتل”.

مستوطن يعتدي على طفلين برشهم بغاز الفلفل قرب باب الخليل بالقدس المحتلة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

قام مستوطن بالاعتداء على طفلين في منطقة جورة العناب قرب باب الخليل، في القدس المحتلة، اليوم السبت.

وأفادت مصادر محلية، أن المستوطن قام بالاعتداء على الطفلين من خلال رشهم بغاز الفلفل، أثناء تواجدهما في السيارة مع والدهما، قبل أن يلوذ بالفرار من المكان.

وذكرت المصادر أنه تم نقل الطفلين إلى المشفى.

وتصاعدت اعتداءات المستوطنين على المقدسيين وخاصة الأطفال خلال الفترة الأخيرة، في ظل ما يحدث في القدس وأحيائها سيما حي الشيخ جراح وحي بطن الهوى، وما يرافقه من محاولات قسري للعائلات هناك.

نابلس: جنود الاحتلال يحاصرون عقربا ويطالبون من بداخله بتسليم نفسه

نابلس-مصدر الإخبارية

عززت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مزيدًا من قواتها العسكرية في عقربا جنوب نابلس، وقامت باقتحام المنطقة ومحاصرتها.

وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت عقربا، وحاصرت غرفة زراعية في منطقة “القطعة” شرق شمال البلدة، واقدمت على تفجير أحد جدرانها، وطالبت سكانها عبر مكبرات الصوت بتسليم أنفسهم.

وأفادت قناة كان العبرية، بأن قوات من وحدة اليمام والجيش الإسرائيلي تقوم بمحاصرة منزل في قرية عقربا وسط إطلاق نار وانفجارات في المكان، كما أنها أطلقت منطاد مزود بكاميرات مراقبة فوق مستوطنة “مجدوليم” القريبة من بلدة صرة في نابلس.

وتصاعد قوات الاحتلال الإسرائيلي من تنفيذ انتهاكاتها المستمر ضد مدن فلسطينية في نابلس، واعتقلت مواطن تزعم اشتباهه بمساعدة تنفيذ عملية “زعترة” في نابلس والتي أصيب بها 3 مستوطنين، اثنان وصفتهم حالتهم بالخطيرة.

وكانت قد أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق من اليوم عن المواطنة سناء شلبي من بلدة ترمسعيا شمال رام الله شمالي الضفة الغربية المحتلة، بعد ساعات على اعتقالها، بعد داهمت منزل العائلة واعتقلت نجل سناء، أحمد شلبي.

كما تشهد ترمسعيا عمليات اقتحام متتالية من قبل الاحتلال الإسرائيلي في اليومين الأخيرين بحجة البحث عن منفذي عملية زعترة.

اقتحامات واعتقالات بالقدس مع بداية شهر رمضان

القدس- مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال، في ساعة متأخرة من الليلة مآذن المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس، وفقاً لما أفاد به شهود عيان.

وقال الشهود إن قوات الجيش اقتحمت بالقوة مآذن الأقصى “الأسباط والسلسلة والغوانمة”، بعد خلع أقفال الأبواب المؤدية إلى المآذن.

وذكروا أن القوات عبثت بتمديدات السماعات، بالتزامن مع صلاتي العشاء والتراويح، وعملت بالتحكم بالأصوات.

وأشاروا إلى أن ذلك جاء تزامناً مع احتفالات في حائط البراق في ذكرى “قتلى جيش الاحتلال”.

وفي نفس السياق، اعتدت قوات الاحتلال ليلة أمس على عشرات الشبان المقدسيين في منطقة باب العمود في القدس.

ولاحقت القوات الشبان خلال تواجدهم في منطقة باب العمود، وقامت فرق الخيالة بتفريقهم بالقوة، كما اعتدى أفراد الشرطة على بعضهم بالضرب .

كما اعتقلت قوات الاحتلال 4 شبان من منطقة باب العمود بعد ضربهم، وحولتهم للتحقيق في مركز شرطة شارع صلاح الدين.

وفي وقت سابق من نهار أمس نصبت شرطة الاحتلال السواتر الحديدية في ساحة باب العمود عشية اليوم الأول من شهر رمضان، لمنع المواطنين الجلوس والتواجد في المنطقة.

جامعة أميركية تقرر دفع أكبر تعويض عن اعتداءات جنسية لأحد موظفيها

وكالات- مصدر الإخبارية

قررت جامعة جنوب كاليفورنيا الأميركية أن تدفع أكثر من 1.1 مليار دولار لمرضى سابقين تعرضوا للاعتداء على يد طبيب أمراض النساء بالجامعة جورج تيندال، وذلك في أكبر عملية تعويض عن اعتداءات جنسية في تاريخ التعليم العالي بالولايات المتحدة.

ونقلت وسائل إعلام، أنه تم الكشف عن المبلغ الضخم، أمس الخميس، أمام المحكمة العليا بلوس أنجليس، حيث أخطر محامو مجموعة أخيرة من 710 نساء يقاضين الجامعة، بتسوية المطالب المتعلقة بالتعويض عن الأضرار، مقابل 852 مليون دولار.

الجدير ذكره، أن الجامعة وافقت في وقت سابق على دفع 215 مليون دولار تعويضات لخريجين آخرين وطلاب لتسوية دعوى جماعية اتحادية في عام 2018، وتمكنت الجامعة من تسوية دعاوى تتعلق بالتعويض عن الأضرار في نحو 50 قضية أخرى، بمبلغ لم يتم الكشف عنه.

وسابقاًن تم توجيه الاتهام لطبيب النساء الوحيد المتفرغ، الذي عمل بعيادة الصحة الطلابية في الجامعة خلال الفترة من عام 1989 وحتى عام 2016، بالاعتداء على جيل من نساء جامعة جنوب كاليفورنيا.

وخلال الفترة الماضية، كشفت صحيفة لوس أنجليس تايمز، عن التاريخ المضطرب للطبيب في الجامعة قبل ثلاث سنوات.

ووفقاً للصحيفة، فقد تم تجريد الطبيب البالغ من العمر 74 عاماً من رخصته الطبية، واعتقاله، وقد دفع تيندل ببراءته من عشرات من تهم الاعتداء الجنسي المنسوبة إليه، وينتظر المثول للمحاكمة.

وقالت رئيسة جامعة جنوب كاليفورنيا، كارول فولت، التي تم تعيينها في عام 2019 لإصلاح الجامعة في أعقاب الفضيحة، في رسالة إلى المجتمع الجامعي، إنها تأمل في أن تسهم هذه التسوية في التخفيف بعض الشيء عن النساء اللاتي تعرضن للاعتداء من قبل جورج تيندال.

وأضافت “أنا آسفة بشدة للألم الذي عانت منه النساء اللواتي وثقن به كطبيب، وأقدر شجاعة كل واحدة كشفت عن تعرضها للاعتداء على يديه”.
الجدير ذكره، أن هذه أكبر عملية تسوية دعاوى للتعويض عن الأضرار في الجامعات الأميركية في الآونة الأخيرة، حيث دفعت جامعة ولاية ميشيغان 500 مليون دولار فيما يتعلق بفضيحة اعتداءات جنسية ارتكبها الطبيب الرياضي لاري نصار ضد لاعبات فريق الجمباز بالجامعة وغيرهن.

إصابة شابين برصاص المستوطنين في بلدة بديا غرب سلفيت

الضفة المحتلةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ظهر اليوم الأحد، عن إصابة مواطنين برصاص المستوطنين ، من بلدة بديا غرب سلفيت.

وأفادت مصادر صحفية، بأن مستوطنين هاجموا الأهالي في منطقة “خلة حسان” المهددة بالاستيلاء عليها، واطلقوا باتجاههم الرصاص الحي ما ادى إلى إصابة شابين.

وذكرت وزارة الصحة، أن احد الشبان أصيب بالرصاص الحي في الحوض ووصفت إصابته بالمتوسطة، والثاني أصيب برصاصة في رقبته “جرح خارجي”، وكسر في الكتف وحالته مستقرة، ونقلا الى مستشفى سلفيت الحكومي.

وذكر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان في تقريره أنه في حوالي الساعة 4:00 مساء الأحد الموافق 5/7/2020، أطلقت مجموعة من المستوطنين مكونة من 8 أفراد، كانوا مسلحين ببندقيتين ومسدسات، أعيرة نارية تجاه أربعة مزارعين، كانوا يعملون في أرضهم الواقعة بمنطقة خلة حسان، في بلدة بديا، غربي مدينة سلفيت.

أسفر ذلك عن إصابة مزارعين، هما: مهند عمر صادق عاصي، 52 عاما، وأصيب بعيار ناري في البطن استقر بمنطقة الحوض، وداوود عبد الرحمن سلامة الوافية، 58 عاما، وأصيب بعيارين ناريين في الكتف والرقبة إثر ذلك تجمع عدد من المواطنين في المنطقة، هرب المستوطنون، فيما تمكن المواطنون من نقل المصابين إلى مشفى الشهيد ياسر عرفات بمدينة سلفيت، ولخطورة حالة المصاب عاصي حول إلى مستشفى بلنسيون في إسرائيل.

وقال المركز واصلت قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي تنفيذ جرائمها وانتهاكاتها المركبة ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم، بما في ذلك اقتحام المدن الفلسطينية وما يتخللها من استخدام مفرط للقوة، وشن مداهمات واعتقالات وأعمال تنكيل بالمواطنين. وخلال هذا الأسبوع أصابت تلك القوات (21) مواطناً، من بينهم طفلان في استخدامها القوة المفرطة خلال اقتحامها المدن الفلسطينية، وقمعها التظاهرات السلمية في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية. كما أصيب مواطنان في إطلاق نار من قبل المستوطنين في سلفيت.

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، بلدة كفل حارس شمال سلفيت.

وأفاد شهود عيان بأن قوات الاحتلال اقتحمت كفل حارس، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع والصوت تجاه منازل المواطنين.

استولت قوات الاحتلال، اليوم الجمعة، على مركبة لجمع النفايات، تابعة لبلدية بديا غرب محافظة سلفيت.

وأفاد رئيس البلدية أحمد واصف : بأن قوات الاحتلال استولت على المركبة من منطقة “خلة حسان” المهددة، والواقعة بين بلدتي بديا وسنيريا.

وقال إن الاحتلال أجبر سائق المركبة على قيادتها إلى داخل إحدى المستوطنات المقامة على أراضي المحافظة.

Exit mobile version