قصف متبادل بين إسرائيل وحزب الله على الحدود

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء سلسلة غارات جوية على جنوب لبنان، واحدة منها طالت عناصرا من حزب الله اللبناني كانوا يستقلون سيارة.

وأفاد جيش الاحتلال بالبدء بشن غارات داخل الأراضي اللبنانية عقب انفجار مسيرتين في الجليل.

وقال الجيش في بيان مقتضب إن مسيرتين مفخختان عبرتا الأراضي اللبنانية باتجاهنا وانفجرتا في بيت هيلل والحادث قيد التحقيق.

وأشار إلى أن ثلاثة اسرائيلين أصيبوا عقب هجوم المسيرتين.

وأعلن حزب الله أنه هاجم بمسيرات انقضاضية منظومة الدفاع الصاروخي في بيت هيلل، قائلا إن الهجوم أوقع قتلى وجرحى.

وأشار إلى أنه أطلق أيضاً صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي.

من جانبها أفاد مصدر طبي بمقتل شخص وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان.

وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية قصفاً متبادلا بين إسرائيل وحزب الله اللبناني منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر بسقوط قتلى من الجانبين.

اقرأ أيضاً: ارتفاع عدد شهداء الحرب على غزة 

قراصنة دوليون يخترقون بيانات حساسة في إسرائيل

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الثلاثاء، إن قراصنة دوليون أنشؤوا موقعا إلكترونيا لنشر تسريبات حصلوا عليها من اختراق بيانات حساسة في إسرائيل.

وأضافت الصحيفة أن القراصنة نشروا آلاف الوثائق التي قالوا إنهم حصلوا عليها بعد اختراق أنظمة تابعة لوزارة جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وأشارت إلى أن القراصنة تمكنوا من اختراق أنظمة مرتبطة بوزارة العدل الإسرائيلية ومنشأة الأبحاث النووية في ديمونا.

ولفتت أنهم نشروا المعلومات في مجموعات على منصة تليغرام، كما نشروا مقطعاً مصوراً زعموا أنه يوضح كيف اخترقوا أنظمة تابعة لوزارة الدفاع ووصلوا إلى المعلومات.

ونشر القراصنة وثائق يُفترض أنها عقود لوزارة الدفاع، وعرضوا المعلومات الكاملة للبيع في منتديات مختلفة مقابل 50 عملة بتكوين (نحو 3.3 مليون دولار)، وفق الصحيفة.

ونوهت إلى أنه “في مكان آخر (لم تحدده)، زعم القراصنة أنهم سرقوا معلومات كثيرة، وطالبوا إسرائيل بإطلاق سراح 500 أسير فلسطيني”.

اقرأ أيضاً: رئيسي: سنرد بشكل هائل على أي استهداف للمصالح الإيرانية

والا العبري: الرد الإسرائيلي على إيران لن يشمل هجمات واسعة

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

نقل موقع “والا” العبري عن مسؤول أمني، اليوم الثلاثاء، أن الرد الإسرائيلي على إيران لن يكون عبارة عن هجمات واسعة النطاق على مصالح طهران، فالساحة الرئيسية للقتال هي قطاع غزة.

وقال المسؤول إن الرد الإسرائيلي على إيران قد يشمل استهداف البنية التحتية العسكرية ومستودعات الأسلحة إلى عمليات اغتيال مسؤولين.

وأضاف أن التقديرات الاسرائيلية تشير إلى أن الإيرانيين لم يقولوا كلمتهم الأخيرة والجيش يستعد لمزيد من التحركات.

وأكد أن المصالح الإيرانية عديدة في المنطقة، مما يخلق أمام إسرائيل طرقا عديدة للعمل.

وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، أن طهران سترد بشكل هائل وواسع وموجع على أدنى عمل يستهدف المصالح الإيرانية، وعلى كل مرتكبيه.

وقال رئيسي في تصريح، إن الدعم الأعمى الذي تقدمه بعض دول الغرب للكيان الصهيوني يوفر أرضية للتوتر بالمنطقة.

وأضاف “كما أعلنا رسميا من قبل، تم تنفيذ عملية وعد الصادق بنجاح بهدف معاقبة المعتدي”.

وشنت إيران مساء يوم الاثنين الماضي هجوماً على إسرائيل بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة، رداً على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق قبل اسبوعين.

وكان رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست قال في تصريحات لصحيفة جيروزاليم بوست، إن على إسرائيل الرد لمنع إيران من تطبيع الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار.

وأشار إلى أنه لا يمكن التظاهر بأنه لم يحدث شيء بالفعل لأننا تمكنا من الدفاع عن أنفسنا.

رئيسي: سنرد بشكل هائل على أي استهداف للمصالح الإيرانية

طهران_مصدر الإخبارية:

أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، صباح الثلاثاء، أن طهران سترد بشكل هائل وواسع وموجع على أدنى عمل يستهدف المصالح الإيرانية، وعلى كل مرتكبيه.

وقال رئيسي في تصريح، إن الدعم الأعمى الذي تقدمه بعض دول الغرب للكيان الصهيوني يوفر أرضية للتوتر بالمنطقة.

وأضاف “كما أعلنا رسميا من قبل، تم تنفيذ عملية وعد الصادق بنجاح بهدف معاقبة المعتدي”.

وشنت إيران مساء يوم الاثنين الماضي هجوماً على إسرائيل بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة، رداً على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق قبل اسبوعين.

وكان رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست قال في تصريحات لصحيفة جيروزاليم بوست، إن على إسرائيل الرد لمنع إيران من تطبيع الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار.

وأشار إلى أنه لا يمكن التظاهر بأنه لم يحدث شيء بالفعل لأننا تمكنا من الدفاع عن أنفسنا.

اقرأ أيضاً: بوليتيكو: الضغط الأمريكي بشأن غزة لم يقل بعد هجوم إيران

مسؤول أمريكي: إسرائيل قد تضرب أهدافاً بالعمق الإيراني

وكالات_مصدر الإخبارية:

قال مسؤول أميركي، مساء الاثنين إن إسرائيل قد تلجأ إلى ضرب أهداف في العمق الإيراني رداً على هجوم طهران ووكلائها الأخير.

وأضاف المسؤول في تصريح لقناة الجزيرة القطرية أن رد إسرائيل المحتمل لا يهدف إلى التصعيد بل لإفهام إيران قدرة إسرائيل على الوصول لأي مكان.

وتابع “لم نبلغ بعد بموقف إسرائيلي نهائي أو بموعد للضربة المحتملة”.

وأشار إلى أن واشنطن تواصل مساعيها للحيلولة دون مزيد من التصعيد لكن القرار يعود لإسرائيل.

وأكد “لا نريد دخول دوامة من الإجراءات والإجراءات المضادة، أو مواجهة واسعة بين إسرائيل وإيران”.

من جانبها نقلت شبكة”سي إن إن” عن مسؤول إسرائيلي، قوله إن مجلس الحرب راجع اليوم خططا عسكرية لرد محتمل على إيران في اجتماع استمر 3 ساعات.

وشدد على أن إسرائيل مصممة على الرد لكن من غير الواضح في هذه المرحلة إذا كان القرار قد اتخذ.

اقرأ أيضاً: حرب غزة رفعت ديون إسرائيل 200%

مسؤول أميركي: 9 صواريخ إيرانية أصابت قاعدتين جويتين بالنقب

وكالات_مصدر الإخبارية:

قال مسؤول أميركي، اليوم الاثنين، إن تسعة صواريخ أصابت قاعدتين جويتين إسرائيليتين في النقب خلال الهجوم الإيراني.

وأكد المسؤول لشبكة “إن بي سي”، أن 5 صواريخ أصابت قاعدة نيفاتيم وأدت لتضرر طائرة نقل ومدرج ومرافق تخزين.

وكان رئيس الأركان الإيراني محمد باقري، قال أمس الأحد، إن الهجوم الإيراني على إسرائيل أدى لتدمير موقعين مهمين.

وأضاف باقري في تصريح صحفي، أن رد طهران سيكون واسعاً حال ردت اسرائيل على هجوم الليلة الماضية”.

وأشارت إلى أن عمليات إيران العسكرية الليلة الماضية ركزت على القاعدة الجوية التي انطلقت منها الطائرات الإسرائيلية التي نفذت الهجوم على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.

وتابع “بعثنا رسالة لواشنطن عبر السفارة السويسرية مفادها أنه إذا تعاونت مع إسرائيل في تحركاتها المقبلة المحتملة فلن تتمتع قواعدها بأي أمن وسنتعامل معها أيضًا”.

وأكد أن الهجمات الإيرانية حققت إصابات مباشرة وقال “حققنا إصابات مباشرة في الهجوم الذي حاولنا أن يكون عقابياً ولم نستهدف فيه سوى القواعد العسكرية”.

وكانت وسائل إعلام إيرانية قالت إن قاعدة جوية إسرائيلية في النقب قد تعرّضت “لأضرار جسيمة” بالهجوم.

تحرك مكثف للرئيس بايدن لتمرير حزمة مساعدات لإسرائيل

وكالات_مصدر الإخبارية:

كشفت شبكة فوكس نيوز أن الرئيس الأمريكي جو بايدن تحدث مع رؤساء الكونجرس حول ضرورة الموافقة على تمرير حزمة المساعدات لإسرائيل، عقب تصعيد إيران مع تل أبيب.

وقال الشبكة إن “بايدن عقد عقب الهجوم الإيراني على إسرائيل، اتصالات مكثفة مع قادة الكونغرس، بينهم زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، وزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل، ورئيس مجلس النواب مايك جونسون و زعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز لمناقشة الحاجة الملحة لتمرير حزمة ميزانية الدفاع، بما في ذلك المساعدات لإسرائيل، في أقرب وقت ممكن”.

وأضافت “حتى الآن، تصر إدارة بايدن على الموافقة في الكونغرس على مساعدة أمنية لحلفاء الولايات المتحدة، جميعهم دون استثناء”.

وقال رئيس مجلس النواب في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، إن تفاصيل حزمة المساعدات يجري العمل عليها في الوقت الحالي.

والتقى بايدن الليلة الماضية برؤساء مجموعة الدول الصناعية السبع (G7).

وبعد الاجتماع، أصدرت المجموعة بيانا أدانت فيه الهجوم الإيراني على إسرائيل، ودعت جميع الأطراف إلى “ضبط النفس”.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يستهدف نازحين فلسطينيين حاولوا العودة لشمال غزة

بوليتيكو: حماس تطلب التزاماً مكتوباً بأن إسرائيل ستنسحب من غزة 

وكالات_مصدر الإخبارية:

أفاد موقع بوليتيكو الأمريكي بأن حركة حماس طالبت بـ”التزام مكتوب واضح” بأن إسرائيل ستنسحب من قطاع غزة خلال المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المكون من 3 مراحل، حسبما قال مسؤول مصري كبير ومسؤول في حماس، الأحد.

وكانت حركة حماس، قالت أمس السبت، إنها قدمت ردها على اقتراح وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع إلى الوسطاء المصريين والقطريين.

وقالت إنها لا تزال ملتزمة بمطالبها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من جميع أنحاء ‎غزة، وعودة النازحين إلى منازلهم، وتكثيف تدفق المساعدات، وبدء إعادة الإعمار”.

من جانبها قالت ‎إسرائيل في وقت سابق، “إن حماس رفضت الاقتراح الأخير للصفقة، الذي تم تقديمه الأسبوع الماضي”.

وقال المسؤول المصري إن حماس تريد “اتفاقاً شاملاً ومرحلياً” يتضمن إنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل من غزة والاتفاق على جميع الأسرى مقابل عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين.

وتقول إسرائيل إنها تريد تدمير قدرات حماس العسكرية والحكمية.

من جهتهم قال مسؤولون إن الرد شمل أيضاً زيادة في عدد السجناء الفلسطينيين الذين تريد حماس إطلاق سراحهم من إسرائيل.

وتحدث المسؤولون من مصر وحماس، بشرط عدم الكشف عن هويتهم؛ لأنهم غير مخولين بالكشف عن تفاصيل المفاوضات الحساسة.

وقالوا إن رد حماس شمل العودة غير المقيدة للفلسطينيين النازحين في شمال غزة عبر الطريقين الرئيسيين بين الجنوب والشمال.

وأشار المسؤول المصري إلى أن الوسطاء سيراجعون الرد بعناية قبل الدعوة إلى جولة أخرى من المحادثات.

اقرأ أيضاً: تونسيون ينظمون وقفة نصرة لغزة

كيربي: قرار الرد على الهجمات الإيرانية بيد اسرائيل

واشنطن_مصدر الإخبارية:

قال منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي للاتصالات الاستراتيجية جون كيربي، اليوم الأحد، إن قرار الرد على الهجمات الإيرانية على إسرائيل متروك للإسرائيليين أنفسهم.

وأضاف كيربي في تصريح لشبكة سي إن إن الأمريكية أن معظم الهجمات انطلقت من الأراضي الإيرانية والباقي من وكلائها في العراق ولبنان واليمن.

وتابع “لا نعتقد أن الأمر سيتوسع لحرب إقليمية ومشاركتنا في التصدي لهجوم أمس كانت لمنع ذلك”.

وأكد أن “الأمر متروك للإسرائيليين ليقرروا ما إذا كانوا سيردون وكيف سيردون”.

وأشار إلى أن إيران أطلقت مئات المسيرات والصواريخ ولم تلحق ضررا يذكر وهذا دليل على أنها ليست بالقوة التي تدعيها.

وشدد كيربي على أن مشاركة الولايات المتحدة العسكرية في التصدي لهجوم إيران دليل على التزامنا الصارم بأمن إسرائيل.

وعبر عن اعتقاده بأن رسالة واشنطن وصلت للإيرانيين بأنها لن تتسامح مع أي استهداف لجنودها ومنشآتها.

وشنت إيران مساء أمس السبت هجوماً على إسرائيل بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة، رداً على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق قبل أسبوعين، والذي أسفر عن مقتل مجموعة من القادة الإيرانيين بينهم قائد قوة القدس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قال صباح الأحد، إن الرد الإيراني على إسرائيل لم ينتهي بعد.

وقال الجيش في بيان صحفي إن الدفاعات اعترضت 99% من الهجمات، ولم يدخل سوى عدد قليل من الصواريخ الباليستية الأجواء الإسرائيلية.

وأشار إلى أن “إيران فشلت في تدمير قاعدتنا العسكرية بالنقب”. مبيناً أن الصواريخ التي تم إطلاقها من العراق لم تصل إلى أجواء اسرائيل.

وأكد أن إيران أطلقت أكثر من 300 صاروخ ومسيرة على إسرائيل و99% منها تم صدها.

وشدد على أن الهجمات كانت من داخل الأراضي الإيرانية والعراق واليمن.

معهد إسرائيلي يستعرض كيفية إلحاق الضربة الإيرانية الأذى بإسرائيل

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

قال المدير التنفيذي لمعهد الأمن القومي الإسرائيلي الجنرال الإحتياط “تامير هايمان”، اليوم الأحد، إن الوضع من الناحية الاستراتيجية، أكثر تعقيداً بالنسبة للضربة الإيرانية.

وأضاف هاييمان أن فشلت “إسرائيل” والولايات المتحدة الأمريكية في ردع إيران عن الهجوم.

وأشار إلى أن إيران تمكنت من إلحاق الأذى “بإسرائيل” دون إلزام الولايات المتحدة الأمريكية بالهجوم رداً على ذلك بالتعاون مع “إسرائيل”.

وأكد أن “إسرائيل” تحركت الليلة الماضية للمرة الأولى كجزء من التحالف، وهذا أمر فعّال ومهم، لكنه يحد من حرية التصرف ردا على الهجوم الإيراني.

وشنت إيران مساء أمس السبت هجوماً على إسرائيل بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة، رداً على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق قبل أسبوعين، والذي أسفر عن مقتل مجموعة من القادة الإيرانيين بينهم قائد قوة القدس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قال صباح الأحد، إن الرد الإيراني على إسرائيل لم ينتهي بعد.

وقال الجيش في بيان صحفي إن الدفاعات اعترضت 99% من الهجمات، ولم يدخل سوى عدد قليل من الصواريخ الباليستية الأجواء الإسرائيلية.

وأشار إلى أن “إيران فشلت في تدمير قاعدتنا العسكرية بالنقب”. مبيناً أن الصواريخ التي تم إطلاقها من العراق لم تصل إلى أجواء اسرائيل.

وأكد أن إيران أطلقت أكثر من 300 صاروخ ومسيرة على إسرائيل و99% منها تم صدها.

وشدد على أن الهجمات كانت من داخل الأراضي الإيرانية والعراق واليمن.

Exit mobile version