استطلاع: أغلبية في إسرائيل تعتقد أن وقف إطلاق النار بلبنان لن يصمد

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

يعتقد ربع المواطنين في إسرائيل فقط أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان سيصمد، فيما تؤيد أغلبية بين ناخبي أحزاب الائتلاف أنه على إسرائيل مواصلة الحرب على غزة، ومن شأن عودة رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، نفتالي بينيت، إلى الحياة السياسية على رأس حزب جديد أن يطيح بحكم رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.

وقال 57% إن وقف إطلاق النار في لبنان لن يصمد، فيما رأى 25% فقط أنه سيصمد، حسبما أظهر استطلاع نشرته صحيفة “معاريف” اليوم، الجمعة.

ووافق 85% من ناخبي أحزاب المعارضة على أنه يجب السعي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة في موازاة صفقة تبادل أسرى، بينما اعتبر 65% من ناخبي أحزاب الائتلاف أنه ينبغي مواصلة “الضغط العسكري” في القطاع.

وفي حال جرت انتخابات للكنيست الآن، سيحصل حزب الليكود على 24 مقعدا، “المعسكر الوطني” 19، “ييش عتيد” 15، “يسرائيل بيتينو” 14، حزب الديمقراطيين 11، شاس 9، “يهدوت هتوراة” 7، “عوتسما يهوديت” 7، الجبهة – العربية للتغيير 5، القائمة الموحدة 5، الصهيونية الدينية 4.

وتعني هذه النتائج أن قوة أحزاب الائتلاف ستكون 51 مقعدا، بينما قوة الأحزاب الصهيونية في المعارضة 59 مقعدا، والأحزاب العربية 10 مقاعد.

وفي حال شارك في الانتخابات حزب جديد برئاسة بينيت فإنه سيحصل على 25 مقعدا، الليكود 21، “المعسكر الوطني” 13، “ييش عتيد” 12، حزب الديمقراطيين 9، شاس 8، “يهدوت هتوراة” 8، “عوتسما يهوديت” 7، “يسرائيل بيتينو” 7، الجبهة – العربية للتغيير 5، القائمة الموحدة 5، الصهيونية الدينية لا يتجوز نسبة الحسم.

وفي هذه الحالة ستكون قوة الأحزاب الصهيونية في المعارضة 66 مقعدا، مقابل 44 مقعدا لأحزاب الائتلاف، وعشرة مقاعد للأحزاب العربية.

 

 

57% من الإسرائيليين يؤيدون اتفاق وقف إطلاق نار مع لبنان

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

عبر 57% من الجمهور في إسرائيل عن تأييد لتسوية سياسية مع لبنان ووقف إطلاق النار إذا كان سيؤدي إلى عودة سكان البلدات الشمالية إلى بيوتهم، فيما اعتبر 33% أنه يجب مواصلة الحرب وتعميق توغل الجيش الإسرائيلي البري في لبنان، وقال 10% إنه لا يوجد موقف لديهم، حسب استطلاع نشرته صحيفة “معاريف” اليوم، الجمعة.

وعارض 44% إقالة المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، من منصبها، لكن 37% يؤيدون إقالتها، فيما 19% لم يعبروا عن موقفهم.

وفي حال إجراء انتخابات للكنيست الآن، سيحصل الليكود على 25 مقعدا أي بزيادة مقعدين عن استطلاع الأسبوع الماضي، بينما تراجعت قوة “المعسكر الوطني” من 20 إلى 19 مقعدا.

وتراجع حزب “يسرائيل بيتينو” بمقعد واحد وحصل على 14 مقعدا، فيما يرتفع تمثيل حزب “يش عتيد” من 14 إلى 15 مقعدا، وحزب الديمقراطيين يحصل على 12 مقعدا.

وحصل حزب شاس على 9 مقاعد، ليتراجع بذلك بمقعد واحد، بينما ارتفع تمثيل “يهدوت هتوراة” من 7 إلى 8 مقاعد، وحصل حزب “عوتسما يهوديت” على 8 مقاعد، وحصل تحالف الجبهة – العربية للتغيير على 5 مقاعد والقائمة الموحدة على 5 مقاعد. ولم يتجاوز حزب الصهيونية الدينية نسبة الحسم.

وفي حال مشاركة حزب جديد برئاسة رئيس الحكومة الأسبق، نفتالي بينيت، في الانتخابات فإنه سيحصل على 24 مقعدا، الليكود 21، “المعسكر الوطني” 14، “ييش عتيد” 12، حزب الديمقراطيين 9، شاس 8، “يسرائيل بيتينو” 7، “عوتسما يهوديت” 7، “يهدوت هتوراة” 7، الجبهة – العربية للتغيير 5، القائمة الموحدة 5.

وتشير هذه النتائج إلى أن تمثيل حزب بينيت والأحزاب الصهيونية في المعارضة سيكون 66 مقعدا مقابل 44 مقعدا لأحزاب الائتلاف الحالي.

 

استطلاع: أغلبية إسرائيلية تؤيد صفقة تبادل وأكثرية مع وقف الحرب على لبنان

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

تؤيد أغلبية أن توافق الحكومة الإسرائيلية على خطة مرحلية مقترحة بشأن تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس، وتقول أكثرية إن على إسرائيل الموافقة على خطة آخذة بالتبلور بشأن إنهاء الحرب على لبنان، وفقا لاستطلاع نشرته صحيفة “معاريف” اليوم الجمعة.

ويعتقد 55% أن على الحكومة الإسرائيلية أن توافق على “خطة مرحلية مقترحة” لتبادل أسرى، فيما يدعي 30% أن على إسرائيل “مواصلة الضغط العسكري على حماس”.

وحسب الاستطلاع، فإن ثمة فرق بارز بين موقف ناخبي أحزاب المعارضة الذين تؤيد أغلبية مطلقة بينهم الموافقة على الخطة المرحلية، فيما يؤيد معظم ناخبي أحزاب الائتلاف استمرار الحرب على غزة.

وقال 45% إن على إسرائيل أن توافق على الخطة الآخذة بالتبلور بشأن إنهاء الحرب على لبنان، فيما اعتبر 33% أن على الجيش الإسرائيلي البقاء في منطقة حزام أمني في جنوب لبنان، ولم يعبر 22% عن موقفهم.

ويوجد اختلاف في الموقف بين ناخبي أحزاب الائتلاف، الذين يؤيدون بغالبيتهم بقاء الجيش الإسرائيلي في حزام أمني، وبين الأغلبية العظمى من ناخبي أحزاب المعارضة الذين يؤيدون موافقة إسرائيل على “الاتفاق المقترح”، رغم أنه لم يتم التوصل إليه بعد.

وفيما يتعلق بتجنيد الحريديين للجيش الإسرائيلي، يفضل 46% تجنيد جميع اليهود للجيش على منح أفضليات للذين يخدمون في الجيش، الذي أيده 39%.

ويتبين من إجابات المستطلعين اليهود، أن 65% من العلمانيين و52% من التقليديين يؤيدون تجنيد جميع اليهود للجيش، فيما يفضل 56% من المتدينين و69% من الحريديين تفضيل الذين يتجندون بمنحهم منافع شخصية من أجل حل مسألة المساواة في التجنيد.

وفي حال جرت انتخابات للكنيست الآن، فإنه سيرتفع تمثيل أحزاب الائتلاف بمقعدين، مقارنة مع نتائج الاستطلاع الذي نشرته الصحيفة الأسبوع الماضي، وسيكون 52 مقعدا، بينما يتراجع تمثيل الأحزاب الصهيونية في الائتلاف إلى 58 مقعدا، ويبقى تمثيل الأحزاب العربية عند عشرة مقاعد.

في هذه الحالة، يحصل حزب الليكود على 23 مقعدا، “المعسكر الوطني” 20، “يسرائيل بيتينو” 14، “ييش عتيد” 13، حزب الديمقراطيين 11، شاس 10، “عوتسما يهوديت” 8، “يهدوت هتوراة” 7، الجبهة – العربية للتغيير 5، القائمة المشتركة 5، الصهيونية الدينية 4.

وفي حال خوض حزب جديد برئاسة نفتالي بينيت الانتخابات، سيحصل هذا الحزب على 24 مقعدا، الليكود 19، “المعسكر الوطني” 15، “ييش عتيد” 10، شاس 10، حزب الديمقراطيين 10، “يسرائيل بيتينو” 8، “عوتسما يهوديت” 7، “يهدوت هتوراة” 7، الجبهة – العربية للتغيير 5، القائمة الموحدة 5. ولن يتجاوز حزب الصهيونية الدينية نسبة الحسم.

في هذه الحالة، ستكون الأحزاب الصهيونية في المعارضة مع حزب بينيت ممثلة بـ67 مقعدا، وأحزاب الائتلاف 43 مقعدا، والأحزاب العربية 10 مقاعد.

استطلاع: أحزاب المعارضة تخسر 17 مقعدا إذا خاض بينيت انتخابات للكنيست

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

ارتفعت شعبية حزب الليكود بمقعدين في حال جرت انتخابات عامة للكنيست الآن، حسب الاستطلاع الأسبوعي الذي نشرته اليوم، الجمعة، صحيفة “معاريف” وادعت أن ارتفاع قوة الليكود يأتي على خلفية مقتل زعيم حركة حماس، يحيى السنوار، واستمرار الحرب على لبنان واستهداف مسيرة حزب اله لمنزل رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، في قيسارية.

رغم ذلك، تظهر نتائج الاستطلاع استمرار ترجع تمثيل أحزاب الائتلاف، التي ستحصل مجتمعة على 50 مقعدا في الكنيست لو جرت الانتخابات الآن، مقابل 60 مقعدا للأحزاب الصهيونية في المعارضة، و10 مقاعد للأحزاب العربية.

وجاءت نتائج الاستطلاع لو جرت الانتخابات الآن كالتالي: الليكود 25 مقعدا (23 مقعدا في استطلاع الصحيفة، الأسبوع الماضي)؛ “المعسكر الوطني” 21 (20)؛ “ييش عتيد” 14 (14)؛ “يسرائيل بيتينو” 15 (14)؛ شاس 10 (10)؛ حزب الديمقراطيين، أي تحالف حزبي العمل وميرتس، 10 (10)؛ “عوتسما يهوديت” 8 (7)؛ “يهدوت هتوراة” 7 (7)؛ الجبهة والعربية للتغيير 5 (6)؛ القائمة الموحدة 5 (5)؛ الصهيونية الدينية 0 (4).

وفي حال خاض رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، نفتالي بينيت، الانتخابات على رأس حزب جديد، ستتراجع قوة الليكود بخمسة مقاعد، وسيكون تمثيل الأحزاب الصهيونية في المعارضة 65 مقعدا مقابل 45 مقعدا لأحزاب الائتلاف برئاسة نتنياهو.

في هذه الحالة، سيحصل حزب بينيت على 22 مقعدا، ويتراجع الليكود من 25 بدون بينيت إلى 20 مقعدا، و”المعسكر الوطني” من 21 إلى 15، و”ييش عتيد” من 14 إلى 11، و”يسرائيل بيتينو” من 15 إلى 9، وحزب الديمقراطيين من 10 إلى 8، بينما باقي الأحزاب لا تتأثر بعودة بينيت إلى الحياة السياسية.

ويعني ذلك أن 17 مقعدا من بين 22 مقعدا سيحصل عليها بينيت ستكون على حساب الأحزاب الصهيونية في المعارضة، التي شكلت الائتلاف أثناء ولايته كرئيس للحكومة، والمقاعد الخمسة الأخرى ستكون على حساب الليكود.

 

استطلاع: ثلث الإسرائيليين يفكرون بالهجرة ويرون خطرا على وجود الدولة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أظهر استطلاع على عيّنة تمثل السكان البالغين في إسرائيل، أن أكثر بقليل من ثلث السكان درسوا إمكانية مغادرة البلاد بسبب الحرب المستمرة منذ سنة، وأنه يوجد خطر حقيقي على وجود إسرائيل أو أنهم لا يعرفون مصيرها، وأن إسرائيل ليست دولة يطيب العيش فيها.

وحسب الاستطلاع الذي نشرته صحيفة “معاريف” عشية رأس السنة العبرية اليوم، الأربعاء، فإن 35% قالوا إنهم درسوا إمكانية الهجرة من إسرائيل، وبينهم 24% درسوا الهجرة الدائمة و11% درسوا هجرة مؤقتة، بينما قال 65% إنهم لم يدرسوا هذه الإمكانية.

وقال 47% إنهم “يريدون جدا” و26% إنهم “يريدون” أن يعيش أولادهم في إسرائيل، بينما شدد 21% على أنهم لا يريدون أن يعيش أولادهم في إسرائيل وقال 6% إنهم لا يعرفون الإجابة على سؤال كهذا.

وتبين من تحليل معطيات الاستطلاع أن الذين لديهم رضا من العيش في إسرائيل هم كبار السن ومتدينين وحريديين وناخبي أحزاب الائتلاف، بينما غير الراضين من العيش في إسرائيل هم أبناء 30 – 44 عاما وأزواج شابة وناخبي أحزاب المعارضة.

ويعتقد 66% إن إسرائيل دولة يطيب العيش فيها، مقابل 33% الذين يعتقدون أنه لا يطيب العيش فيها.

وقال 49% إنهم يشعرون بأمن شخصي، و23% لا يشعرون بذلك، وقال 26% إن وضع أمنهم الشخصي متوسط.

ويعتقد 41% أنهم واثقون بكل ما يتعلق بأمن إسرائيل، بينما يشعر 30% بأن الوضع ليس آمنا، و27% يرون مستوى أمن إسرائيل متوسط.

وفي حال جرت انتخابات للكنيست الآن، سيحصل حزب الليكود على 26 مقعدا، “المعسكر الوطني” 19، “ييش عتيد” 15، “يسرائيل لبتبنو” 14، شاس 10، حزب الديمقراطيين 9، “عوتسما يهوديت” 7، “يهدوت هتوراة” 7، الجبهة – العربية للتغيير 6، القائمة الموحدة 4، الصهيونية الدينية 4.

وتدل هذه النتائج على أن أحزاب الائتلاف ستكون ممثلة بـ54 عضو كنيست مقابل 56 للأحزاب الصهيونية في المعارضة، وعشرة مقاعد للأحزاب العربية.

وفي حال عودة رئيس الحكومة الأسبق، نفتالي بينيت، إلى الحياة السياسية على رأس حزب جديد، فإن هذا الحزب سيحصل على 20 مقعدا، بينما سيتراجع الليكود بثلاثة مقاعد، وستكون قوة أحزاب المعارضة الصهيونية 61 مقعدا، مقابل 49 لأحزاب الائتلاف وعشرة للأحزاب العربية.

 

الليكود يرتفع إلى مستوى جديد في استطلاعات الرأي بعد ضرب حزب الله

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

وعلى خلفية سلسلة من الضربات القاسية التي تلقاها حزب الله، حقق حزب الليكود هذا الأسبوع مكاسب كبيرة، محققا رقما قياسيا قدره 25 مقعدا منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ــ أي قبل عام كامل تقريبا.

وهذا بحسب استطلاع رأي صحيفة معاريف، الذي أجراه هذا الأسبوع مركز “لازار للأبحاث”.

وبالمقارنة بتعزيز قوة الليكود ، انخفض حزب الوحدة الوطنية بمقعدين، ليصل إلى 19 مقعدا، وهو أدنى رقم له منذ اندلاع الحرب.

وتعززت كتلة الائتلاف هذا الأسبوع بمقعد واحد، لتصل إلى 53 مقعداً، مقابل 57 مقعداً للمعارضة الحالية، باستثناء الأحزاب العربية التي حصلت مجتمعة على 10 مقاعد.

كما أظهر استطلاع معاريف هذا الأسبوع أن حزبا بقيادة نفتالي بينيت سيحصل على 21 مقعدا، وذلك على حساب حزب الوحدة الوطنية وحزب إسرائيل بيتنا. وفيما يتعلق باختيار رئيس الوزراء، يتفوق بينيت على بنيامين نتنياهو بنسبة تأييد 43% مقارنة بـ 37%، وهو نفس الرقم الذي حصل عليه الاستطلاع السابق الذي أجري في 12 سبتمبر/أيلول.

في إجابة على السؤال، لو أجريت انتخابات جديدة للكنيست اليوم، لمن ستصوت، كانت الإجابات: الليكود 25 مقعدًا (24 في الاستطلاع السابق)، الوحدة الوطنية 19 (21)، يش عتيد 15 (15)، إسرائيل بيتنا 14 (14)، شاس 10 (9)، حزب العمل 9 (9)، عوتسما يهوديت 8 (8)، يهوذا التوراة 6 (7)، حداش-تاعل 6 (5)، راعام 4 (4)، الصهيونية الدينية 4 (4). 

ردا على السؤال: لو أجريت انتخابات للكنيست اليوم، وترشح حزب جديد برئاسة نفتالي بينيت وبقيت الأحزاب الأخرى دون تغيير، لأي حزب ستصوت؟

وكانت الإجابات: حزب جديد بقيادة نفتالي بينيت 21 مقعدا (21 أيضا في الاستطلاع السابق)، الليكود 20 (20)، الوحدة الوطنية12 (13)، يش عتيد 12 (11)، إسرائيل بيتنا 10 (11)، شاس 9 (8)، عوتسما يهوديت 8 (8)، العمل 7 (8)، يهوذا التوراة 7 (7)، حداش- تاعل 6 (5)، الصهيونية الدينية 4 (4)، راعام 4 (4).

وبحسب الاستطلاع، فإن ائتلاف نتنياهو حصل الآن على 48 مقعدا مقارنة بـ 47 مقعدا حصل عليها في استطلاع الأسبوع الماضي، في حين حصلت كتلة المعارضة مع بينيت على 62 مقعدا هذا الأسبوع مقارنة بـ 64 مقعدا في الاستطلاع السابق. وحصلت الأحزاب العربية على 10 مقاعد مقارنة بـ 9 مقاعد في الاستطلاع السابق.

 

 

 

 

استطلاع معاريف: 60% من الإسرائيليين يؤيدون هجومًا استباقيًا على حزب الله

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أظهر استطلاع للرأي العام الإسرائيلي نُشر في صحيفة “معاريف“، اليوم الجمعة، أن 60% من الإسرائيليين يعتقدون أن على إسرائيل شن هجوم استباقي ضد حزب الله حتى لو كان ثمن ذلك توسيع الحرب؛ في المقابل، يرى 20% أن هذه الخطوة خاطئة، في ظل المخاوف من حدوث تصعيد خطير يجر المنطقة إلى حرب إقليمية.

وعبّرت غالبية ضئيلة نسبيًا من الجمهور الإسرائيلي (52%)، عن معارضتهم لإقالة وزير الأمن، يوآف غالانت، واستبداله بعضو الكنيست ورئيس حزب “اليمين الرسمي”، غدعون ساعر. في حين أيّد 24% هذه الخطوة، وقال 24% إنه ليس لديهم رأي محدد في هذه القضية.

كما أظهر الاستطلاع عدم وجود تغييرات كبيرة في خريطة المقاعد البرلمانية، حيث يستمر الليكود في تصدر المشهد بحصوله على 24 مقعدًا، مقابل 21 مقعدًا لحزب “المعسكر الوطني” برئاسة بيني غانتس، في ما يتطابق مع نتائج الاستطلاع الذي أجرته الصحيفة الأسبوع الماضي.

وفي ما يخص المعسكرات، حصلت كتلة نتنياهو على 52 مقعدًا، مقابل 59 للمعارضة من دون القوائم العربية. وبحسب الاستطلاع، فإن حزبًا بقيادة نفتالي بينيت سيحصل على 21 مقعدًا، وهو عدد المقاعد ذاته الذي أظهره الاستطلاع السابق للصحيفة، وذلك على حساب حزبي “الليكود” و”المعسكر الوطني”.

خريطة توزيع المقاعد في انتخابات تجرى اليوم بحسب الاستطلاع: الليكود – 24 مقعدا؛ “المعسكر الوطني” – 21؛ “ييش عتيد” – 15؛ “يسرائيل بيتينو” – 14؛ “شاس” – 9؛ “الديمقراطيون” – 9؛ “عوتسما يهوديت” – 8؛ “يهدوت هتوراه” – 7؛ الجبهة والعربية للتغيير – 5؛ القائمة الموحدة – 4؛ “الصهيونية الدينية” – 4.

انقسام عميق في المجتمع اليهودي حول البقاء في محور فيلادلفيا في إطار صفقة تبادل

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

تبين من استطلاع نشرته صحيفة “معاريف” اليوم، الجمعة، أن 48% يؤيدون انسحاب الجيش الإسرائيلي من محور فيلادلفيا لصالح التوصل إلى اتفاق تبادل أسرى، بينما قال 37% إنهم يفضلون التنازل عن اتفاق تبادل أسرى من أجل بقاء الجيش في محور فيلادلفيا.

ووضع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، شرط بقاء قوات إسرائيلية في محور فيلادلفيا ضمن اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق نار بهدف منع التوصل إلى اتفاق كهذا، إذ ترفض حركة حماس هذا الشرط، وتطالب حماس بانسحاب إسرائيل من قطاع غزة كله.

وبين المستطلعين اليهود، فإن النتيجة هي أن 44% يؤيدون اتفاق تبادل أسرى و42% يعتقدون أن البقاء في محور فيلادلفيا أهم من تبادل أسرى.

ويبرز التقاطب في المجتمع اليهودي أكثر وفقا للانتماءات السياسية. فقد أيد 75% من ناخبي الأحزاب الصهيونية في المعارضة انسحاب إسرائيل من محور فيلادلفيا لصالح تبادل الأسرى، بينما قال 74% من ناخبي أحزاب الائتلاف إنه يتنازلون عن اتفاق تبادل أسرى إذا كان يقضي بانسحاب من محور فيلادلفيا.

وحسب الاستطلاع، فإن رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، نفتالي بينيت، لو عاد إلى الحياة السياسية وخاض انتخابات للكنيست، سيتفوق على نتنياهو من حيث الملاءمة لتولي منصب رئيس الحكومة، وحصل على تأييد 49% مقابل 34% لنتنياهو.

وفي هذا السياق، يتفوق نتنياهو على باقي المرشحين من حيث الملاءمة لرئاسة الحكومة: نتنياهو 42% مقابل 40% لبيني غانتس؛ نتنياهو 45% مقابل 36% ليائير لبيد؛ نتنياهو 43% مقابل 35% لأفيغدور ليبرمان.

استطلاع معاريف: غانتس يعود للقيادة بفارق بسيط عن نتنياهو وبينيت يتفوق عليهما

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

بحسب استطلاع أجرته صحيفة معاريف ونشرته يوم (الجمعة)، عاد رئيس معسكر الدولة بيني غانتس، لأول مرة منذ عدة أسابيع، إلى الصدارة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لرئاسة الحكومة، بنسبة تأييد 40% مقارنة إلى 39% لنتنياهو ولا يزال نتنياهو متقدما على لابيد بنسبة 46% مقابل 34%، لكن هناك فجوة كبيرة مع رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت – 49% يؤيدون بينيت مقابل 35% فقط لنتنياهو.

وفي الاستطلاع أيضا يظهر أنه على الرغم من أن صورة التفويض لا تزال مستقرة بالنسبة للأسابيع المقبلة – 51 مقعدا للائتلاف، 59 للمعارضة و10 لحزب الجبهة – تال ورعام – فإن وجود حزب جديد في إدارة بينيت قد يقوض الصورة تماما. ويظهر الاستطلاع أنه من المتوقع أن يحصل حزب بقيادة بينيت على 23 مقعدا، عندما يستقطب أغلبية الناخبين من مؤيدي معسكر الدولة وإسرائيل بيتنا والناخبين الذين لم يحسموا أمرهم بعد. وقد يؤدي مثل هذا الحزب إلى إلحاق ضرر كبير بقوة المعارضة ويترك لها 40 مقعدًا فقط. لكن في حال انضمام بينيت إلى المعارضة فإنه سيحصل على أغلبية ائتلافية مطلقة تبلغ 63 مقعداً لها.

ويشير الاستطلاع إلى انخفاض في نسبة التأييد لمراسم الدولة بين الجمهور الإسرائيلي. ومن الواضح أن الجمهور يميل إلى تأييد المراسم العائلية حيث تبلغ نسبة التأييد 45% مقابل 16% للمراسم الرسمية. وهذا انخفاض في نسبة التأييد لحفل الدولة التي بلغت الأسبوع الماضي 38%. وقالت نسبة من 26% أنه لم يحن الوقت بعد للاحتفالات و13% ليس لديهم رأي في هذا الشأن. وهناك انقسام واضح بين أغلبية مطلقة من ناخبي أحزاب المعارضة (68%) تؤيد المراسم العائلية مقابل 46% من ناخبي أحزاب الائتلاف المؤيدين للمراسم الحكومية.

استطلاع مقاعد الأحزاب الإسرائيلية

  • الليكود 21 مقعد
  • معسكر الدولة 21 مقعد
  • يش عتيد 14 مقعد
  • إسرائيل بيتنا 15 مقعد
  • عوتسما يهوديت 9 مقاعد
  • شاس 9 مقاعد
  • الديمقراطيون 9 مقاعد
  • يهودا هاتوراة 8 مقاعد
  • حداش – تعال القائمة العربية 6 مقاعد
  • رعام منصور عباس 4 مقاعد
  • الصهيونية الدينية 4 مقاعد

استطلاع معاريف: حزب بينيت في صدارة المعارضة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

وبحسب استطلاع نشرته صحيفة معاريف صباح اليوم (الجمعة)، لم تشهد صورة المقاعد سوى تقلبات طفيفة مقارنة بالأسبوع الماضي. ويواصل حزب الليكود يسبق معسكر الدولة، حيث حصل الليكود على 22 مقعدا مقابل 21 لمعسكر الدولة. أما التوازن بين الكتل، فالمعارضة تزداد قوة بفارق مقعدين، ويبلغ عددها 59 مقعداً مقابل 51 للائتلاف. ويضاف إلى ذلك حزبا “الجبهة للتغيير” و”وراعام” حصولهما على 10 مقاعد.

ويظهر الاستطلاع أنه إذا قام نفتالي بينيت بتشكيل حزب جديد، فإنه سيحصل على 21 مقعدا في الانتخابات، ليصبح الحزب الأكبر في مثل هذه الحالة. وسيكون لحزب الليكود 19 مقعدا، ومعسكر الدولة 14 مقعدا. وسيكون هذا الحزب قادرا على تشكيل ائتلاف من 67 عضوا في الكنيست، إذا انضم إلى الكتلة الحالية لأحزاب المعارضة. وفي هذه الحالة، سيحصل ائتلاف نتنياهو على 46 مقعداً فقط. ويفوز حزب بينيت بتسعة مقاعد من بين الناخبين الذين لا يعرفون لمن سيصوتون في الوضع الحالي.

لا يزال بنيامين نتنياهو يتصدر مسألة مدى ملاءمته لرئاسة الوزراء، حيث قال 40% من المستطلعين نتنياهو، مقابل 39% يعتقدون أن بيني غانتس هو الأكثر ملاءمة. وقد ضاقت الفجوة بين الاثنين إلى واحد في المئة فقط.
تعتقد أغلبية الإسرائيليين (57%) أن دولة إسرائيل لا تستطيع التعامل مع هجوم متعدد المجالات إلا بالتعاون مع الولايات المتحدة، و29% يعتقدون أنها تستطيع القيام بذلك بمفردها و14% لا يعرفون ذلك إن حاجة إسرائيل إلى الولايات المتحدة للتعامل مع هذا الأمر هي ملك للأغلبية المطلقة من ناخبي المعارضة (76%)، وفي المقابل يعتقد 55% من ناخبي الائتلاف الحالي أنها تستطيع التعامل مع مثل هذا الهجوم بمفردها.
وبحسب بيانات الاستطلاع الحالي حول مسألة اقالة غالانت، فإن 47% يعارضون الاقالة، مقارنة بـ 27% يؤيدونها (26% ليس لديهم رأي). ناخبو الليكود يؤيدون إقالة غالانت (55% مؤيدون، 30% معارضون و15% ليس لديهم رأي).

أما بخصوص إقالة الوزير بن جابر فقد تبين أن من بين الذين ينوون التصويت لليكود في الانتخابات المقبلة هناك أغلبية تعارضه (57%) مقابل 18% يؤيدونه و25% لا رأي لهم.

صورة المقاعد:

  • الليكود – 22
  • معسكر الدولة – 21
  • يسرائيل بيتينو – 15
  • هناك مستقبل – 14
  • شاس – 9
  • عوتسما يهوديت – 9
  • الحزب الديمقراطي (العمل وميرتس) – 9
  • يهودية التوراة – 7
  • حداش تعال – 6
  • راعام – 4
  • الصهيونية الدينية – 4

الصورة في حال تشكيل حزب بقيادة بينيت

  • حزب جديد بزعامة نفتالي بينيت – 21
  • الليكود – 19
  • معسكر الدولة – 14
  • يسرائيل بيتينو – 11
  • هناك مستقبل – 11
  • شاس – 8
  • الديمقراطيون – 8
  • عوتسما يهوديت – 8
  • اليهودية التوراة – 7
  • حداش تعال – 5
  • الصهيونية الدينية – 4
  • راعام – 4
Exit mobile version