استطلاع القناة 12: الليكود في صدارة الأغلبية

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أظهر استطلاع للرأي العام الإسرائيليّ في القناة 12 الإسرائيلية، الأحد، أن حزب الليكود بقيادة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سيتصدّر نتائج الانتخابات العامة في إسرائيل، إذا ما أُجريت اليوم؛ كما أكّد أن غالبية الجمهور الإسرائيليّ ترى أن طريقة نتنياهو في إدارة الحرب، “سيّئة”، بعد نحو عام على بدئها.

وإذا ما أُجريت انتخابات اليوم، فإن حزب الليكود برئاسة نتنياهو سيكون في الصدارة بـ25 مقعدا، فيما يحلّ “المعسكر الوطني” الذي يترأسه بيني غانتس ثانيا بـ21 مقعدا.

ويأتي حزب “ييش عتيد” الذي يقوده رئيس المعارضة، يائير لبيد ثالثا، ويحصل على 15 مقعدا في الاستطلاع، فيما يحصل “يسرائيل بيتينو” بزعامة أفيغدور ليبرمان على 14 مقعدا.

ويحصل حزب “الديمقراطيون (حزب العمل- ’ميرتس’)” بقيادة يائير غولان على 11 مقعدًا، وبينما يحصل “شاس” بقيادة أرييه درعي على 10 مقاعد.

وتظلّ “يهدوت هتوراة” في مكانها -بحسب الاستطلاعات الأخيرة- بـ8 مقاعد، بينما يحصل حزب “عوتسما يهوديت” بقيادة المتطرّف إيتمار بن غفير على 6 مقاعد. وبيّنت النتائج أن تحالف الجبهة والعربية للتغيير يحصل على 5 مقاعد، وكذلك القائمة الموحدة.

الملاءمة لمنصب رئيس الحكومة

وفي ما يتعلّق بالملاءمة لمنصب رئيس الحكومة، تقدّم نتنياهو بفارق على لبيد وغانتس، بينما أظهرت نتائج الاستطلاع أن رئيس الحكومة الأسبق، نفتالي بينيت، هو الوحيد الذي يتفوق عليه.

وفي مقارنة بين بين نتنياهو وغانتس، رأى 38% من المشاركين في الاستطلاع أن نتنياهو، هو الأنسب لتولّي المنصب، فيما قال 29% إن غانتس هو الأنسب، بينما أجاب 31% بأن لا أحد منهما مناسب لهذا المنصب، وأجاب كذلك 5% بـ”لا أعرف”.

ويتقدّم نتنياهو بنسبة 38% مقابل لبيد الذي رأى 27% من المشاركين في الاستطلاع أنه الأنسب لتولّي المنصب، فيما قال 29% إن كلاهما غير مناسب للمنصب، وأجاب 6% بـ”لا أعرف”.

أما في حال السؤال عن أيّهما أنسب لتولي المنصب من نتنياهو وبينيت، فيتقدم الأخير بنسبة 38%، مقابل نتنياهو الذي حظي بنسبة 35% من الأصوات. وأجاب 20% بأن كلاهما غير مناسب للمنصب، وكانت إجابة 7% هي “لا أعرف”.

تقييم الإسرائيليين لأداء قادتهم

واختلفت تقييمات الجمهور الإسرائيليّ لأداء القادة الإسرائيليين، وبضمنهم قادة أجهزة الأمن، خلال الحرب.

وبالنسبة لنتنياهو، فقد رأى 43% من المشاركين في الاستطلاع أن أداءه خلال الحرب “جيّد بشكل عامّ”، فيما قال 53% إنه “سيّئ بشكل عام”؛ بينما أجاب 4% بـ”لا أعرف”.

ومن بين ناخبي معسكر نتنياهو، قال 74% إن أداءه “جيد بشكل عام”، و24% أعطوه درجة “سيّئ بشكل عام”.

ومن بين الناخبين الذين يعرّفون أنفسهم بأنهم يمينيّون، أعطى ثلثهم درجة “سيئ بشكل عام”.

وحصل وزير الأمن الإسرائيليّ، يوآف غالانت، على 58% ممن أعطوه تقييم “جيد بشكل عام”، مقارنة بـ 34% رأوا أن أداءه “سيء بشكل عام”.

ورأى 58% من المشاركين في الاستطلاع، أن أداء رئيس أركان الجيش الإسرائيليّ، هرتسي هليفي، “جيد بشكل عام”، فيما قال 34% أن أداءه “سيئ بشكل عام”.

وقال 53% إن أداء رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، “جيد بشكل عام”، بينما رأى 32% أن أداءه “سيئ بشكل عام”، أما رئيس جهاز الموساد، دافيد برنياع، فقد رأى 59% أن أداءه “جيد بشكل عام”، بينما قال 27% إنه “سيئ بشكل عام”.

 

استطلاع: يفضل الجمهور الإسرائيلي إجراء انتخابات جديدة على حكومة وحدة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

على خلفية دعوة الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ لتشكيل حكومة وحدة ومحاولات أهالي المختطفين الدفع من أجل تشكيل حكومة تشجع على التوصل إلى اتفاق ، استطلعت القناة 12 الإسرائيلية ما يفكر فيه الجمهور تشكيل حكومة جديدة بتركيبة الكنيست الحالية. وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن الجمهور يفضل الذهاب إلى الانتخابات على احتمال انضمام غانتس ويائير لابيد إلى الحكومة بدلا من إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش.

الجمهور يفضل الذهاب إلى الانتخابات على حكومة نتنياهو مع غانتس ولابيد

وأظهر الاستطلاع 43% من المستطلعين يفضلون انتخابات جديدة، بينما يرغب 19% من المستطلعين في دخول غانتس ولابيد إلى الحكومة بدلاً من بن غفير وسموتريتش. 28% من المستطلعين يريدون استمرار الحكومة الحالية في الخدمة.

وسُئل المشاركون في الاستطلاع عن أي من المرشحين، بنيامين نتنياهو ونفتالي بينيت، أكثر ملاءمة لتولي منصب رئيس الوزراء. يعتقد 40% من أفراد العينة أن بينيت مناسب لرئاسة الوزراء، مقارنة بـ 28% يفضلون نتنياهو. ربع المشاركين لا يفضلون أياً من الأمرين.

نتنياهو أفضل من لبيد، بحسب المشاركين في الاستطلاع، حيث أن رئيس الوزراء الحالي أفضل من رئيس حزب يش عتيد بنقطتين مئويتين مقابل 29% يعتقدون أن كلا السياسيين غير مناسبين للمنصب .

أما رئيس معسكر الدولة بيني غانتس فيرى 34% أنه مناسب لتولي منصب رئيس الوزراء، مقابل 30% يفضلون نتنياهو عليه. في هذا الاستطلاع، فإن 30% لا يفضلون أياً من المرشحين.

الغالبية العظمى من الجمهور تعطي الحكومة درجة سيئة في تعاملها مع الأمن

سُئل المشاركون في الاستطلاع عن الدرجة التي يمنحونها للحكومة في عدة مجالات. وفي المجال الأمني، أعطى 72% الحكومة درجة “ضعيف”، بينما يعتقد 22% أن الحكومة تتعامل بشكل جيد مع الأمن. وفيما يتعلق بإدارة الحرب فالأرقام متشابهة: 66% يعتقدون أن الحكومة تدير الحرب بشكل سيئ، بينما 27% يعتقدون أن الحرب تدار بشكل جيد.

وفي موضوع المواصلات، 64% غير راضين عن طريقة تصرف الحكومة وأعطوا درجة “ضعيف”. وفي التعامل مع تكاليف المعيشة، تكون البيانات أكثر وضوحًا. 88% يعتقدون أن الحكومة تدير تكاليف المعيشة “بشكل سيئ”، بينما يعتقد 9% فقط أن القضية تتم إدارتها بشكل جيد.

ويعتقد الجمهور في إسرائيل أن ترامب أفضل من هاريس

وبعد المواجهة العاصفة، أجاب المشاركون في الاستطلاع على السؤال الافتراضي – «لو كان بإمكانك التصويت في الانتخابات الرئاسية الأميركية، لمن ستصوت؟» 58% سيصوتون لدونالد ترامب، فيما سيصوت 25% للمرشح ونائب الرئيس كامالا هاريس 17% أنهم لا يعرفون.

 

 

استطلاع: 60% من الإسرائيليين يؤيدون الانسحاب من محور “فيلادلفيا” وإبرام صفقة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أيد غالبية الإسرائيليين إبرام صفقة تبادل أسرى واعتبروا ذلك أهم من البقاء في محور “فيلادلفيا” الذي يتمسك به رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو؛ وفق ما أظهر استطلاع للرأي عرضته القناة 12 الإسرائيلية.

ويستدل من الاستطلاع، أن غالبية الإسرائيليين لا يعتقدون بأن الحكومة تبذل كل ما بوسعها من أجل إعادة الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين من غزة، فيما أن نتنياهو يحظى بثقل أقل من لبيد وغانتس وبينيت بين الجمهور الإسرائيلي.

ويعتقد 60% من الإسرائيليين أن إبرام صفقة تبادل أسرى أهم من البقاء في محور “فيلادلفيا”، فيما يرى 28% أن البقاء في محور “فيلادلفيا” هو الأهم. فيما يفضل غالبية المصوتين لمعسكر الائتلاف الحكومي البقاء في المحور.

وأبدى 61% من الإسرائيليين المستطلعة آرائهم عدم ثقتهم بالحكومة بأنها تبذل كل ما بوسعها من أجل إعادة الأسرى والمحتجزين من غزة، وردا على سؤال حول سبب إصرار نتنياهو على البقاء في محور “فيلادلفيا”؟ أجاب الغالبية بأنه لاعتبارات سياسية.

وقارن الاستطلاع نتنياهو بمرشحين آخرين لرئاسة الحكومة، وقد عبر 35% عن ثقتهم برئيس المعارضة، يائير لبيد، مقابل 33% الذين أعربوا عن ثقتهم بنتنياهو، بينما قال 28% إنهم لا يثقون في أي منهما.

وذكر 41% أنهم يثقون في رئيس “المعسكر الوطني”، بيني غانتس، مقابل 27% الذين قالوا إنهم يثقون بنتنياهو. أما رئيس الحكومة الأسبق، نفتالي بينيت، نال ثقة 44% من الإسرائيليين المستطلعة آرائهم مقابل 29% الذين أبدوا ثقتهم بنتنياهو.

إلى ذلك، يرى عدد كبير من الإسرائيليين أن نتنياهو هو المسؤول المركزي عن الإخفاق في 7 أكتوبر بنسبة 43%، ثم يليه بفارق كبير رئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، ورئيس الشاباك رونين بار ووزير الأمن يوآف غالانت.

وتناول الاستطلاع موقف الإسرائيليين من محاولة بن غفير تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى وصلاة اليهود هناك، وقد بينّ الاستطلاع أن أكثر من ثلثي الجمهور الإسرائيلي يعارضون الصلاة اليهودية وتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى.

 

استطلاع القناة 12: نتنياهو يتقدم للمرة الاولي في سباق رئاسة الحكومة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

يظهر استطلاع ” القناة 12 العبرية” مساء أمس (الجمعة)، أن أغلبية الجمهور في إسرائيل ترى أن بنيامين نتنياهو هو الأنسب لمنصب رئيس الوزراء، بينما يتفوق على يائير لابيد وبيني غانتس ونفتالي بينيت. وكشف الاستطلاع أيضاً أن غالبية المشاركين في الاستطلاع يعتقدون أن عودة المختطفين أهم من تحقيق “النصر الكامل” على حماس وأن السبب الرئيسي لعدم التوصل إلى اتفاق حتى الآن هو الاعتبارات السياسية لرئيس الوزراء نتنياهو.

وكما ذكرنا فإن المعطيات تظهر أن نتنياهو يتقدم في كل ما يتعلق بملاءمته لمنصب رئيس الوزراء. وعند مقارنته بزعيم المعارضة لبيد، تبين أن نتنياهو يتقدم في تفضيل المستطلعين بنسبة 36% مقابل 28% مقابل رئيس معسكر الدولة غانتس الذي حصل على 28% من الأصوات على مسألة لملاءمة نتنياهو لرئاسة الوزراء، حصل نتنياهو على دعم بنسبة 32%. بالإضافة إلى ذلك، تظهر بيانات الاستطلاع أن نتنياهو يتفوق أيضا على رئيس الوزراء الأسبق بينيت بنسبة 33% مقابل 32%، على عكس الاستطلاعات الخمسة السابقة التي أظهرت نتيجة عكسية.

وسئل المستطلعون أيهما أهم: عودة المختطفين أم استمرار الحرب في غزة حتى تحقيق “النصر الشامل”. وصوت 62% أن عودة المختطفين هي الأهم، بينما رأى 29% أن استمرار الحرب. وأجاب 9% أنهم لا يعرفون. بالإضافة إلى ذلك، وعلى الرغم من الدعم لنتنياهو فيما يتعلق بسؤال التوافق الذي طرح في هذا الاستطلاع، فإن 51% من المستطلعين يعتقدون أن صفقة الرهائن لم تتم بسبب الاعتبارات السياسية لرئيس الوزراء.

 

خطاب نتنياهو في الكونغرس

وسئل المستطلعون عن مشاعرهم خلال خطاب بنامين نتنياهو في الولايات المتحدة، فأجاب 38% أنهم يشعرون بالفخر، و27% شعروا بخيبة الأمل، وانقسمت مشاعر 18% عندما سئل المستطلعون عما إذا كان رأيهم في رئيس الوزراء نتنياهو تغير رأيهم بعد الخطاب، فأجاب 65% بالنفي، فيما أجاب 30% بالإيجاب، و15% غيروا رأيهم للأفضل، و15% للأسوأ.

وكشفت بيانات الاستطلاع أيضًا أن 48% من الجمهور يعتقدون أن الهدف الرئيسي لنتنياهو من زيارته للولايات المتحدة هو تعزيز مصالحه السياسية، كما اعتقد 44% أن الهدف هو تعزيز مصالح دولة إسرائيل. من بين المشاركين في الاستطلاع اعتقدوا أنه ليس من الصحيح أن رئيس الوزراء يتغيب عن البلاد لمدة أسبوع أثناء الحرب. علاوة على ذلك، يعتقد 46% أنه كان ينبغي على رئيس الوزراء نتنياهو تقصير مدة إقامته في الولايات المتحدة – حتى لو كان ذلك يعني العودة إلى إسرائيل يوم السبت.

Exit mobile version