50 أسيراً يعلنون بدء إضراب عن الطعام في سجن ريمون

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلن عشرات الأسرى من سجن ريمون بدء إضراب عن الطعام احتجاجاً على ما تقوم به إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلية من عمليات نقل تعسفي للأسرى والمعتقلين.

وأوضح كل من هيئة الأسرى ونادي الأسير اليوم الجمعة أن 50 اسيراً في سجن ريمون بدأوا إضرابهم عن الطعام، رفضاً للنقل التعسفي.

وفي بيان للمؤسستين قالتا: “بدأ الأسرى إضرابهم عن الطعام بعد نقلهم من سجن ريمون إلى سجن نفحة”، وكانوا قد سلموا إدارة السجن رسالة تتضمن إعلانهم للإضراب المفتوح عن الطعام ابتداءً من اليوم.

وكان الأسرى في سجن ريمون حذروا مطلع الأسبوع من أنهم سيشرعون بخطوات احتجاجية ضد إجراءات إدارة السجن، التي تأتي ضمن سياساته المستمر للانتهاكات بحق المعتقلين.

ومن ضمن الخطوات الاحتجاجية، أغلق الأسرى أمس الخميس كافة الأقسام في السجون الإسرائيلية، لمواجهة الحملة التي تشنها مصلحة السجون على الأسرى.

وأعلنت وزارة الأسرى والمحررين في بيان لها أمس، أن الأسرى شرعوا بإغلاق الأقسام، وتعطيل مظاهر الحياة بالسجون، احتجاجاً على تصعيد المتطرف إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الأسرى.

إضافة إلى وقوفهم وإسنادهم للأسير كايد الفسفوس المضرب لليوم 65 على التوالي رفضاً للاعتقال الإداري.

وتستمر حكومة الاحتلال ووزيرها المتطرف بن غفير بالتضييق على الأسرى واستفزازهم، ضمن سياسهة ممنهجة دائمة ومتواصلة.

ودعت الحركة الأسيرة جميع أبناء الشعب الفلسطيني بأن يكونا سندنا لهم، في إيصال صوتهم للعالم من أجل إيقافه عما يقوم به ضد الأسرى.

ويذكر أن 5000 أسير فلسطيني يقبعون داخل سجون الاحتلال، وسط انتهاكات متزايدة بحقهم من إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية.

اقرأ أيضاً: الأسرى يصعّدون خطواتهم الاحتجاجية بإغلاق كافة الأقسام

رداً على الهجمة ضدهم.. مئات الأسرى يتجهزون لخوض إضراب عن الطعام

رام الله-مصدر الإخبارية

ذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، إن مئات الأسرى يتجهزون لخوض إضراب عن الطعام، إدارة سجون الاحتلال، وآخرها سلسلة الاقتحامات التي طالت مؤخرًا وحتى صباح اليوم عدة أقسام.

وقالت الهيئة والنادي في بيان مشترك اليوم الخميس، أن الأسرى سيردون على الهجمة التي كان آخرها قسما (3، 4)، وسبق ذلك قسم (26) في سجن النقب، إضافة إلى عمليات النقل الفردية التي طالت عددا من كوادر الحركة الأسيرة في سجن (ريمون).

وأكدا أن (75) أسيرًا ممن جرى نقلهم من سجن النقب إلى سجن نفحة، قد قرروا الإضراب عن الطعام، رفضًا لعملية القمع التي تعرضوا لها.

وأوضحا أن هذا التصعيد جاء تزامنًا مع زيارة الوزير المتطرف “بن غفير”، الذي يواصل تهديداته للأسرى، والمس بمصيرهم، وسلب ما تبقى لهم من حقوق.

اقرأ/ي أيضا: لماذا تشن إدارة السجون هجمة شرسة على أسرى سجن النقب؟

لليوم السادس.. أربعة أسرى يواصلون الإضراب عن الطعام

رام الله- مصدر الإخبارية

أفاد نادي الأسير الفلسطيني، بأنه يواصل أربعة أسرى فلسطينيين معتقلين إدارياً في سجن نفحة الإسرائيلي الإضراب المفتوح عن الطعام، منذ ستة أيام رفضاً لاعتقالهم الإداري.

وقال نادي الأسير إن الأسرى المضربين هم: سيف قاسم حمدان، أسامة كاظم دقروق، قصي جمال خضر، وصالح رأفت ربايعة.

ولفتإلى أن إدارة سجن نفحة، نقلت الأسرى الأربعة إلى الزنازين عقب إعلانهم للإضراب عن الطعام في 30 تموز (يوليو) الماضي.

وأوضح أّن المعتقل حمدان (29 عاماً) من بلدة برقة في نابلس، وهو معتقل منذ الرابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2022.

والمعتقل ربايعة، من بلدة ميثلون في جنين، معتقل منذ الثامن من فبراير 2023، والمعتقل دقروق من سلفيت، معتقل منذ 13 كانون الثاني (يناير)، وهذا الاعتقال هو الأول بحقّهما.

أما المعتقل خضر من مخيم الأمعري برام الله، معتقل منذ 14 كانون الأول (ديسمبر) وهو معتقل سابق أمضى 14 شهراً في سجون الاحتلال وبعد الإفراج عنه بفترة وجيزة، أعاد الاحتلال اعتقاله مجددًا.

وأمس الخميس، قال مركز حنظلة للأسرى والمحررين، إنّ 16 أسيرًا في سجن عوفر بدأوا اليوم أولى الخطوات الاحتجاجيّة رفضًا للاعتقال الإداري داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وبيّن المركز أنّ “الخطوات الاحتجاجيّة تتمثّل بالخروج للزنازين، وذلك احتجاجًا على سياسة الاعتقال الإداري الذي تنتهجه ما تُسمى مصلحة السجون”.

وجاءت الخطوات الاحتجاجية بعد 24 ساعةً من تأكيد هيئة شؤون الأسرى والمحررين، على أن الأسرى الفلسطينيين في سجن جلبوع، يعيشون ظروفًا معيشية صعبة لا سيما مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة العالية والنقص الكبير في المراوح.

اقرأ/ي أيضًا: الأسرى الإداريون يعلنون خطوات احتجاجية رفضاً للاعتقال الإداري

لليوم الـ15.. خضر عدنان يستمر في إضرابه المفتوح عن الطعام

جنين- مصدر الإخبارية

يُواصل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان من بلدة عرابة بجنين، إضرابه عن الطعام لليوم الخامس عشر على التوالي؛ رفضًا لاعتقاله التعسفي، في ظروف قاسية بزنازين العزل الانفرادي في مركز تحقيق الجلمة.

وأعاد الاحتلال الإسرائيلي في 5 شباط (فبراير) الجاري، اعتقال خضر عدنان (44 عامًا) من منزله في بلدة عرابة، وعلى إثره دخل في إضراب مفتوح عن الطعام.

يشار إلى أن خضر عدنان اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال ووصلت مجموع سنوات سجنه إلى 7 سنوات ونصف، وسبق أن خاض الإضراب المفتوح عن الطعام في السجون 5 مرات آخرها عام 2021 لـ 25 يومًا.

وولد عدنان بتاريخ 24/03/1978م، وهو متزوج ولديه تسعة أبناء؛ واعتقل سابقًا في سجون الاحتلال الصهيوني ثلاثة عشر اعتقالًا أمضى خلالها في الأسر نحو 8 سنوات على خلفية عضويته ونشاطاته في صفوف حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وهو مفجر معركة الإرادة، معركة الأمعاء الخاوية ضد سياسة الاعتقال الإداري التعسفي بدون توجيه اتهام، وحقق انتصارًا نوعيًا في ثلاث إضرابات سابقة خاضها في الأسر وتكللت برضوخ الاحتلال لمطلبه في الحرية.

اقرأ/ي أيضًا: أسرى المؤبدات يناشدون بكسر قيدهم من سجون الاحتلال

خضر عدنان يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ14

جنين- مصدر الإخبارية

يُواصل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان من بلدة عرابة بجنين، إضرابه عن الطعام لليوم الرابع عشر على التوالي؛ رفضًا لاعتقاله التعسفي، في ظروف قاسية بزنازين العزل الانفرادي في مركز تحقيق الجلمة.

وأعاد الاحتلال الإسرائيلي في 5 شباط (فبراير) الجاري، اعتقال خضر عدنان (44 عامًا) من منزله في بلدة عرابة، وعلى إثره دخل في إضراب مفتوح عن الطعام.

يشار إلى أن خضر عدنان اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال ووصلت مجموع سنوات سجنه إلى 7 سنوات ونصف، وسبق أن خاض الإضراب المفتوح عن الطعام في السجون 5 مرات آخرها عام 2021 لـ 25 يومًا.

وولد عدنان بتاريخ 24/03/1978م، وهو متزوج ولديه تسعة أبناء؛ واعتقل سابقًا في سجون الاحتلال الصهيوني ثلاثة عشر اعتقالًا أمضى خلالها في الأسر نحو 8 سنوات على خلفية عضويته ونشاطاته في صفوف حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وهو مفجر معركة الإرادة، معركة الأمعاء الخاوية ضد سياسة الاعتقال الإداري التعسفي بدون توجيه اتهام، وحقق انتصارًا نوعيًا في ثلاث إضرابات سابقة خاضها في الأسر وتكللت برضوخ الاحتلال لمطلبه في الحرية.

اقرأ/ي أيضًا: لليوم الخامس.. الأسرى يواصلون العصيان ضد قرارات إدارة السجون

لليوم الثامن.. 30 معتقلًا يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

يواصل 30 معتقلًا إداريًا داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي لليوم الثامن على التوالي، الإضراب المفتوح عن الطعام، رفضاً لاستمرار اعتقالهم الإداري.

وأفاد نادي الأسير، أن 28 معتقلًا إداريًا معتقلون في سجن “عوفر”، وتم تجميعهم في 4 غرف بأحد الأقسام، فيما أن هناك أسيرا مضربا في سجن النقب، وآخر في سجن “هداريم”.

ويأتي هذا الاضراب احتجاجًا على سياسة الاعتقال الإداري، وعمليات تجديد الاعتقال التي تتم أكثر من مرة دون تحديد سقف زمني لذلك، خاصة في أوساط الأسرى المحررين.

ووجه المعتقلون رسالة قبل عدة أيام، أكدوا فيها أن مواجهة الاعتقال الإداري مستمرة، وأن ممارسات إدارة سجون الاحتلال “لم يعد يحكمها الهوس الأمني كمحرك فعليّ لدى أجهزة الاحتلال، بل باتت انتقامًا من ماضيهم”.

وأعرب الأسرى المضربون في بيان تلاه رئيس نادي الأسير قدورة فارس، يوم الأحد الماضي، عن أملهم في أن تتدحرج خطوة الإضراب عن الطعام بانضمام كافة المعتقلين الإداريين لها، لتشكل حلقة في سلسلة النضال لإنهاء هذه الجريمة.

وأكدوا مشروعية مطالبهم الإنسانية والحقوقية، والمتمثلة في “هواء نقي، وسماء بلا قضبان، ومساحة حرية، ولقاء عائلي على مائدة”، في وقت يسعى فيه الاحتلال سلخهم عن واقعهم الاجتماعيّ، ودورهم الوطنيّ والإنسانيّ، وتحويلهم لركام.

يذكر أن هذه الخطوة تأتي في ظل استمرار الاحتلال في تصعيده عمليات الاعتقال الإداريّ، واتساع دائرة الاستهداف، حيث تجاوز عدد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال 760 معتقلًا فلسطينيًا إداريًا بينهم أطفال ونساء، وكبار في السّن، ومرضى، علمًا أنّ 80 بالمئة من المعتقلين الإداريين هم أسرى سابقون أمضوا سنوات في سجون الاحتلال، وجل عمليات الاعتقال التي تعرضوا لها كانت اعتقالات إداريّة.

المعتقلان عدال وأحمد موسى يواصلان إضرابهما عن الطعام

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل المعتقلان الشقيقان أحمد وعدال حسين موسى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهما المفتوح عن الطعام، رفضًا لاعتقالهما الإداري.

والشقيقان المعتقلان من بلدة الخضر ببيت لحم، حيث يضربان عن الطعام منذ 29 يومًا، وذلك من تاريخ اعتقالهما في 7 آب (أغسطس) 2022، رفضًا لاعتقالهما الإداري، وأصدر الاحتلال بحق أحمد موسى أمر اعتقال إداريّ لمدة أربعة أشهر، وبحقّ عدال لمدة 3 أشهر.

والمعتقل أحمد البالغ من العمر (44 عامًا) معتقل سابق، ونفّذ عام 2019 إضرابًا عن الطعام استمر لمدة 29 شهرًا، وانتهى باتفاق يقضي بالإفراج عنه، وهو مريض يعاني من مشاكل حادة في القلب وقد أجرى عدة عمليات جراحية على مدار السنوات الماضية، ومتزوج وأب لسبعة أبناء.

كما أنّ عدال (34 عامًا) معتقل سابق، أمضى في سجون الاحتلال نحو سبع سنوات، منها خمس سنوات بشكل متواصل، وهو متزوج وأب لطفلين.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال ينقل الأسيرة دينا جرادات إلى مستشفى رمبام الإسرائيلي

ثلاثة معتقلين يواصلون إضرابهم عن الطعام

رام الله _ مصدر الإخبارية

يواصل ثلاثة معتقلين إضرابهم عن الطعام في سجون الاحتلال، رفضا لاعتقالهم الإداريّ.

وأوضح نادي الأسير في بيان له، اليوم الأحد، أن أقدمهم الأسير خليل عواودة (40 عاما) من بلدة إذنا المضرب عن الطعام منذ نحو ستة أشهر رفضا لاعتقاله الإداري.

وأكد نادي الأسير ، أن عواودة يواجه وضعًا صحيًا حرجًا في مستشفى “أساف هروفيه”، علماً أن القائد العسكري للاحتلال أصدر قرارًا بتجميد اعتقاله الإداري يوم الجمعة الماضي، رغم ما وصل إليه من وضع صحي حرج في مستشفى “أساف هروفيه”.
وأشار، إلى أن جلسة محكمة عقدت له اليوم، وسيكون هناك رد من المحكمة.

وأضاف نادي الأسير أن الشقيقين أحمد وعدال موسى من بيت لحم، يواصلان الإضراب عن الطعام منذ 15 يومًا، رفضًا لاعتقالهما الإداري.

ولفت، إلى أن أحمد نُقل مؤخرا إلى مستشفى “كابلان” الإسرائيليّ بعد تدهور وضعه الصحيّ، وعدال يقبع في زنازين سجن “عوفر”.

إقرأ أيضاً/ الاحتلال يُمدد اعتقال الأسير بسام السعدي والجهاد الإسلامي تُعقب

ومن جهتها، طالبت زوجة الأسير عواودة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية الوسيط المصري بالوفاء بالوعد الذي قطعه بشأن الإفراج عن زوجها في اتفاق وقف إطلاق النار الأخير مع قطاع غزة، في ظل تدهور وضعه الصحي بشكل خطير.

وقالت عواودة إن” الوسيط المصري تعهد في اتفاق وقف إطلاق النار بالعمل على إطلاق زوجي خليل عواودة، ولا يزال وضعه الصحي بخطر شديد مع فقدان جسمه الكثير من وظائفه، لذلك أدعوه للوفاء بتعهده، والضغط على الاحتلال للإفراج الفوري عنه”.

وأضافت أن محكمة الاحتلال الإسرائيلي ستعقد اليوم الأجد جلسة للنظر بقرار الإفراج عن زوجها من عدمه، في تمام الساعة العاشرة صباحاً.

رغم تدهور وضعهما.. المعتقلان ريان وعواودة يُواصلان إضرابهما

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل المعتقلان رائد ريان وخليل العواودة إضرابهما المفتوح عن الطعام، رفضًا لسياسة اعتقالهما الإداري، وسط تدهور خطير على وضعهما الصحي.

وقال مكتب إعلام الأسرى إن المعتقل ريان من بلدة بيت دقو شمال غربي القدس المحتلة، يواصل إضرابه عن الطعام لليوم 99 على التوالي، وسط تدهور خطير على وضعه الصحي.

ويعاني المعتقل ريان، القابع في عيادة سجن الرملة، من نقص حاد في الوزن، ونقص في السوائل، والفيتامينات والبروتينات، وحالات من الدوار، والتقيؤ، وأوجاع في كل أنحاء جسده.

وذكر المكتب أن إدارة سجون الاحتلال ترفض نقله إلى مستشفى مدني رغم تدهور حالته الصحية، وتبقيه في “عيادة الرملة”.

وأضاف أن المعتقل العواودة من بلدة إذنا غرب الخليل، يواصل إضرابه عن الطعام الذي استأنفه منذ عدة أيام، بعد تعليقه في 21 من الشهر الماضي، عقب استمراره لمدة 111 يومًا.

وكان من المفترض أن يتم الإفراج عنه نهاية الشهر الماضي، لكن الاحتلال تراجع عن تعهداته ومدد اعتقاله لمدة أربعة أشهر، فأعاد إضرابه عن الطعام من جديد.

ويعاني العواودة من تدهور وضعه الصحي خطير على وظائف جسده الحيوية، كما يرفض الاحتلال نقله لمستشفى مدني.

اقرأ/ي أيضًا: أسيران من الخليل وطولكرم يدخلان أعوامًا جديدة في سجون الاحتلال

أسير من الخليل يشرع بإضراب مفتوح عن الطعام

الخليل – مصدر الإخبارية

أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، مساء اليوم الخميس، أنّ الأسير خليل عواودة، من إذنا بمدينة الخليل دخل بإضراب مفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وأوضحت الهيئة، أنّ الأسير عووادة، وهو من بلدة إذنا بالخليل، دخل إضرابًا مفتوحًا عن الطعام رفضًا لاعتقاله الإداريّ، لافتًة إلى أنه متواجد حاليًا في سجن عوفر.

والثلاثاء الماضي، أعلن الأسير حسام الرزة، عن إضرابه المفتوح عن الطعام احتجاجاً على استمرار اعتقاله الإداريّ.

وبيّن مركز حنظله للأسرى والمحررين، أن الأسير حسام الرزة أعلن دخوله الإضراب المفتوح عن الطعام بسبب اعتقاله الاداري.

وفي سياقٍ متصل، يواصل الأسير محمد نوارة من مدينة رام الله إضرابه عن الطعام لليوم ال10 على التوالي، رفضاً لعزله الانفرادي في سجن “جلبوع”ّ.

إقرأ/ي أيضًا: 62 يومًا على مقاطعة الأسرى الإداريين لمحاكم الاحتلال

Exit mobile version