خلال يوم واحد: أكثر من 312 ألف إصابة وقرابة 8 آلاف وفاة بكورونا حول العالم

وكالات – مصدر الإخبارية

أظهرت آخر الأرقام المعلنة حول جائحة “كورونا” في العالم اليوم الثلاثاء، حصيلة إصابات ووفيات فيروس كورونا المتفشي منذ أكثر من عام.

وبحسب الأرقام بلغ عدد الوفيات جراء الاصابة بالفيروس 3 ملايين ونحو 753 ألف وفاة، فيما تبلغ حصيلة الإصابات الاجمالية 174 مليوناً وما يقارب من 400 ألف اصابة، تعافى منهم 157 مليون ونحو 948 ألف مريض.

وبينت الإحصائيات أن الجائحة مستمرة في تفشيها في 220 دولة وإقليماً ومنطقة حول العالم، حيث سجلت دول العالم أمس الاثنين 312 ألف و260 إصابة جديدة، وأوقعت الجائحة خلال الـ24 ساعة الأخيرة 7,902 حالة وفاة.

وكانت الدول الخمس التي سجلت الاثنين أعلى حصيلة وفيات بكورونا خلال يوم واحد حول العالم، على التوالي: الهند التي ما تزال تعاني من انتشار الفيروس بين مواطنيها لكنها بدأت منذ ايام قليلة تسجل حصيلة وفيات واصابات بوتيرة أقل عن الفترة الماضية، وبدأت في تخفيف الاجراءات المفروضة في بعض المناطق، وسجلت (2,115 وفاة)، والبرازيل (1,119 وفاة)، والأرجنتين (732 وفاة)، وكولومبيا (535 وفاة)، وروسيا (330 وفاة)، فيما حلت أمريكا في المركز السادس عالمياً مسجلة (312 وفاة).

وحول الإصابات الجديدة كانت الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات عالمياً، خلال يوم واحد: الهند (87,345 إصابة)، والبرازيل (38,750 إصابة)، والأرجنتين (22,195 إصابة)، وكولومبيا (21,949 إصابة)، وأمريكا التي عادت الى القائمة الخماسية عالمياً مسجلة (12,283 إصابة).

في حين لا تزال أميركا تتصدر دول العالم قياساً بأعلى حصيلة وفيات واصابات اجمالية وذلك رغم تراجعها الملحوظ مؤخراً في الأعداد الاجمالية اليومية للإصابات والوفيات.

بينما تعد الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الثلاثاء الأكثر تأثراً جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الوفيات، هي: أمريكا (612,701 وفاة)، والبرازيل (474,614 وفاة)، والهند (351,344 وفاة)، والمكسيك (228,838 وفاة)، وبيرو (186,757 وفاة).

في نفس الوقت كانت الدول الخمس التي تعتبر حتى الآن الأكثر تأثراً عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات: أميركا (34,227,237 إصابة)، والهند (28,996,949 إصابة)، والبرازيل (16,985,812 إصابة)،وفرنسا (5,713,917 إصابة)، وتركيا (5,293,627 إصابة).

العالم يتخطى عتبة الـ167 مليون إصابة بكورونا.. والهند تضرب أرقاماً قياسية

وكالات – مصدر الإخبارية

في الوقت الذي يواصل فيه فيروس كورونا تفشيه حول العالم للعام الثاني، بينت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة، حتى صباح اليوم الأحد، أن عدد الوفيات جراء الاصابة بالفيروس بلغ 3 ملايين ونحو 496 ألف وفاة.

في حين بلغت حصيلة الإصابات الاجمالية 167 مليوناً ونحو 55 ألف اصابة، تعافى منهم 148 مليون وما يقارب من 24 الف مريض.

وبينت الأرقام أن جائحة كورونا تواصل تفشيها في 220 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس السبت 571 ألف و930 إصابة جديدة، وأوقعت الجائحة خلال الـ24 ساعة الأخيرة 10,853 حالة وفاة.

فيما كانت الدول الخمس التي سجلت السبت أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، على التوالي: الهند التي سجلت تعاني بشدة من سرعة انتشار الفيروس بين السكان واتساع رقعة الجائحة فيها، (3,788 وفاة)، والبرازيل (1,764 وفاة)، وكولومبيا (509 وفيات)، واميركا (468 وفاة)، وروسيا (386 وفاة).

أما الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات جديدة، عالمياً، خلال يوم واحد، كانت على التوالي، الهند (243,777 إصابة)، والبرازيل (71,283 إصابة)، والأرجنتين (32,171 إصابة)، واميركا (19,639 إصابة)، وكولومبيا (18,737 إصابة).

في نفس الوقت لا زالت الهند تسجل حصيلة إصابات يومية تعتبر مرتفعة جداً، لكنها تراجعت مؤخراً عن عتبة الـ300 ألف التي كانت تتخطاها سابقاً، كما تسجل حصيلة وفيات مرتفعة جداً كل 24 ساعة، ورغم الوضع الكارثي في الهند إلا أن أميركا ما تزال تتصدر دول العالم قياساً بأعلى حصيلة وفيات وعدد اصابات اجمالية.

ولفتت الإحصاءات إلى أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأحد الأكثر تأثراً جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الوفيات، هي: أميركا (603,876 وفيات)، والبرازيل (448,291 وفاة)، والهند (299,296 وفاة)، والمكسيك (221,597 وفاة)، وبريطانيا (127,716 وفاة).

كما كانت الدول الخمس التي تعتبر حتى الآن الأكثر تأثراً عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات: أميركا (33,882,333 إصابة)، والهند (26,530,132 إصابة)، والبرازيل (16,047,439 إصابة)، وفرنسا (5,593,962 إصابة)، وتركيا (5,178,648 إصابة).

استشهاد سبعة أطفال في الضفة والقطاع منذ مطلع عام 2020

رام الله – مصدر الإخبارية 

استشهد سبعة أطفال في الضفة الغربية وقطاع غزة، نتيجة تعرضهم لاعتداءات قوات الاحتلال، منذ بداية عام 2020 ولغاية نهاية شهر أكتوبر الماضي.

وقال بيان لوزارة الإعلام الفلسطينية إنه ما زالت قوات الاحتلال مستمرة في اعتداءاتها بحقّ أطفال فلسطين.

وأشار بيان الوزارة الذي صدر أمس الخميس، إلى أنه منذ بداية انتفاضة الأقصى في 28/9/2000 وحتى نهاية شهر تشرين أول 2019، استشهد أكثر من 3097 طفلا، وجرح عشرات الآلاف من الأطفال الفلسطينيين.

ومنذ إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل في 6/12/2017 استشهد 123 طفلا، وجرح الآلاف من الأطفال برصاص الاحتلال، واعتقلت قوات الاحتلال أكثر من 17000 طفلا، واعتقلت قوات الاحتلال منذ بداية عام 2019، ( 745 طفلا) تقل أعمارهم عن 18 عاما، ومنذ بداية عام 2020، ولغاية نهاية 31/3/2020 اعتقلت قوات الاحتلال 264 طفلا،

وبحسب إحصاءات نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى، ومنذ بداية عام 2020، ولغاية نهاية شهر حزيران/ يونيو اعتقلت قوات الاحتلال 304 طفلا، وبلغ عدد الأسرى الأطفال في سجون الاحتلال حتى تاريخ 30/9/2020 155 طفلا.

ووفقاً للرصد، الذي أجراه مركز معلومات وادي حلوة – سلوان لعمليات الاعتقال منذ بداية العام الجاري 2020، وحتى شهر حزيران، فقد سُجلت1057حالة اعتقال في القدس، من بينها 57 أنثى منهن قاصرتان، 202 قاصر، 5 أطفال أقل من عمر 12 سنة. فيما بلغ عدد الأطفال والقاصرين في سجون الاحتلال نحو 155 طفلا حتى 30/9/2020.

ومنذ بداية شهر حزيران يونيو 2020 اعتقلت قوات الاحتلال 181 طفلا من الضفة الغربية وقطاع غزة.

وفي إطار متصل، أكدت الهيئة العامة للشباب والثقافة بغزة، أن أطفال فلسطين هم أكثر فئات الشعب الفلسطيني تضررًا وتأثرًا بسياسات الاحتلال الإسرائيلي وممارساته العنصرية المتواصلة.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته الخميس، في مقر وزارة الإعلام بمناسبة يوم الطفل العالمي، بمشاركة عدد من أبناء الشهداء والأسرى والجرحى.

وقال مدير عام وحدة الطفولة والطلائع محمود بارود: “في الوقت الذي يحتفل العالم بيوم الطفل، هناك أطفال لم تتوقف معاناتهم بسبب الاحتلال، وتعرضوا لأبشع الجرائم العنصرية في انتهاك صارخ للاتفاقيات والمواثيق الدولية التي تنص على حماية الأطفال خلال النزاعات والحروب، فكم من طفل فلسطيني حرمه الاحتلال من رؤية والده إما بالقتل أو التغييب القسري في السجون.

وأضاف: “يعتبر الطفل الفلسطيني الأكثر استهدافاً من قبل قوات الاحتلال في عمليات القتل المتعمد، حيث تشير الاحصائيات إلى استشهاد أكثر من 2100 طفل، وجرح عشرات الآلاف، منهم من أصيبوا بإعاقات دائمة وذلك منذ العام 2000، واعتقال أكثر من 50 ألف طفل منذ العام 1967 بواقع 500-700 طفل سنويًا وما يصاحب ذلك من تعريض الأطفال لأبشع أشكال العنف الجسدي والنفسي، بالإضافة إلى حرمان الأطفال من الوصول إلى خدمات التعليم والصحة والترفيه ومشاكل الفقر المتفشي بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والحصار المستمر”، مؤكدًا أن ذلك كله يتم في إطار سياسة ثابتة واستهداف ممنهج، لتشويه واقع الطفولة الفلسطينية وتدمير مستقبلهم.

وتابع: “نطالب هذا العالم بالوقوف عند مسؤولياتهم والالتفات لما يتعرض له أطفالنا من اعتداءات وانتهاكات، والعمل على حمايتهم، وتمكينهم من العيش بأمان وحرية، وتحقيق أحلامهم وأمنياتهم أسوة بباقي أطفال العالم”.

العالم: وفيات كورونا مليون و115 ألف.. والإصابات 39 مليون و960 ألف

وكالات – مصدر الإخبارية

أظهرت أحدث الإحصاءات العالمية  حول فيروس كورونا المستجد “كوفيد- 19″،أن عدد الوفيات جراء الاصابة بالفيروس بلغ نحو مليون و115 ألف وفاة، فيما بلغت حصيلة أعداد المصابين المعلن عنها نحو 39 مليونا و960 ألف إصابة مؤكدة، حتى صباح اليوم الأحد، تعافى منهم ما يزيد على 29 مليونا و890 ألف مريض.

يأتي ذلك في وقت يواصل فيه فيروس كورونا تفشيه في 213 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، حيث اكتشف أمس السبت، 372 ألفا و651 إصابة جديدة، وأوقعت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 5,868 حالة وفاة.

وبحسب الإحصاءات، فإن الدول الخمس التي سجلت أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، كانت على التوالي: الهند (1,032 وفاة)، واميركا (638 وفاة)، والبرازيل (461 وفاة)، والمكسيك (419 وفاة)، والأرجنتين (384 وفاة).

أما الدول الخمس عالميا التي سجلت أمس أعلى حصيلة اصابات جديدة خلال يوم واحد، كانت على التوالي، الهند (62,092 إصابة)، وأميركا (54,232 اصابة)، وفرنسا (32,427 إصابة)، والبرازيل (22,792 إصابة)، وبريطانيا (16,171 إصابة).

فيما لا تزال أميركا تتصدر دول العالم بأعلى حصيلة وفيات وبأعلى عدد اصابات اجمالي، وأوضحت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأحد الأكثر تأثرا جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لاعداد الوفيات، هي: أميركا (224,282 وفاة)، والبرازيل (153,690 وفاة)، والهند (114,064 وفاة)، والمكسيك (86,059 وفاة)، وبريطانيا (43,579 وفاة).

في نفس السياق أعلنت وزارة الصحة المكسيكية فجر يوم الأحد، أن إجمالي عدد الوفيات بفيروس كورونا المستجد في البلاد تجاوز عتبة الـ 86 ألف حالة وفاة.

وأفادت الوزارة بأن عدد الوفيات في البلاد بلغ 86059 حالة، إثر تسجيل 355 حالة جديدة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

وأعلنت الصحة عن تسجيل 5447 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في اليوم الأخير، ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات منذ تفشي الوباء 847108 حالات.

عالمياً: الإصابات بكورونا تتخطى حاجز الـ31 مليون.. وقرابة مليون وفاة

وكالات – مصدر الإخبارية

أظهرت أحدث الإحصائيات العالمية حول فيروس كورونا أن أكثر من 31 مليونًا أصيبوا بالفيروس منذ بداية انتشاره، بينما اقتربت حالات الوفاة من مليون شخص، وبلغت أعداد المتعافين 22 مليون.

وكما هو معهود تصدرت الولايات المتحدة أعداد الإصابات بـ 6 ملايين و968 ألفا و918 إصابة، تليها الهند 5 ملايين و405 آلاف و252 إصابة، ثم البرازيل 4 ملايين و528 ألفا و347 إصابة.

وفي أسبانيا دخل صباح اليوم الإثنين، نحو مليون شخص من سكان منطقة مدريد بقيود مشددة جديدة على حرية التنقل ولمدة أسبوعين، بهدف وقف الموجة الثانية من انتشار الفيروس.

وقررت الحكومة الأرجنتينية تمديد القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا، والتي كانت البلاد فرضتها قبل 6 أشهر لوقف انتشار الوباء، حتى 11 أكتوبر المقبل.

بحيث تحتل الأرجنتين حاليا المركز العاشر عالميا في عدد الإصابات وذلك بتسجيلها أكثر من 630 ألف حالة، لكنها نجحت في إبطاء انتشار الفيروس بشكل أفضل بكثير من البرازيل المجاورة.

وأعلنت وزارة الصحة البرازيلية أنها سجلت 16 ألفا و389 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا، و363 وفاة خلال 24 ساعة.

وبحسب بيانات الوزارة فإن العدد الإجمالي للإصابات تجاوز 4.5 ملايين حالة منذ ظهور الوباء، وبذلك تأتي البرازيل في الترتيب الثاني عالميا في عدد الوفيات جراء الوباء بعد الولايات المتحدة، وذلك بنحو 137 ألف وفاة.

وفي ألمانيا، شارك بضعة آلاف في مظاهرة مناوئة للتدابير الحكومية للحد من انتشار كورونا في مدينة دوسلدورف الواقعة على نهر الراين.

في نفس السياق أعلنت الحكومة البريطانية أنها تعتزم فرض غرامة على الأشخاص الذين يرفضون الامتثال لأمر العزل الذاتي المنزلي تصل إلى 10 آلاف جنيه إسترليني (13 ألف دولار أميركي).

وارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة بدرجة كبيرة في الأسابيع الأخيرة، مما أدى إلى تشديد القيود في مختلف أرجاء البلاد وفرض عزل عام في عدة مناطق.

وسجلت وزارة الصحة الروسية 6148 إصابة جديدة بكورونا خلال الساعات 24 الماضية، وهي ثاني حصيلة يومية على التوالي تتجاوز مستوى 6 آلاف إصابة منذ نحو شهرين، كما سجل 79 وفاة جديدة بالفيروس.

بينما بلغت حصيلة الوفيات في روسيا منذ بدء تفشي الوباء 19 ألفا و41 حالة، في حين تجاوز إجمالي المصابين مليونا و103 آلاف.

كورونا العالم: الإصابات تعدّت حاجز الـ 27 مليون.. والهند الثانية عالمياً

وكالات – مصدر الإخبارية

بينت أحدث إحصائيات كورونا حول العالم أن عدد الإصابات بالفيروس تعدّى حاجز 27,29 مليون إصابة، بينما وصل عدد الوفيات حتى صباح اليوم الاثنين887,557 وفاة، وتعافى نحو 19,37 مليون حالة، بحسب موقع (worldometers) العالمي.

وسجلت الوالايات المتحدة الأمريكية 6,46 مليون إصابة، و193,250حالة وفاة، وتعافي 3,725,970حالة.

وبحسب الإحصائيات فإن معظم الولايات الـ 22 التي تتزايد فيها الحالات الآن تقع في المناطق الأقل اكتظاظا بالسكان في الغرب الأوسط والجنوب

وقفزت الهند، الاثنين، إلى المركز الثاني عالميا من حيث عدد الإصابات بعد الولايات المتحدة، متخطية البرازيل.

وتجاوزت الهند إصابات البرازيل المقدرة بنحو 4.13 مليون إصابة، لكنها لا تزال بعيدة عن الولايات المتحدة التي رصدت حوالي 6.46 مليون حالة.

وأظهرت بيانات وزارة الصحة الهندية تسجيل 90802 إصابة جديدة، وبهذا يصبح مجموع الإصابات في البلد الآسيوي 4,204,613 حالة.

كما تم تسجيل 1016 حالة وفاة جديدة خلال يوم واحد في الهند، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 71,687.

وقالت وزارة الصحة البرازيلية إنها سجلت 14 ألفا و521 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، إضافة إلى 447 وفاة خلال الساعات الـ24 الماضية.

وتحتل البرازيل المركز الثالث بعدد إصابات إجمالي بلغ 4.14 ملايين، أما عدد الوفيات الإجمالي وفقا لبيانات وزارة الصحة فقد بلغ 126,686حالة وفاة.

وأعلنت وزارة الصحة المكسيكية أمس الأحد تسجيل 232 وفاة و4614 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في الـ 24 ساعة الأخيرة.

ويرتفع بذلك إجمالي الوفيات في المكسيك إلى 67,558، والإصابات إلى 634,023 منذ بدء تفشي الفيروس.

وسجلت بريطانيا أكبر قفزة يومية في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد منذ مايو الماضي، حيث تم الإعلان عن 2988 إصابة جديدة الأحد.

وقال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك، إن الزيادة الحادة في حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في البلاد، أمر “يثير القلق، ومعظم الإصابات كانت لأشخاص أصغر سنا”.

وأضاف الوزير: “الزيادة في عدد الحالات التي شهدناها اليوم مقلقة… الحالات معظمها بين أناس أصغر سنا، لكننا شهدنا في دول أخرى بأنحاء العالم وفي أوروبا أن تلك الزيادة في الحالات بين صغار السن تقود إلى زيادة بين كل فئات السكان بوجه عام”.

واعتبر أن الزيادة الحادة في حالات الإصابة أعلى قفزة في الإصابات منذ مايو، أمر “يثير القلق”.

وأعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، أمس الأحد، خروج 900 متعافٍ من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 78108 حالات حتى اليوم.

وبلغ إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى أمس الأحد 99863 حالة، من ضمنهم 78108 حالات تم شفاؤها، و5530 حالة وفاة.

وسجل المغرب رقما قياسيا في عدد الإصابات بلغ 2234 حالة جديدة في الساعات الـ 24 الماضية، وفق ما أفادت وزارة الصحة في آخر حصيلة رسمية مساء الأحد.

وارتفع مجموع الإصابات بالوباء في المملكة منذ مارس إلى 72 ألفا و394، بينما تماثل 55 ألفا و274 مصابا للشفاء.

وارتفعت حصيلة الوفيات إلى 1361 بعد تسجيل 32 وفاة جديدة خلال الساعات الاربع وعشرين الماضية.

وشهد المغرب منحى تصاعديا في وتيرة انتشار وباء كوفيد-19 بحصيلة تفوق ألف إصابة جديدة يومياً منذ مطلع أغسطس.

كورونا حول العالم: أكثر من 26,7 مليون إصابة.. والوفيات تتجاوز 877 ألف

وكالات – مصدر الإخبارية

بينت أحدث الإحصائيات لأعداد المصابين بفيروس كورونا حول العالم، تجاوز أعداد المصابين حاجز 26,7، فيما تجاوز عدد الوفيات 877 ألفا حول العالم، وذلك في ظل استمرار تفشي الفيروس في أكثر من 190 دولة.

وبحسب الإحصائيات، تم تسجيل نحو 200 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد حول العالم أمس السبت.

بينما أعلنت البرازيل التي تعد ثاني أكبر دولة في العالم من حيث عدد الوفيات والاصابات، أمس السبت، عن تسجيل نحو 30 ألف إصابة جديدة، إلى جانب 682 حالة وفاة، ليصل الإجمالي إلى 4.1 ملايين مصاب وأكثر من 126 ألف وفاة.

وفي المكسيك، تم تسجيل 6319 حالة إصابة أمس، و475 حالة وفاة إضافية، ليصبح المجموع الكلي أكثر من 629 ألف إصابة و67 ألف حالة وفاة.

وتجاوزت أعداد الإصابات في الهند 4 ملايين حالة إصابة، فيما تم تسجيل 86432 حالة خلال ال 24 ساعة الماضية، ليرتفع اجمالي عدد الإصابات إلى 4023179 حالة، والوفيات إلى 69561 بعد تسجيل 1089 حالة مؤخرا.

وأعلنت السلطات الصحية في كوريا الجنوبية، اليوم الأحد، عن تسجيل 167 إصابة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية إضافة إلى حالة وفاة واحدة، ما يرفع العدد الإجمالي إلى 21 ألفا و177 إصابة، و334 وفاة.

كما سجلت فرنسا 8550 إصابة جديدة السبت، فيما سجلت بريطانيا 12 وفاة و1813 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، مما يعني ارتفاع إجمالي الوفيات إلى 41 ألفا و459 حالة.

كورونا عالمياً: نحو 22 مليون إصابة.. وأكثر من 773 ألف حالة وفاة

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت يواصل فيه فيروس كورونا انتشاره في جميع أنحاء العالم، بلعت عدد الإصابات بالفيروس قرابة 22 مليون، وأكثر من 773 ألف حالة وفاة، فيما بلغت حالات التعافي قرابة 15 مليون حالة.

وتعد الولايات المتحدة الدولة المتصدرة في الترتيب العالمي لانتشار الفيروس، حيث فيها حوالي ربع الإصابات والوفيات، بما يلامس 5.4 مليون اصابة مؤكدة، وهو أعلى مستوى في العالم.

كما وصلت أعداد الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس في الولايات المتحدة إلى رقم قياسي “مرعب” في الوفيات بنحو 170 ألف شخص قبل موسم إنفلونزا الخريف.

وارتفعت الوفيات بمقدار 483 أمس الأحد، حيث سجلت فلوريدا وتكساس ولويزيانا ارتفاعا في أعداد الوفيات.

في نفي السياق حذر مدير مراكز مكافحة الأمراض روبرت ريدفيلد، من أن الولايات المتحدة قد تعاني “أسوأ انزلاق” إذا لم يتبع المواطنون المبادئ الصحية السليمة والمحافظة على التباعد الاجتماعي

ويتوقع معهد القياسات الصحية والتقييم زيادة حالات الإصابة بفيروس (كوفيد -19) في الأشهر المقبلة، مما يؤدي إلى حوالي 300 ألف حالة وفاة بحلول ديسمبر مع بداية فصل الشتاء، وزيادة بنسبة 75٪ في أعداد المصابين في المستشفيات.

وفي كوريا الجنوبية التي تشهد عودة لانتشار الفيروس من جديد، قال الرئيس”مون جيه-إن” الأحد، إن الوضع الحالي خطير للغاية ويعد لحظة حاسمة، وأمر باستخدام جميع الوسائل الوطنية لاحتواء انتشار الفيروس

ودعا “مون” السلطات الصحية إلى مطالبة الكنائس التي يستمر عدد حالات الإصابة المرتبطة بها في الارتفاع، بالالتزام الصارم بقواعد الحجر الصحي أثناء الأنشطة الدينية.

وأكد على أن السلطات يجب عليها اتخاذ جميع الإجراءات للحد من انتقال العدوى محليا، مثل إجراء الاختبارات التشخيصية لـ “كورونا” والعزل الذاتي وغيرها، تجاه الكنائس التي شهدت الإصابات الجماعية.

كورونا عالمياً: 21.5 مليون إصابة.. وأمريكا تأخذ النصيب الأكبر

وكالات – مصدر الإخبارية

أكدت أحدث الإحصائيات العالمية أن فيروس كورونا يواصل تفشيه وانتشاره في العالم، حيث اقترب عدد الإصابات بالفيروس عالميا من 21.5 مليون إصابة حوالي ربعهم في الولايات المتحدة وحدها.

ففي الولايات المتحدة، قالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أمس السبت إن إصابات فيروس كورونا في البلاد بلغت 5,380,934 حالة.

وبلغ عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا 169,570 حالة وفاة، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.

وعالميا، تجاوزت حالات الإصابة بكورونا 21.45 مليون، فيما بلغ عدد الوفيات 764,062 حالة وفاة.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في مدينة ووهان بالصين في ديسمبر عام 2019.

وحلت البرازيل في المركز الثاني مسجلة 107,232 حالة وفاة و3,170,096 حالة إصابة.

وجاءت الهند في المركز الثالث مسجلة 49,036 حالة وفاة من أصل 2,526,192 حالة إصابة.

وحلت روسيا، التي أعلنت عن توصلها إلى لقاح مضاد للفيروس، في المركز الرابع مسجلة 15,617 حالة وفاة و917,884 حالة إصابة.

يبدو أن فيروس كورونا لن يتوقف، فما أن تعلن دولة عن خلوها من الفيروس حتى يعود بشكل أو آخر، وهو ما حدث في نيوزيلندا وكوريا الجنوبية وبعض الدول الأوروبية مثل فرنسا وإسبانيا.

ففي نيوزيلندا تم تسجيل 13 إصابة جديدة مؤكدة بـفيروس كورونا الجديد، المسبب لوباء كوفيد-19، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وفق ما أعلن اليوم الأحد.

وقال أشلي بلومفيلد المدير العام للصحة في إفادة لوسائل الإعلام في ويلنغتون إن كل الحالات باستثناء واحدة منقولة محليا، ويبدو أنها مرتبطة بسلسلة في أوكلاند حيث بدأ أحدث تفش.

وبهذه الحالات الجديدة يرتفع عدد الحالات النشطة في نيوزيلندا إلى 69 حالة، وفقا لما ذكرته رويترز

الصحة العالمية: لا يوجد “حل سحري” للقضاء على كورونا

وكالات – مصدر الإخبارية

حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين، من عدم وجود “حل سحري” للقضاء على فيروس كورونا المستجد الذي أصاب الملايين حول العالم، وأودى بحياة مئات الآلاف من المرضى.

ويأتي تحذير الصحة العالمية، وسط آمال كبيرة في التوصل إلى لقاح ضد مرض “كوفيد-19″، لاسيما أن عددا من شركات الأدوية الكبرى وصلت إلى مراحل متقدمة.

وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، في إفادة صحفية عبر الإنترنت من مقر المنظمة في جنيف “لا يوجد حل سحري في الوقت الحالي وقد لا يوجد أبدا”.

وتجاوز إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، التي تم تسجيلها في العالم، عتبة 18 مليون إصابة، وفق تعداد لفرانس برس يستند إلى مصادر رسمية حتى الأحد.

وتم إحصاء 18.254.639 إصابة على الأقل مع استمرار تسارع انتشار الوباء، حيث سُجلت مليون إصابة جديدة فقط في الـ24 ساعة الأخيرة.

وأكثر من نصف الإصابات في العالم تتركز في الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي.

وتعد الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضررا في العالم بـ4.813.984 إصابة بينها 158.372 حالة وفاة، تليها البرازيل بـ2.733.677 إصابة و94.104 وفاة.

اللقاح ليس “عصا سحرية”

في وقت سابق، نقلت صحيفة “واشنطن بوست” عن الباحث في الأمراض المعدية وعلم المناعة بجامعة هارفارد، يوناتان غراد، قوله، أن اللقاح المرتقب لن يكون بمثابة ضغط على الزر ثم تنتهي الأزمة الصحية، أي التخلص من الكمامات وكافة الإجراءات الوقائية الأخرى.

وأضاف غراد: “تطوير اللقاح سيكون بداية وليس نهاية، لأن التلقيح يتطلب عددا من المراحل مثل التوزيع وشبكات الإمداد وثقة الناس والتعاون بين الدول، وبالتالي، ستكون ثمة حاجة إلى أشهر وربما إلى سنوات طويلة حتى يحصل الجميع على الجرعة ويصبح عالمنا آمنا”.

ويقول خبراء أن من سيحصلون على جرعة من اللقاح، لن يصبحوا محصنين فورا ضد الإصابة بفيروس كورونا المستجد، لأن جهاز المناعة لدى الإنسان يحتاج إلى عدة أسابيع حتى يجمع الأجسام المضادة المطلوبة لمكافحة المرض.

وفي بعض تقنيات التلقيح، يتم إمداد الجسم بجرعتين اثنتين تفصلهما فترة من الزمن، وهذا يعني أن اللقاح ليس مسألة ثوان عابرة كما نعتقد ثم تحصل الحماية.

وفضلا عن ذلك، قد تكون المناعة المترتبة عن اللقاح قصيرة الأمد أو جزئية ولا تحمي بشكل كامل، مما سيضطر الناس إلى إعادة التلقيح بين الفينة والأخرى، أو مواصلة التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات، حتى بعد أخذ الجرعة.

وفي حال لم يكن اللقاح ناجعا جدا في حماية بعض الفئات من الناس، فإنهم سيواصلون الإصابة بالمرض رغم نجاح اللقاح، لكن آراءً خاطئة ستروّج بشأنه، وسيسري الاعتقاد بأنه غير مفيد، وربما ينصرف عنه أشخاص يحتاجون إليه فعلا.

Exit mobile version