“أوتشا” تؤكد دعمها الكامل لعمل المحكمة الجنائية الدولية

وكالات – مصدر الإخبارية

أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن قلقه إزاء قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات على مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية، داعيا لإلغائها “فورا”.

وأبدى المكتب في بيان، يوم الجمعة، دعمه الكامل لعمل المحكمة الجنائية الدولية المستقل في جميع القضايا التي تقع ضمن نطاق اختصاصها القضائي.

وأشار البيان إلى أن “الجنائية الدولية” تحظى بدعم ثلثي دول العالم وتُعد “مؤسسة محورية” في نظام العدالة الجنائية الدولية.

كما شدد على الدور الأساسي للمحكمة الدولية في تحقيق العدالة والمساءلة عن أخطر الجرائم المرتكبة في عدة أماكن في العالم، من بينها الأرض الفلسطينية المحتلة.

وأعرب المكتب الأممي عن “بالغ الأسف إزاء العقوبات الأحادية” التي أعلنها ترمب ضد مسؤولي “الجنائية الدولية”، مطالبا بإلغاء هذه الإجراءات “فورا”.

وأفاد بضرورة أن تكون المحكمة قادرة على أداء عملها بشكل مستقل، مشددا على أن “الجنائية الدولية” تشكل جزءا أساسيا من البنية التحتية لحقوق الإنسان.

وأكد على أن “سيادة القانون تظل ركيزة أساسية لتحقيق السلام والأمن الجماعي”.

اقرأ/ي أيضاً: “أوتشا”: الوصول إلى الرعاية الصحية يتدهور في الضفة بسبب القيود الإسرائيلية

أوتشا: العدوان على غزة أدى لاستشهاد الأطفال وتجويعهم وتجمدهم بردا حتى الموت

نيويورك – مصدر الإخبارية

قال مدير مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة “أوتشا” توم فليتشر، “إن الحرب على غزة أدت إلى مقتل الأطفال وتجويعهم وتجمدهم بردًا حتى الموت، وتيتمهم وفصلهم عن ذويهم”.

وأضاف، في بيان، اليوم الجمعة، أن جيلا كاملا في غزة تعرض للترويع بسبب الحرب، وأن التقديرات تشير إلى أن أكثر من 17 ألف طفل منفصلون عن أسرهم في القطاع، وكثير من الأطفال فقدوا حياتهم قبل أن يتمكنوا من التنفس لأول مرة مع أمهاتهم أثناء الولادة.

وحذر فليتشر من أن نحو 150 ألف امرأة حامل وأم بحاجة ماسة إلى خدمات صحية عاجلة في قطاع غزة.

“أوتشا”: الوصول إلى الرعاية الصحية يتدهور في الضفة بسبب القيود الإسرائيلية

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” من أن الوصول إلى الرعاية الصحية في الضفة الغربية يتدهور بسبب قيود الاحتلال الإسرائيلي المفروضة على حرية الحركة والتنقل.

وأضاف المكتب الأممي في بيان له، أن 68% من نقاط الخدمة الصحية في الضفة الغربية لم تعد قادرة على العمل لأكثر من يومين أو ثلاثة أيام في الأسبوع، فيما تعمل المستشفيات بنسبة 70 بالمئة فقط من طاقتها.

وأوضح، أن القيود الشديدة التي تفرضها قوات الاحتلال على الحركة في مختلف أنحاء الضفة الغربية والتي تتسم بإغلاق الطرق والتأخير لفترات طويلة عند نقاط التفتيش وإنشاء بوابات جديدة عند مداخل القرى، تعيق وصول الفلسطينيين إلى الخدمات الأساسية وأماكن العمل.

وأشار المكتب الأممي، إلى أن 34 مواطنا استشهدوا، بينهم 6 أطفال، في الضفة الغربية منذ مطلع يناير/كانون الثاني الجاري، بينهم 6 أطفال، والذي يشمل استشهاد 12 مواطنا منذ بدء العدوان على مدينة جنين ومخيميها.

كما رصد البيان، تصاعد اعتداءات المستعمرين ضد المواطنين في الضفة وممتلكاتها، والتي أسفرت عن إصابة 17 مواطنا على الأقل، وإلحاق أضرار بالعديد من المباني، بما في ذلك المنازل والمركبات خلال الأسبوع الماضي.

أوتشا: لا وقت لإضاعته أمام تلبية احتياجات المأوى بغزة

نيويورك – مصدر الإخبارية

قال متحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ينس لايركه، إنه ليس هناك وقت لتضييعه لتلبية احتياجات المأوى لسكان غزة.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء، في مدينة جنيف السويسرية، أشار فيه لايركه إلى دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة في 19 يناير/ كانون الثاني الجاري حيز التنفيذ.

وأكد ضرورة استمرار وقف إطلاق النار، قائلا: “الآن هو وقت الأمل الكبير، لكن بطبيعة الحال، لا ينبغي لأحد أن يقلل من شأن التعقيدات المقبلة، إن إزالة الحطام والتخلص من الذخائر المتفجرة التي خلّفتها الحرب هي من بعض هذه الأمور“.

وشدد على ضرورة إيصال المساعدات بالطاقة القصوى، قائلا: “الجوع منتشر على نطاق واسع، والناس بلا مأوى، والأمراض والإصابات شائعة. هناك سحابة من الصدمة النفسية العميقة تخيم على غزة“.

وأضاف: “تشمل أولوياتنا تقديم المساعدات الغذائية، وفتح المخابز، وتوفير الرعاية الصحية، وإعادة تفعيل المستشفيات، وتوفير الإمدادات لإصلاح شبكات المياه والملاجئ“.

وفيما يخص الدمار الكبير في غزة، قال لايركه: “يبني الناس ملاجئهم الخاصة بإمكانياتهم الذاتية. لذا فإن جزءًا من المهمة هنا هو العثور على مأوى. كلما تم العثور عليه أسرع، كان ذلك أفضل. ليس هناك وقت لنضيعه“.

ووفقا للأمم المتحدة، فقد تم تدمير 160 ألف منزل في غزة، وتضرر 276 ألف منزل بشكل كبير أو جزئي بسبب العدوان الإسرائيلي. وهذا يعني أن 92% من المساكن في غزة إما دُمرت أو تضررت.

الأمم المتحدة: الاحتلال يواصل الحد من وصول المساعدات الحيوية لشمال غزة

نيويورك – مصدر الإخبارية

قالت الأمم المتحدة اليوم الجمعة، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل الحد من وصول المساعدات الحيوية إلى محافظة شمال غزة.

وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في تقريره اليومي، أن سلطات الاحتلال لم تسمح سوى بمرور 10 من أصل 21 حركة إنسانية مخططة من قبل الأمم المتحدة، فيما تم رفض سبع منها بشكل قاطع، وإعاقة ثلاث منها، وإلغاء واحدة.

وأعرب “اوتشا” عن قلقه إزاء التأثير الذي يخلفه تناقص إمدادات الوقود على الخدمات الأساسية في غزة.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 462 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان أكثر من 155 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

الأمم المتحدة تعبر عن قلقها تجاه وفاة طفل من البرد بقطاع غزة

نيويورك – مصدر الإخبارية

أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (اوتشا)، اليوم الاثنين، عن قلقه العميق إزاء التقارير التي تفيد بوفاة طفل يبلغ من العمر شهرا واحدا؛ بسبب انخفاض حرارة الجسم، وفقا لمصادر طبية في غزة، وهذه هي الوفاة الثامنة لطفل بسبب البرد في أقل من 3 أسابيع وكان من الممكن منعها لو كانت المواد اللازمة لحماية هؤلاء الأطفال متاحة لأسرهم.

وأشار المكتب إلى أنه يتلقى تقارير يومية عن “مقتل وإصابة مدنيين في جميع أنحاء غزة بسبب الحرب المستمرة، والتي تتسبب أيضا في دمار واسع النطاق وتشريد”.

وأكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، بما في ذلك العاملين في المجال الإنساني والقوافل والأصول وفقا للقانون الإنساني الدولي.

الأمم المتحدة: تلوث مياه الشرب في قطاع غزة وصل إلى معدلات مقلقة

نيويورك – مصدر الإخبارية

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، إن تلوث مياه الشرب في قطاع غزة وصل إلى معدلات مقلقة تضر بصحة السكان.

وأضافت الأمم المتحدة، في منشور لها على منصة “إكس”، اليوم الأربعاء، أن مراقبة حديثة لجودة المياه في قطاع غزة تكشف عن معدلات مقلقة من التلوث.

وأوضحت أن هناك مهمة أممية في مواقع النزوح بمدينة غزة، وجدت ظروفًا سيئة للغاية فيما يتعلق بمياه الشرب والصرف الصحي والنظافة.

وبينت الأمم المتحدة أن الفلسطينيين في قطاع غزة، المنهكين نتيجة استمرار العدوان منذ أكثر من 15 شهراً، بالإضافة إلى النزوح المتكرر، يواجهون شحا حادا ومستمرا في المياه.

وفي سياق متصل، قالت مديرة الإسناد والمناصرة في مؤسسة “أكشن ايد” رهام الجعفري، إن 77% من المواطنين في قطاع غزة لا يحصلون على حاجتهم من المواد الإغاثية، التي تدخل بكميات قليلة جدا.

وأشارت الجعفري في حديث لإذاعة “صوت فلسطين”، إلى أن الأشهر الثلاثة الماضية كانت الأقسى على أبناء شعبنا في ظل تفشّي المجاعة والأمراض وانهيار القطاع الصحي، واهتراء الخيام ونقص ملابس الشتاء.

“أوتشا”: 2024 الأكثر عنفا من المستوطنين ضد الفلسطينيين

رام الله – مصدر الإخبارية

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة (أوتشا) إن المستوطنين “تورطوا في حوالي 1400 حادثة عنف ضد المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، خلال عام 2024”.

وأضاف المكتب في بيان له، اليوم الثلاثاء، أن الاعتداءات التي يقوم بها المستوطنون في الأراضي الفلسطينية المحتلة يتم توثيقها منذ نحو 20 عاما، مشيرا إلى تورط المستوطنين في حوالي 1400 حادثة خلال 2024.

وذكر أن الاعتداءات تضمنت اعتداءات جسدية، وإشعال حرائق، واقتحامات لتجمعات فلسطينية، بالإضافة إلى الإضرار بالأشجار المثمرة وتدمير الممتلكات.

ولفت إلى أن المستوطنين متورطون في حوالي 4 حوادث يومية في الضفة بما ذلك القدس الشرقية عام 2024، وأن ذلك تسبب في تهجير العديد من الفلسطينيين.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وإصابة نحو 160 ألفا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية، وبالتوازي مع ذلك، صعد المستوطنون وجيش الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد 835 مواطنا وإصابة 6700 آخرين، بحسب وزارة الصحة.

الأمم المتحدة: الهجمات على مستشفيات غزة لها تأثير مدمر على المدنيين

نيويورك – مصدر الإخبارية

حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) من أن الهجمات على المستشفيات شمال غزة في الأيام الأخيرة لها تأثير مدمر على المدنيين الذين ما زالوا في المناطق المحاصرة.

وأعرب المكتب، اليوم الثلاثاء، عن القلق العميق إزاء التقارير التي تفيد بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المستشفى الإندونيسي في شمال غزة اليوم، وأجبر من فيه على الإخلاء.

وأضاف أنه في الأيام الأخيرة، وردت تقارير عن هجمات في وحول مستشفيي العودة وكمال عدوان، وهما المرفقان الصحيان الآخران اللذان لا يزالان يعملان بشكل محدود في شمال غزة.

وأوضح المكتب أن هذا يأتي في وقت يستمر الحصار الإسرائيلي على بيت حانون وبيت لاهيا وأجزاء من جباليا في محافظة شمال غزة لليوم التاسع والسبعين على التوالي.

وكانت الأمم المتحدة وشركاؤها يضغطون للوصول إلى المنطقة على أساس يومي من أجل تقديم الدعم لآلاف الأشخاص الذين ما زالوا هناك في ظروف مزرية.

وأشار المكتب إلى أنه رغم ذلك، حتى الآن في شهر كانون الأول/ ديسمبر، رفضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي 48 من أصل 52 محاولة من الأمم المتحدة لتنسيق الوصول الإنساني إلى المناطق المحاصرة في الشمال، وقال إنه رغم الموافقة في البداية على أربعة تحركات إنسانية، إلا أنها واجهت عوائق.

وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأنه منذ تكثيف العدوان الإسرائيلي على شمال غزة في 6 تشرين الأول/أكتوبر 2024، لم يتم تسهيل أي من المحاولات التي تنسقها الأمم المتحدة للوصول إلى المنطقة بشكل كامل.

وأشار إلى أنه في جميع أنحاء قطاع غزة، تم تسهيل 40 في المائة فقط من طلبات التحركات الإنسانية التي تتطلب التنسيق مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي هذا الشهر.

وفي الوقت نفسه، تشير تقديرات جديدة للأمم المتحدة وشركائها إلى أن ما لا يقل عن 5000 أسرة كانت تقيم في منطقة شرق مدينة غزة التي خضعت لأمر إخلاء إسرائيلي جديد أمس الاثنين.

وقال المكتب، إنه في وسط وجنوب غزة، وجد تقييم جديد أجراه الشركاء العاملون على التخفيف من الجوع في غزة أنه خلال النصف الأول من شهر كانون الأول/ديسمبر، هيمن الخبز والبقوليات على وجبات الأسر للشهر الثالث على التوالي، مع غياب أنواع أخرى من الطعام في الغالب.

وتشير التقارير إلى أن 90 في المائة من الأسر عانت من انخفاض إضافي في القدرة على الوصول إلى الغذاء مقارنة بشهر تشرين الثاني/نوفمبر وسط انخفاض توافره وارتفاع أسعاره بشكل كبير.

نداء أممي لتمويل الاستجابة في الأراضي الفلسطينية المحتلة بقيمة 6,6 مليار دولار

نيويورك – مصدر الإخبارية

أطلقت الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، نداء لتمويل الاستجابة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأن هناك حاجة إلى 6,6 مليار دولار أميركي على الأقل لتلبية الاحتياجات الإنسانية لنحو 3,3 ملايين شخص في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.

وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا)، إن سرعة وحجم القتل والدمار وحجم القيود التشغيلية في قطاع غزة لا تشبه أي شيء شهدته المنظمة في التاريخ.

وأضاف أن العنف مستمر بالتصاعد في الضفة الغربية، وهناك خطر كبير من تفاقم الأوضاع، مطالبا بتحسين بيئة العمل الإنساني، وفتح معابر إضافية إلى غزة لدخول الإمدادات واستئناف القطاع التجاري.

وذكرت الامم المتحدة أنه “لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحا لنحو 3 ملايين شخص في غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية خلال عام 2025، أطلقت الأمم المتحدة نداء إنسانيا عاجلا دعت فيه لحشد 4,07 مليارات دولار”.

وفي سياق متصل، قالت الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، إن من أهم أولوياتها إيصال المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة الذي يتعرض لإبادة ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 14 شهرا، ولفتت إلى وجود مشاكل في التنسيق والإمداد والوضع الأمني.

وقال منسق الشؤون الإنسانية بالأراضي الفلسطينية المحتلة مهند هادي في مؤتمر صحفي: “إيصال المساعدات إلى قطاع غزة من أهم أولوياتنا، ونتابع شراكتنا مع المواطنين إلى حين انتهاء الأزمة.

وأوضح أنهم يحاولون التعامل مع التحديات التي يواجهونها خلال إيصال المساعدات، من عمليات تنسيق وإمداد والوضع الأمني بغزة.

وحول المساعدات الشحيحة التي تدخل قطاع غزة، فإنها “بالكاد تغطي 5 إلى 7% من احتياجات الفلسطينيين.

وبيّن أن نحو 95% من سكان القطاع معظمهم من النساء والأطفال النازحين “يدفعون ثمنا باهظا من الجوع والمرض والبرد” جراء استمرار الإبادة الإسرائيلية.

Exit mobile version