مجموعة أوبك بلس تقرر خفض انتاج النفط بمقدار 3.66 ملايين برميل

وكالات- مصدر الإخبارية:

قررت مجموعة أوبك بلس خفض انتاج النفط بمقدار 3.66 ملايين برميل يومياً في إطار الحفاظ على استقرار الأسواق.

وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك إن وزراء الدول المنطوية في مجموعة أوبك بلس قرروا خلال اجتماعهم في العاصمة النمساوية فيينا خفض الإنتاج بـ3.66 ملايين برميل يومياً.

وأضاف أن موسكو قررت تمديد الخفض الطوعي للإنتاج البالغ نصف مليون برميل يومياً لنهاية 2023.

من جهته، أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان أن بلاده قررت إجراء خفض طوعي للإنتاج بمقدار مليون برميل يومياً بدءاً من تموز (يوليو) القادم.

وشدد في مؤتمر صحفي أن قرار التخفيض ساري المفعول لمدة شهر قابل للتجديد.

وأشار إلى أن قرار أوبك بلس بخفض الإنتاج يعزز استقرار الأسواق في ظل التذبذب الحاد في أسعار النفط.

من جانبها، أفادت وزارة النفط العراقية، بأنها قررت تمديد الخفض الطوعي لإنتاج الخام بمقدار 211 ألف برميل يومياً لنهاية العام المقبل.

فيما قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي إن بلاده قررت تمديد الخفض الطوعي لإنتاجها بنحو 144 ألف برميل يوميا حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول المقبل.

إلى ذلك، أعلنت الكويت تمديد الخفض البالغ 128 ألف برميل يومياً لنهاية 2023.

وفي السياق، قررت الجزائر تمديد خفضها الطوعي بمقدار 48 ألف برميل يومياً لنهاية 2024.

يشار إلى أن تحالف أوبك بلس مسئول عن 40% من انتاج النفط العالمي، ما يمنحه قدرة على التأثير على أسعار النفط.

اقرأ أيضاً: مجموعة أوبك بلس تعقد اجتماعاً في فيينا وسط جدل حول حجم الإنتاج

مجموعة أوبك بلس تعقد اجتماعاً في فيينا وسط جدل حول حجم الإنتاج

وكالات- مصدر الإخبارية:

تعقد مجموعة أوبك بلس للدول الكبرى المصدرة للنفط، اليوم الأحد، اجتماعاً في العاصمة النمساوية “فيينا”، وسط جدل حول توقعات صدور قرارات تتعلق بحجم انتاج الخام.

وقالت تقارير إخبارية، إن أوبك بلس قد تلجأ إلى تخفيض حجم انتاج النفط بما يصل إلى مليون برميل يومياً نتيجة التراجع في أسعار النفط إلى مستويات 70 دولاراً للبرميل الواحد.

وأضافت أن التخفيض الجديد سيضاف إلى التخفيضات السابقة المطبقة من قبل المجموعة بحوالي مليوني برميل يومياً، وتخفيضات طوعية أخرى من قبل دول عديدة بحوالي 1.6 مليون برميل يومياً.

وأشارت إلى أنه حال تطبيق التخفيض الجديد فإن إجمالي التخفيضات سيصل إلى خمسة ملايين برميل يومياً.

بدوره، توقع بنك عولدمان ساكس، أن يلجأ المنتجون الكبار في المجموعة إلى عدم إجراء أي تعديل في حجم انتاج النفط وابقاءه دون تغيير.

ورجح البنك أن يصدر المنتجون تصريحات متشددة وقوية تعيد التوازن إلى الأسواق.

وأكد على أن قوة تسعير “أوبك” المرتفعة ستسمح للمجموعة بإجراء تخفيضات إضافية حال بقيت أسعار النفط دون 80 دولارا للبرميل في النصف الثاني من العام 2023.

من جانبه، توقع بنك “إتش إس بي سي” (HSBC) أن تنتظر “أوبك بلس” المزيد من الوقت لمعرفة تأثير التخفيضات السابقة على الأسواق قبل إجراء أي تخفيض جديد.

وعبر عن اعتقاده باتخاذ أوبك بلس نهجاً أكثر مرونة، مبيناً أنه حال لم يحدث أي عجز في الصين، فإن المجموعة ستلجأ لتخفيضات جديدة.

ورجح حدوث عجز في الأسواق بالنصف الثاني من العام 2023 نتيجة الطلب القوي من الصين والغرب مع دخول الصيف.

اقرأ أيضاً: مجموعة أوبك بلس تعقد اجتماعاً بشأن انتاج النفط غداً الأحد

مجموعة أوبك بلس تعقد اجتماعاً بشأن انتاج النفط غداً الأحد

وكالات- مصدر الإخبارية:

تعقد مجموعة أوبك بلس التي تضم كبار منتجي النفط حول العالم غداً الأحد اجتماعاً في العاصمة النمساوية “فيينا” لتحديد مسار انتاج النفط خلال المرحلة المقبلة لاسيما في ظل المخاوف من حدوث ركود عالمي يؤثر على الطلب.

ولا يُتوقع اتخاذ قرارات ملموسة بشأن التخفيضات في حجم انتاج النفط، لكن تبقى مساءلة انخفاض الأسعار حاضرة بقوة على طاولة الاجتماع، خاصة وأنها محل اهتمام سعودي كبير.

حذر وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان قبل أسبوع المضاربين الذين يندفعون إلى الانخفاضات في سوق النفط من أنه يجب عليهم توخي الحذر.

وقال بن سلمان “ظللت أقول (للمقامرين) إنهم سيتعرضون للأذى، لقد عانوا بالفعل في أبريل، ولست مضطرًا للكشف عن بطاقاتي، فأنا لست لاعب بوكر … لكني أخبرهم، توخوا الحذر.”

وفسر بعض الخبراء تصريح وزير الطاقة السعودي على أنه تلميح نحو خفض محتمل آخر في إنتاج النفط.

من جهته، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك إنه لا يتوقع اتخاذ مزيد من الخطوات في المؤتمر، لكنه صحح كلماته لاحقًا وقال إنه لا يعني أن خفض الإنتاج ليس مطروحًا على الطاولة.

وتوحدت روسيا والسعودية في موقفهما بشأن أسعار النفط منذ آذار (مارس) 2020 بعد قطيعة لمدة شهر، مما أدى إلى بدء حرب أسعار.

وفي وقت لاحق، أصلحت موسكو والرياض علاقاتهما من خلال اتفاقية أوبك بلس الجديدة التي جاءت استجابة لتراجع الطلب خلال وباء كورونا، ومنذ ذلك الحين، انضم البلدان إلى القضايا المتعلقة بالمنظمة.

اقرأ أيضاً: أمريكا تتهم روسيا باستخدام الطاقة كسلاح بقرارها خفض انتاج النفط

تقرير: أوبك بلس تفضل الحفاظ على الاستقرار في إمدادات النفط

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال تقرير نشرته وكالة بلومبيرج للأنباء اليوم الأحد إن تحالف الدول المصدرة للنفط أوبك بلس، لا يزال يفضل الاستجابة لحالة عدم اليقين في أسواق النفط من خلال الحفاظ على حالة الاستقرار في الإمدادات.

وأضاف التقرير بأن التقديرات التي تشير إلى رغبة أوبك بلس بالحفاظ على الامدادات تأتي على خلفية التوقعات الناشئة بأن السعودية وحلفاءها يفكرون بخفض الإنتاج إثر الأزمة المصرفية الشهر الماضي، والتي تسببت في وصول خام لندن إلى أدنى مستوى في 15 شهراً.

وأشار التقرير إلى انه على الرغم من الإضرابات في الأسواق لا يزال تحالف أوبك يظهر التماسك.

ورجح عدم لجوء الدول الأعضاء خلال اجتماعها يوم غد الاثنين إلى إجراء تغييرات على حجم الإنتاج.

وأكد على أن ما يقوى أوبك بلس على مواصلة الحفاظ على استقرار الامدادات انخفاض مستوى المخاوف بشأن انتقال أزمة المصارف التي بدأت في الولايات المتحدة الشهر الماضي، وزيادة الطلب الصيني على النفط، واستمرار الضغط على الإنتاج الروسي من الخام منذ بدء الحرب على أوكرانيا.

وشدد التقرير أن المحللون يرون بأن إقدام أوبك على خفض الإنتاج سيكون فقط حال وجود فائض في المعروض في الأسواق.

يشار إلى أن التوقعات تشير إلى أن أسعار النفط ستتجه لمزيد من الارتفاعات خلال النصف الثاني من عام 2023 خاصة مع تزايد الطلب الصيني على النفط مع خروجها الكامل من أزمة كوفيد.

اقرأ أيضاً: أوبك بلس تؤكد تمسكها بسياسة تقليص النفط لنهاية 2023

منظمة أوبك: صناعة النفط بحاجة لضخ 12 تريليون دولار

وكالات- مصدر الإخبارية:

قالت منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” اليوم الأحد إن صناعة النفط حول العالم بحاجة إلى ضخ استثمارات بقيمة 12 تريليون دولار حتى عام 2045.

وأوضح الأمين العام للمنظمة هيثم الغيص خلال افتتاح الدورة السادسة من معرض ومؤتمر مصر الدولي للبترول “إيجيس 2023″، أن العالم يشهد زيادة ملحوظة في الطلب على النفط منذ انتهاء جائحة كورونا متوقعاً وصوله إلى 1.2 مليون برميل خلال 2023.

ورجح الغيص أن يصل حجم الطلب على النفط إلى 110 ملايين برميل في عام 2025.

وأشار إلى أن “صناعة النفط (البترول) شهدت تراجعاً في الاستثمارات في الآونة الأخيرة، ما يتطلب توفير 12 تريليون دولار حتى عام 2045 لإعادتها لمكانتها، بواقع 500 مليار دولار سنوياً”.

وأكد على أن الاستثمار في أمن الطاقة يعتبر أحد المكونات الرئيسية للنشاطات الاقتصادية حول العالم وتوفير الاستقرار في الأسواق.

وشدد على أن أوبك ملتزمة بضمان استقرار أسعار النفط حول العالم، معبراً قرار خفض الإنتاج في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، خطوة بالاتجاه الصحيح.

ورأى الغيص أن أوبك لعبت دوراً محورياً في تلبية الطلب الإضافي على النفط وضمان استقرار وتوزان الأسواق.

ولفت إلى أن المنظمة تدعم بقوة الاتجاه نحو الطاقة النظيفة من خلال تعزيز نظرة الانتقال نحو مسار يؤمن الطاقة للجميع.

اقرأ أيضاً: مخزونات النفط تفجر خلافاً بين الهند والسعودية

الطاقة السعودية: مجموعة أوبك+ ستظل حَذرة بشأن الإنتاج

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أكدت وزارة الطاقة السعودية على أن مجموعة “أوبك+”، التي تضمُ دولًا مُنتجة للنفط من داخل وخارج منظمة “أوبك”، ستظل حَذرة بشأن الإنتاج.

وقال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، “من المقرر اجتماع التحالف، الذي يضم 23 دولة، بقيادة روسيا والسعودية، في الرابع من ديسمبر/ كانون الأول القادم، لتقرير ما إذا كان سيُخفض الإنتاج مرة أخرى أو يُحافظ على مستواه الحالي أو يزيد الإنتاج”.

ونوه إلى أن الأعضاء في مجموعة “أوبك+” يَنظرون إلى حالةِ الاقتصاد العالمي ويرون الكثيرَ من “الشكوك”.

وتشهد أسعار النفط انخفاضًا منذ شهر يونيو/ حزيران الماضي مع قِيام البنوك المركزية برفع أسعار الفائدة وقيود كورونا في الصين، التي تتبع استراتيجية “صفر كوفيد”، لكن خام “برنت” لا يزال فوق 95 دولارًا للبرميل بزيادة 23% العام الجاري.

فيما تتخوف الأسواقُ من تراجع إمدادات الذهب الأسود بمجرد حظر الاتحاد الأوروبي بشكلٍ فعلي استيراد الخام الروسي اعتبارًا من الشهر القادم.

وصرّح وزير الطاقة السعودي في مقابلةٍ مع تلفزيون “بلومبرغ” (Bloomberg TV) خلال قمة المناخ COP27 المُنعقدة في شرم الشيخ بمصر: “موضوعنا هو الحذر.. يتعلق الأمر بالمسؤولية وعدم إغفال ما تتطلبه الأسواق”.

واستعرض الأمير السعودي، تقريرَ صندوق النقد الدولي للشهر الماضي، قائلًا، إن “الأسوأ لم يأتِ بَعد بالنسبة للعديد من الاقتصادات”، مشيرًا إلى أن “الأمر يتعلق بالركود، كما أنني أرى ما تقوله البنوك المركزية وما تفعله”.

أقرأ أيضًا: قرار أوبك بلس وخطر الصدام السعودي الأمريكي

السعودية ترفض اتهامها بالانحياز في صراعات دولية

الرياض _ مصدر الإخبارية

عقبت الخارجية السعودية، الخميس، على قرارات اجتماع أوبك + الأخير،  برفضها التام للتصريحات التي تحدثت عن انحيازها في صراعات دولية، معتبرة إياها لا تستند لحقائق.

وقالت الخارجية السعودية في بيانها، إن معالجة التحديات الاقتصادية يتطلب إقامة حوار بنّاء غير مسيّس والنظر بحكمة وعقلانية لما يخدم الدول كافة.

وأكدت في الوقت نفسه رفضها أي مساس بسيادة الدول على أراضيها.

ولفتت إلى أن السعودية تنظر لعلاقاتها مع الولايات المتحدة من منظور استراتيجي يخدم المصالح المشتركة للبلدين.

وقالت: “قرارات أوبك+ اتُخذت بالإجماع من كافة دول المجموعة.. ومخرجات الاجتماعات يتم تبنيها من خلال التوافق الجماعي من الدول الأعضاء ولا تنفرد فيه دولة”.

ونبهت الخارجية السعودية إلى أن مخرجات اجتماعات أوبك+ تراعي توازن العرض والطلب في الأسواق البترولية وتحد من التقلبات التي لا تخدم مصالح المنتجين.

وأضافت: “مجموعة أوبك+ تتخذ قراراتها باستقلالية وفقا لما هو متعارف عليه من ممارسات مستقلة للمنظمات الدولية”.

وشددت المملكة على أنها “لن تقبل الإملاءات وترفض أي تصرفات أو مساعي تهدف لتحوير الأهداف السامية لحماية الاقتصاد العالمي”

أوبك بلس تزيد إنتاجها 100 ألف برميل يومياً في سبتمبر

الرياض- مصدر الإخبارية:

أعلنت مجموعة أوبك بلس عن زيادة إنتاجها للنفط 100 ألف برميل يومياً مطلع شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.

وقالت أوبك بلس في بيان إن” حصتي روسيا والمملكة العربية السعودية من الزيادة الجديدة 26 ألف برميل يومياً لكل منهما”.

وأضافت أن “موعد اجتماعها القادم سيكون في الخامس من سبتمبر 2022”.

وأشارت إلى أن “تراجع الاستثمار في قطاع النفط سيؤثر على إمدادات السوق بعد عام 2023”.

وأكدت أن مخزون النفط التجاري كان في شهر حزيران (يونيو) 163 مليون برميل من مستوى العام الماضي وأقل من 236 مليون برميل من مستويات أعوام 2015-2019.

وكانت مجموعة أوبك بلس خفضت الإنتاج في أيار (مايو) 2020 بمقدار 9.7 مليون برميل يومياً.

اقرأ أيضاً: أسعار النفط تهوي عقب اجتماع أوبك بلس وبيانات أمريكية

 

 

أوبك بلس تزيد إنتاج النفط بوتيرة أكثر حدة مما كان متوقعاً

وكالات- مصدر الإخبارية:

قررت منظمة الدول المصدرة للنفط ‏”أوبك بلس” زيادة انتاج النفط في شهري تموز (يوليو) وآب (أغسطس) بكمية أكبر من المتوقع، بسبب الأضرار التي سببها الغزو الروسي لأوكرانيا لأسواق الطاقة العالمية.

وقالت أوبك في بيان، إنها ستزيد إنتاجها بمقدار 648 ألف برميل يوميًا، وستنهي تخفيضات الإنتاج التي أجراها الأعضاء خلال فترة وباء كورونا للحد من انخفاض الأسعار.

ويأتي قرار أوبك في الوقت الذي يكافح فيه العالم ارتفاع أسعار الطاقة بالتزامن مع الغزو الروسي المستمر لأوكرانيا منذ 24 شباط (فبراير) الماضي، وفرض الاتحاد الأوروبي حظراً يستهدف قرابة 90% من صادرات نفط موسكو لأوروبا.

ودعت العديد من الحكومات، بما في ذلك الولايات المتحدة، المنتجين لزيادة الإنتاجية في محاولة لإبطاء الأسعار.

في غضون ذلك، رحبت الولايات المتحدة الأمريكية بإعلان أوبك. وقالت “ندرك دور المملكة العربية السعودية كرئيسة لمنظمة أوبك بلس، وكأكبر منتج للمجموعة في تحقيق توافق بين شركات المجموعة. وسنواصل استخدام جميع الأدوات المتاحة لمواجهة ضغوط أسعار الطاقة.”

من جهتها، قالت وزارة الخارجية الروسية، إن قرار الاتحاد الأوروبي بحظر صادرات النفط الروسي من شأنه زيادة أسعار الطاقة وزعزعة الأسواق.

وأضافت الوزارة في بيان، أن القرار سيؤدي لخلل في سلاسل توريد النفط والتأثير سلباً على اقتصاد أوروبا.

وأشارت إلى أن ” حزمة العقوبات الأحادية الهادفة لتقليل الاعتماد على روسيا سيكون لها أثار مدمرة على الاتحاد الأوروبي”.

وأكدت أن قرارات حظر النفط الروسي وإلغاء التأمين على السفن التجارية سيؤدي لإشعال أسعار النفط وتعطيل سلاسل التوريد، وعدم استقرار أسواق الطاقة العالمية.

أوبك بلس توافق على زيادة إنتاج النفط 400 ألف برميل يومياً

الرياض- مصدر الإخبارية:

اتفق وزراء مجموعة أوبك بلس، الأربعاء، على زيادة كميات إنتاج النفط 400 ألف برميل يومياً ابتداءً من (أذار) مارس المقبل.

وقال مصدر لوكالة (نوفوستي)، إن المجموعة اتفقت على عقد الاجتماع القادم في الثاني من (أذار) مارس 2022 لدراسة أوضاع النفط العالمية.

وكانت أوبك بلس اتفقت على زيادة إنتاج النفط بمقدار 400 ألف برميل يومياً شهرياً لحين رفع القيود المفروضة على الإنتاج منذ العام 2020، حينها تم الاتفاق على تقليص الإنتاج إلى 9.7 مليون برميل يومياً.

وبعد قرار أوبك بلس تداول العقود الآجلة لخام (برنت) فوق 90 دولار للبرميل.

Exit mobile version