ماسك يتربع على عرش تويتر متفوقًا على أوباما

وكالات-مصدر الإخبارية

تربع (إيلون ماسك) من على عرش تويتر بوصفه الأكثر متابعةً على الشبكة الاجتماعية، متفوقًا على الرئيس الأمريكي الأسبق (باراك أوباما).

و بلغ عدد مُتابِعي ماسك أمس الخميس 133,069,129 مُتابِعًا مقابل 133,042,847 لأوباما، الذي ظل لمدة طويلة الأكثر متابعة على تويتر.

ويُعتقد أن استحواذ ماسك على تويتر مقابل 44 مليار دولار أمريكي أواخر شهر تشرين الأول(أكتوبر) الماضي ساعده على زيادة عدد متابعيه، خاصةً بعد أن أصبح حديث الساعة على الشبكة الاجتماعية وخارجها منذئذ.

ومع ذلك، فقد كان ماسك يحظى بكم هائل من المتابعين حتى قبل استحواذه على تويتر، ذلك أنه يتمتع بألقاب أخرى جعلته محط أنظار كثيرين، فقد حافظ على لقب أغنى رجل في العالم لمدة طويلة، قبل أن يخسر اللقب لصالح (برنارد أرنو وعائلته)، بحسب قائمة (فوربس) Forbes.

ويرأس ماسك، الذي يُعدّ الآن الرجل الثاني بين أغنى أغنياء العالم بثروة قدرها 193.6 مليار دولار أمريكي، شركة صناعة السيارات الكهربائية (تسلا) Tesla، وشركة صناعات الفضاء (سبيس إكس) SpaceX، وشركة حفر الأنفاق تحت الأرض (بورينج) Boring، وشركة الإنترنت الفضائي (ستارلينك) Starlink، وشركة الطاقة الشمسية (سولار سيتي) SolarCity، وشركة تقنية الأعصاب (نيورالينك) Neuralink.

اقرأ/ي أيضا: منحة من إيلون ماسك تُقيم شركة تويتر بـ20 مليار دولار

وكان ماسك قد تخطى حاجز 100 مليون متابع على تويتر في شهر حزيران(يونيو) الماضي، ثم واصل هذا الرقم نموه، قبل أن يشهد طفرة بعد استحواذ ماسك على تويتر. وبحسب موقع (سوشيال بليد) Social Blade، فقد زاد عدد متابعي ماسك خلال الأيام الثلاثين الماضية بنحو 3.042 ملايين متابع.

وتتنوع تغريدات ماسك على تويتر، فتارةً ينشر صورًا هزلية، وتارةً أخرى ينشر آراءه في شتى مناحي الحياة، بالإضافة إلى أخبار شركاته العديدة.

ومن أبرز الأمور التي أصبح ماسك ينشط فيها على تويتر، هو الإعلان عن أخبار الشركة التي أصبحت ملكه ويرأسها وحده.

وتتناقض عادات ماسك في النشر على نحو صارخ مع عادات أوباما، الذي يستخدم حسابه في المقام الأول لأغراض مهنية، مثل: الترويج لقضية مهمة، أو تسليط الضوء على بعض الأعمال التي قام بها كرئيس أسبق للولايات المتحدة.

وينطبق الأمر ذاته على المغني الكندي (جاستن بيبر) والمغنية الأمريكية (كاتي بيري)، اللذين يحتلان المركزين الثالث والرابع من حيث عدد المتابعين، على التوالي.

تجميد روسيا معاهدة ستارت هل يكون مقدمة لسباق تسلح جديد؟

دولي – خاص مصدر الإخبارية

يتساءل كثيرون حول ما اذا كان تجميد روسيا العمل بمعاهدة ستارت سيكون مقدمة لسباق تسلح جديد في العالم من عدمه؟

يتبادر هذا السؤال بعد إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تجميد روسيا مشاركتها في معاهدة ستارت مع الولايات المتحدة، ما أثار جدلًا واسعًا على المستوى الدولي.

ويضع إعلان بوتين المفاجئ علامات استفهام كبيرة، خاصةً في أعقاب اعلان أمريكا المتكرر دعم أوكرانيا لصد العدوان الروسي الذي دخل عامه الثاني على التوالي.

وبموجب المعاهدة تُوضع قيود على الترسانات النووية الاستراتيجية بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، ما يُرجح عِدة سيناريوهات خلال الأيام المقبلة.

تهديدات جدية من الطرفين

دافع بوتين عن إعلانه خلال خطابه السنوي اليوم الثلاثاء أمام الجمعية الفيدرالية (البرلمان الروسي) قائلًا: “أجد نفسي مضطرا للإعلان عن تعليق روسيا مشاركتها في معاهدة الأسلحة الهجومية الاستراتيجية”.

وتوعد بوتين الولايات المتحدة حال قيامها بإجراء تجارب نووية بقيام بلاده بالمثل، مؤكدًا على أن “أي حديث عن الإخلال بنظام الردع النووي عارٍ عن الصحة”.

واتهم بوتين الغرب بأنه “أخرج الجنيَّ من المصباح، ونتحداهم”، وأنه “صرف الانتباه عن فضائح الفساد والمشكلات الأخرى بدعمه أوكرانيا”.

وأشار بوتين إلى أن “تدفقات المال الغربية للحرب لا تنحسر، ووعود وكلمات القادة الغربيين مجرد ذرائع لكسب الوقت، لإعداد أوكرانيا للمواجهة”.

واعتبر بوتين أن “ثمة خطرا وجوديا يواجه روسيا، والغرب يسعى إلى تحويل صراع محلي إلى صراع عالمي”.

في سياق هذا التقرير سنُسلط الضوء على معاهدة ستارت الجديدة وأبرز بنودها والدول المشاركة فيها، وعن الرؤساء الذين شاركوا في إبرامها والتوقيع عليها وأبرز المكاسب المُتحققة من ورائها.

إن ستارت الجديدة معاهدةٌ لخفض الأسلحة النووية بين الولايات المتحدة والاتحاد الروسي وأُبرمت في الثامن من نيسان (أبريل) 2010 في العاصمة التشيكية “براغ”.

ووقع المعاهدة الثنائية كلٌ مِن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما والرئيس الروسي الثالث، وبموجبها يتم خفض الحدود القصوى للرؤوس الحربية الهجومية الاستراتيجية للبلدين بنسبة 30 %، والحدود القصوى لآليات الإطلاق الاستراتيجية بنسبة 50 % بالمقارنة مع المعاهدات المُوقعة سابقًا.

أمن الولايات المتحدة وحلفائها

وبموجب المعاهدة تم تعزيز التعاون بين موسكو وواشنطن في مجال ضبط الأسلحة النووية، وحققت الولايات المتحدة المرونة التي تحتاجها لحماية أمنها وأمن حلفائها في المنطقة.

ودخلت المعاهدة حيز التنفيذ في الخامس من شباط (فبراير) للعام 2011 بعد الموافقة عليها مِن قِبل مجلس الشيوخ الأمريكي.

ويُجيب التقرير على بعضٍ من الأسئلة التي تدور في أذهان الكثيرين منها لماذا انتظرت الولايات المتحدة كل هذا الوقت لتمديد عُمر المعاهدة المُوقعة بين روسيا والولايات المتحدة.

معاهدة بعيدة عن الصين

بحسب مراقبين فإن الإدارة الأمريكية السابقة التي ترأسها دونالد ترامب بحثت في تجديد عُمر الاتفاقية الافتراضي، خاصة وأن العاصمة واشنطن أخطأت في التقيد بها.

وأشار المراقبون أنفسهم إلى أن 60% من الترسانة النووية الروسية من صواريخ نووية متوسطة وقصيرة المدى لم تشملها المعاهدة الموقعة.

وفي الوقت ذاته أصر الرئيس ترامب على دمج الصين في منظومة معاهدات نزع الأسلحة النووية للسيطرة عليها ومنع تغريدها خارج السرب ما يُعزز أمن الولايات المتحدة الأمريكية.

ولم يرق لترامب حينها تطور الترسانة النووية للصين بعيدًا عن أي شفافية أو مبادئ حاكمة ضمن اتفاقيات دولية أو معاهدات ثنائية مُلزمة لجميع الأطراف.

وحول كيفية توصل روسيا والولايات المتحدة للاتفاق على تجديد المعاهدة، يُشير مقربون من دوائر صُنع القرار الأمريكي، إلى أن موسكو وواشنطن سعيا إلى الفصل بين قضايا سباق التسلح والقضايا السياسية.

وتُضيف المصادر المقربة، أنه “ورغم القضايا الخلافية الكبيرة بينهما؛ إلا أن ذلك لم يمنع من إجراء محادثة هاتفية ثنائية بين الرئيس بايدن ونظيره الروسي بوتين؛ بهدف التوصل لاتفاق على تجديد المعاهدة لخمس سنوات إضافية”.

أهم الأسلحة التي شملتها المعاهدة

وفيما يتعلق بأهم الأسلحة التي شملها الاتفاق، فيوضح مختصون أن المعاهدة المُوقعة تعاملت مع الصواريخ النووية طويلة الأمد وعابرة القارات.

كما حدّدت المعاهدة ترسانة الدولتين النووية من الصواريخ عابرة القارات بما لا يزيد عن 700 رأسًا نوويًا في القواعد الأرضية، و1550 صاروخًا نوويًا في الغواصات والقاذفات الجوية الاستراتيجية، إلى جانب امتلاك 800 منصة ثابتة وغير ثابتة لإطلاق صواريخ نووية.

وحول ما اذا كانت المعاهدة ستسمح بعمليات تفتيش ورقابة من قبل الطرفين، فبموجب الاتفاقية المُوقعة يُتاح للطرفين إجراء عمليات تفتيش في القواعد التي توجد فيها الأسلحة 18 مرة خلال العام الواحد.

وأوضح المراقبون أن المعاهدة تمنح كل جانب من الأطراف المُوقعة إجراء 10 عمليات تفتيش، يُطلق عليها النوع الأول، وتتعلق بالمواقع التي توجد فيها الأسلحة والأنظمة الاستراتيجية.

فيما تُتيح لكلا الطرفين القيام بثماني عمليات تفتيش تحت بند النوع الثاني وتُركّز على المواقع التي لا تنشر سوى الأنظمة الاستراتيجية.

لا قيود مفروضة على برنامج الدفاع الصاروخي

وكشف موقع وزارة الخارجية الأمريكية عن تبادل البلدين 21 ألفًا و 403 إخطارات للاستفسار والتفتيش عن الأسلحة المُعلن عنها بموجب المعاهدة حتى تاريخ 21 يناير/كانون الثاني 2021.

ورغم كل ما سبق ذكره إلا أن الاتفاقية الثنائية لا تفرض أي قيود على اختبار أو تطوير البرامج النووية، كما لا تفرض قيودًا على برنامج الدفاع الصاروخي الأمريكي.

وتكمن أهمية اتفاقية ستارت الجديدة في كونها الاتفاقية الوحيدة بين البلدين التي تُتيح مراقبة الأسلحة، خاصة في أعقاب انسحابهما عام 2019 من معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى الموقعة عام 1987.

وبحسب مختصين، فإن التوصل إلى اتفاق جديد لضمان استمرارية المعاهدة يُمثّل حُسن نية بين الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيس جو بايدن وروسيا، إلا أن اعلان بوتين تجميد العمل بالاتفاقية يُعد إجراءً أحادي الجانب ويُمثّل مفاجأة للولايات المتحدة.

وحول التساؤلات المتعلقة بأجزاء المعاهدة المُوقعة بين موسكو وواشنطن، فإنها تتآلف من ثلاثة أجزاء منفصلة وهي نص المعاهدة وبروتوكولها والمُلاحق الفنية وجميع المستويات مُلزمة قانونًا بحسب الاتفاق.

وحددت معاهدة ستارت حقوق الطرفين المُوقعين وواجباتهما الأساسية تجاه بعضهما البعض، كما تضمنت شرطًا ينص على أن لكل طرف الحق في الانسحاب من المعاهدة حال رأى أحد الطرفين المُوقِعَين أن الالتزامات تُعرض مصالح دولته العُليا للخطر.

وطِيلة الفترة الماضية، حرص البلدان على تعزيز وتنفيذ أهداف وأحكام المعاهدة، تمثّل ذلك في اجتماع لجنة استشارية روسية أميركية مرتين كل عام في مدينة جنيف السويسرية؛ بهدف مناقشة القضايا المتعلقة بها والتنسيق لضمان عدم الاخلال بها.

الصين حاضرة غائبة في المعاهدة

وحول التساؤلات المتعلقة بعلاقة الصين وأسلحتها العابرة للقارات بمعاهدة ستارت المُوقعة بين موسكو وواشنطن، فيرى خبراء عسكريون أن الصين تُعد الحاضرة الغائبة في القضية.

وبحسب الخبراء الاستراتيجيون فإن الصين لا تُخضع نفسها لأي معاهدات أو اتفاقيات تُلزمها بالحد من إنتاج الصواريخ النووية طويلة المدى، وهو ما قد يُسهم في دفع روسيا لانتهاك القيود التي تُشكّل حاجزًا للاستمرار في انتاج الصواريخ النووية.

هل التجميد مقدمة لسباق تسلح جديد؟

وحول ما إذا كان تجميد روسيا العمل في معاهدة ستارت مقدمةً لسباق تسلح جديد في المنطقة، فيستبعد خبير شؤون التسليح ستيفن سيستانوفيتش العودة لسباق التسلح مع روسيا.

ويُؤكد سيستانوفيتش على ضرورة وقف سباق التسلح بما يشمل الصين، وألا تكون الأمر مقتصرًا على الولايات المتحدة وروسيا، كون بكين تُمثّل الخطر الحقيقي في المنطقة.

ويعتقد أن استمرار الصين في انتاج الأسلحة المتطورة يُشكّل تحديًا كبيرًا لدول المنطقة، في وقتٍ تشهد فيه ميزانية الصين العسكرية زيادة ملحوظةٍ بشكلٍ سنوي.

أوباما لن يعمل في إدارة بايدن والسبب زوجته!

وكالات – مصدر الإخبارية

صرح الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، أنه سيرفض العمل في إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن إذا عرض عليه، لأنه يخشى من زوجته..

وقال أوباما مازحاً في حوار مع شبكة سي بي إس صنداي مورنينغ ، نقلته صحيفة الغارديان: “هناك أشياء لن أفعلها، وإلا فإن ميشيل ستتركني، ستقول “ماذا؟ ما الذي ستفعله؟”.

في نفس الوقت أبدى الرئيس الأمريكي السابق استعداده لمساعدة بايدن وإدارته القادمة بكل وسيلة ممكنة، مؤكداً أنه لا يخطط “للذهاب إلى هناك للعمل”.

وحول زوجته ميشيل قال أوباما: “إنني مدرك للتضحيات التي قدمتها.. لأي سبب من الأسباب ، لقد سامحتني، نوعا ما.. ما زالت تذكرني من حين لآخر بما تحملته هي من أجلي”.

فيما يتطلع أوباما إلى الانعزال عن السياسة، مشيرا إلى أن ترك كل ذلك وراء ظهره وعدم الولوج فيه مرة أخرى “يجعله يشعر في بعض الأحيان وكأنه عاد إلى الحياة”.

على صعيد ذي صلة جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفضه لنتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية، معتبرًا نفسه فائزًا على منافسه الديمقراطي جو بايدن.

وقال ترامب، أمس الأحد، ولأول مرة إن بايدن “فاز” بالانتخابات، ثم سرعان ما غرد مجددا نافيا اعترافه بانتصار منافسه الذي بدأ فعليا الاستعداد لدخول البيت الأبيض.

وتفوق بايدن على ترامب بهامش مريح، إذ حصد حتى الآن 290 صوتا في المجمع الانتخابي، أكثر بـ20 صوتا من الإجمالي المطلوب للحسم، مقابل 232 صوتا لترامب.

ولجأت حملة ترامب إلى القضاء للطعن في نتائج الانتخابات بأكثر من ولاية، إلا أن معظم دعاويها قوبلت بالرفض من جانب المحاكم.

أوباما عن انتقال الرئاسة من ترامب لبايدن: “إنها وظيفة مؤقتة.. لا أحد فوق القانون”

وكالات – مصدر الإخبارية

قال الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما إن “حصول كل مرشح على أكثر من 70 مليون صوت يظهر أن البلاد منقسمة بشدة”.

وأضاف أوباما، في في مقابلة مُسجلة مع شبكة CBS ، أن “الرئيس المنتخب هو جو بايدن ومن المخيب أن يشكك جمهوريون في الانتخابات”.

وقال إن رفض دونالد ترامب، التنازل لجو بايدن مثير للقلق، لكنه أكثر انزعاجا من الأعضاء البارزين في الحزب الجمهوري، لأنهم يرددون مزاعم ترامب التي لا أساس لها من تزوير الانتخابات، مؤكدا إنهم يسيرون في “طريق خطير”.

وأضاف أوباما في برنامج 60 دقيقة على شبكة سي بي إس في مقطع من مقابلة مقررة بثها يوم الأحد “أنا منزعج أكثر من حقيقة أن المسؤولين الجمهوريين الآخرين الذين يعرفون الحقيقة بوضوح، يضحكون عليه بهذه الطريقة”. “إنها خطوة أخرى لنزع الشرعية ليس فقط عن إدارة بايدن القادمة ولكن الديمقراطية بشكل عام. وهذا مسار خطير.”

وانتقد أوباما، الرئيس السابق ترامب، لعدم قبوله نتائج انتخابات 3 نوفمبر ورفض الاعتراف بجو بايدن كرئيس منتخب.

وقال مع الإعلامية جيل لكينج “هناك ضرر لهذا لأن ما يحدث هو أن الانتقال السلمي للسلطة، والفكرة القائلة بأن أيًا منا يتولى منصبًا منتخبًا، سواء كان صائدًا للكلاب أو رئيسًا، هو خادم للشعب.. إنها وظيفة مؤقتة.. لسنا فوق القواعد. لسنا فوق القانون. هذا هو جوهر ديمقراطيتنا.”

لكن الحزب الجمهوري يتطلع إلى تجنب حدوث انقسامات في الحزب، خاصة قبل جولة الإعادة في 5 يناير لشغل مقعدين في مجلس الشيوخ في جورجيا والتي ستحدد السيطرة على المجلس الأعلى.

وتذكر أوباما كيف كان آنذاك موقف تنازل جون ماكين، الديمقراطي من ولاية أريزونا، في عام 2008 إلى الرئيس القادم بعد معركة انتخابية مؤلمة قال أوباما عن منافسه السياسي: “لم يكن من الممكن أن يكون أكثر كرماً”.

ووصف أوباما، رفض ترامب الاعتراف بالخسارة بأنه “مخيب للآمال”. وتذكر مكالمته الهاتفية الخاصة به في الساعة 2:30 صباحًا مع ترامب في صباح اليوم التالي للانتخابات قبل أربع سنوات لتهنئة الرئيس المنتخب.

موقف أوباما من ترامب

ورأى الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، أن وصول دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض جاء كرد فعل على وجود رجل أسود هناك قبله حسب ما ذكرت قناة سكاي نيوز.

وفي كتاب ” A Promised Land” الذي سيصدر يوم 17 نوفمبر، والذي يعرض فيه أوباما حياته السياسية والشخصية، تحدث عن وصوله إلى منصب الرئاسة وكيف أثر ذلك على العلاقات العرقية في البلاد، قائلا: ” كان الأمر كما لو أن وجودي في البيت الأبيض أثار ذعرا عميقا، وشعورا بأن النظام الطبيعي قد تعطل. وهذا بالضبط ما فهمه دونالد ترامب عندما بدأ في الترويج لادعاءات بأنني لم أولد في الولايات المتحدة، وبالتالي كنت رئيسا غير شرعي”.

واعتبر أوباما أن “ترامب وعد ملايين الأمريكيين الذي أرعبهم وجود رجل أسود في البيت الأبيض، بإكسير لقلقهم العنصري”.

موقف أوباما من بايدن

كشف الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أن نائبه فترة الرئاسة جو بايدن، نصحه بالتريث وعدم تنفيذ العملية التي قتل فيها أسامة بن لادن زعيم تنظيم “القاعدة” في باكستان عام 2011.

وبحسب صحيفة “الغارديان” البريطانية، أوضح أوباما في مذكراته “أرض الميعاد” التي من المقرر أن تنشر الثلاثاء المقبل، أن بايدن كان قلقا بشأن العواقب التي قد تحدث لو فشلت العملية، ونصح بضرورة تأجيل أي قرار إلى أن تصبح الاستخبارات أكثر يقينا من مكان إبن لادن.

وأضاف أوباما أن “بايدن نصحه خلال المناقشة الجماعية قبل تنفيذ العملية بشأن الموافقة على تنفيذها، بأخذ مزيد من الوقت والتريث.. قائلا: “لا تنفذها”، ولكنه أيد القرار بعد اتخاذه على الفور.

وأشار إلى أنه كان يعلم أن جو بايدن كان مثل وزير الدفاع حينها روبرت غيتس في واشنطن وقت تنفيذ عملية “ديزرت وان”، في إشارة إلى المحاولة الفاشلة التى نفذت في أبريل 1980 لتحرير الرهائن الأمريكيين المحتجزين في إيران، والتي انتهت بمقتل 8 جنود أمريكيين في حادث تحطم مروحية وأضرت بآمال الرئيس السابق جيمي كارتر في إعادة انتخابه.

ولفت أوباما إلى أن غيتس ذكره بأنه “مهما كان التخطيط دقيقا، فإن عمليات مثل هذه يمكن أن تنفذ بشكل سيئ، بالإضافة إلى المخاطر التي يتعرض لها المشاركون فيها، ومن ثم فهو قلق من أن العملية لو فشلت قد تؤثر سلبا على الحرب في أفغانستان”، ووصف أوباما ذلك بأنه كان “تقييما رصينا”.

كما كشف الرئيس السابق عن موقف هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية وقتها والتي رجحت فرصة نجاح العملية على فشلها.

وأفاد أوباما بأنه بعد قتل بن لادن، وضع بايدن يده على كتفه بعد إقلاع المروحيات التي حملت فريق العملية وهنأه قائلا: “مبروك”.

وعلقت “الغارديان” على ما ذكره أوباما في مذاكراته بأنه كرر روايات مساعديه الذين كانوا موجودين في غرفة العمليات بالبيت الأبيض وقت تنفيذ العملية، والذين قالوا إن بايدن نصحه بالتريث والحذر.

وقالت إن موقف بايدن تجاه تلك العملية كان قضية خلافية خلال انتخابات الرئاسة التي خاضها بايدن هذا العام ضد الرئيس دونالد ترامب، وأنه تعرض لهجوم من الجمهوريين بأنه عارض قتل بن لادن.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن آراء أوباما بشأن نائبه تحظى باهتمام شديد.

طفل يقف خلف اختراق حسابات تويتر يتصدر عناوين الصحافة العبرية

القدس المحتلة  مصدر الإخبارية

تداولت الصحافة العبرية صباح اليوم السبت، خبر الطفل الذي اخترق حسابات تويتر لكل من بايدن وجيتس و أوباما، بالإضافة لتفشي كورونا والعنف في المجتمع الإسرائيلي، عناوين المواقع الإخبارية العبرية الصادرة اليوم 1 أغسطس 2020، وفق ما نشرها موقع “مدار نيوز”.

يديعوت أحرنوت :

“المُخ” ، طفل 17 عاماً خلف الاختراق الكبير في موقع “تويتر”.

منظمة “لفميليا” اليمنية الإسرائيلية، من مجموعة مشجعين لمنظمة يمنية متطرفة، يقولون:”خرجنا للشارع لأنهم مسوا برمز الدولة”.

يائير نتنياهو نشر بيانات شخصية عن المتظاهرين، سيستدعى للمحكمة.

قرابة (71) ألف حالة كورونا في “إسرائيل” من بداية تفشي الفيروس،و(512) حالة وفاه.

هآرتس:

تحليل عن الوضع اللبناني:” عندما تكون الشوارع مشتعلة، والأزمة الاقتصادية تزاد خطورة، لبنان غير جاهز لحرب أخرى.

طفل 17 عاماً من فلوريدا مسؤول عن اختراق حسابات بايدن و أوباما.

(934) حالة كورونا جديد في24 ساعة.

تحليل في الشأن الفلسطيني:” باسم الفخر والاعتزاز القومي، السلطة الفلسطينية تضرب مواطنيها”.

التاسع من آب : أعضاء منظمة لا فاميليا اليمنية الإسرائيلية أمضوا المساء يطاردون الفلسطينيين ويرددون “محمد مات”.

معاريف:

الأوضاع في بيروت السبب في إصرار حزب الله تنفيذ عملية ضد جنود من الجيش الإسرائيلي.

(1791) حالة كورونا في آخر24 ساعة.

طفل 17 عاماً وراء الاحتراق الكبير في “تويتر”.

يائير نتنياهو استدعي للمحكمة، بعد نشره عناوين المسؤولين عن التظاهرات ضد والده.

المسؤول عن الموازنات:” اعتباراً من الأسبوع القادم، موازنة لعام واحد ستكون نكته”.

بن كسبت:” نتنياهو مدرك أنه سيدمر نفسه في الانتخابات”.

أنباء عن أن نفتالي بنت حاول تجنيد شوشا بيتون رئيس لجنة الكورونا في الكنيست عن الليكود لحزبه.

سارة نتنياهو نشرت شريط فيديو لنفي الشائعات حول وضعها الصحي.

واللا نيوز:

الشوارع تغلي، الإدانات ضعفت، هل “إسرائيل” في الطريق لاغتيال سياسيي جديد؟.

المخ من خلف اختراقات حسابات بايدن و أوباما وبل جيتس، طفل أمريكي يبلغ من العمر 17 عاماً.

القدس ، بني براك وبيت شيمش، على رأس قائمة المناطق المصابة بفيروس كورونا.

معنى الضم من جانب واحد، فصل الجالية اليهودية الأمريكية عن دعم “إسرائيل” ، ومن الإيمان بها كدولة للأمة اليهودية.

إسرائيل اليوم:

عن الاحتجاجات: وزير الأمن الداخلي،ما يجري تحريض كالذي سبق اغتيال رابين، “شعوري أن الأمر سينتهي بالدم”.

وزير الأمن الداخلي يتوجه لتعيين قائد عام للشرطة من داخلها.

عضو الكنيست آفي ديختر سيدخل للحجر الصحي بعد مخالطة مصاب بالكورونا.

أولمرت: “شارون أراد إخلاء خمس مستوطنات من جوش قطيف، منعت ذلك”

كان 11 العبرية:

على الرغم من تشديد الإجراءات، المراكز التجارية من المتوقع أن ت فتح أبوابها.

بحلول نهاية العام ، سيبدأ الإنتاج الشامل للقاح كورونا.

خلافات في القائمة المشتركة حول قانون العلاج التحويلي

(قانون متعلق بعلاج الشواذ جنسياً).

الشاهد الأول في محكمة نتنياهو سيكون المدير العام لموقع واللا نيوز.

مخترق موقع تويتر، طفل أمريكي يبلغ من العمر 17 عاماً.

القناة 12 العبرية:

لقاح لكورونا، في الشتاء القادم.

المخ من خلف اختراق تويتر،طفل أمريكي 17 عاماً.

استدعاء يائير نتنياهو للمحكمة، بعد دعوته للوصول لمنازل متظاهرين.

مصاب كورونا زار الكنيست، والتقى مع وزراء.

عضو الكنيست هاوزر:” لن ندخل في حكومة 61 عضو كنيست”.

ترمب ضد توك توك، ويفكر في منعه.

قرصنة الحسابات الرسمية لشخصيات أمريكية بارزة على تويتر

تعرضت  بعض من الحسابات الرسمية على موقع تويتر تابعة لعدد من الشخصيات البارزة وكبار السياسيين ورجال الأعمال في الولايات المتحدة، للاختراق الإلكتروني، فيما تحقق تويتر في أمر الاختراق والقرصنة للحسابات.

ومن الحسابات الرسمية  التي تم اختراقها وقرصنتها، بيل غيتس وباراك أوباما وجو بايدن وإيلون ماسك وجيف بيزوس، وكبريات الشركات الأميركية مثل آبل وأوبر.

وتعرضت العديد من الحسابات  الرسمية لعملية قرصنة ضخمة عصر الأربعاء تمكن خلالها المقرصنون من نشر إعلانات تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة “بيتكوين” الرقمية مع وعد بمضاعفتها.

وأمهل بعض هذه التغريدات المزورة، التي ما لبث أصحاب الحسابات المستهدفة بعملية القرصنة أن حذفوها، كل متابع لهذه الحسابات 30 دقيقة لكي يرسل إلى عنوان محدد مبلغا بعملة البيتكوين ليحصل مقابلها على ضعف هذا المبلغ.

وجاء في التغريدة المزورة التي نشرت على حساب إيلون ماسك، رئيس شركة تيسلا، “أربعاء سعيد! سأقدم بيتكوين إلى كل متابعي. سأضاعف كل المبالغ التي يتم إرسالها على عنوان البيتكوين الموجود في الأسفل”.

من بين الحسابات التي نشرت إعلانات مشابهة: حساب المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، وحساب رئيس شركة أمازون جيف بيزوس، والمرشح الديموقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن والرئيس الأميركي السابق باراك أوباما ورئيس بلدية نيويورك السابق مايكل بلومبرغ.

وسارع كاميرون وينكليفوس، الشريك المؤسس في شركة “جيميني” للتبادلات بالعملات الرقمية، إلى التحذير من عملية القرصنة هذه. وقال في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر “هذه عملية احتيال، لا تشتركوا فيها!”.

وفي حين ذكرت تعليقات ومنشورات على تويتر أن آلاف الدولارات بعملة البيتكوين أرسلها على الأرجح من وقعوا ضحية هذه العملية الاحتيالية، قال موقع تويتر إنه “يراجع” ما جرى وسيصدر قريبا بيانا بهذا الشأن.

وقالت متحدّثة باسم بيل غيتس “يمكننا أن نؤكد أن هذه التغريدة لم ترسل من قبل بيل غيتس. تبدو هذه جزءا من مشكلة أكبر يواجهها تويتر. تويتر على علم بذلك ويعمل على استعادة الحساب”.

من جانبه قال موقع تويتر إنه يراجع ما حصل وسيصدر قريبا بيانا بهذا الشأن.

وما أن شاع خبر هذه القرصنة حتى هوى سهم تويتر بنسبة 4% في التعاملات الإلكترونية في وول ستريت بعد إغلاق جلسة التداولات.

Exit mobile version