ما سبب مغادرة أمير قطر القمة العربية بشكل مفاجئ؟

وكالات- مصدر الإخبارية

أثارت مغادرة أمير دولة قطر تميم بن حمد، للقمة العربية الـ32 التي عقدت في جدة، الجدل حيث وصل وأخذ صورًا تذكارية وغادر بعد وقت قصير من دخوله إلى الجلسة الافتتاحية من دون أي يلقي كلمة.

وأفاد الديوان الأميري في قطر، أن الأمير تميم غادر جدة بعد ترأسه وفد الدولة المشارك في أعمال الدورة العادية الثانية والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة.

ونشر الأمير تميم تغريدة عبر “تويتر”: “أهنئ أشقاءنا في المملكة العربية السعودية الشقيقة على نجاح استضافة القمة العربية الـ32، والتي نرجو أن تسهم نتائجها في دعم التضامن والعمل العربي المشترك”.

وربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي مغادرة أمير قطر بكلمة الرئيس السوري بشار الأسد.

بدوره، قال مسؤول عربي لـ”رويترز” إن الأمير تميم غادر القمة قبل بدء كلمة الأسد، لافتًا إلى أنه لم يعقد أي اجتماعات ثنائية أو يلق كلمة في قمة جامعة الدول العربية وأن حضوره كان “زيارة مودة”.

اقرأ/ي أيضًا: تعزيزاً للعلاقات الثنائية.. ملك الأردن يلتقي أمير قطر في الدوحة

الخارجية القطرية: سوريا أخذت فرصة لتعيد حساباتها

وكالات- مصدر الإخبارية

أكدت وزارة الخارجية القطرية أن قرار جامعة الدول العربية بشأن عودة سوريا إلى مقعدها “فرصة للنظام السوري” ليعيد حساباته في سياساته الداخلية والخارجية.

ولفت المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، إلى أن “قطر داعمة للتوافق العربي بشكل أساسي، وأن هذا القرار يرتبط باستئناف حضور الوفد السوري الممثل للنظام في اجتماعات الجامعة العربية وشغل مقعد سوريا في الجامعة”.

وأردف قائلا: “أما ما يتعلق بعودة العلاقات الثنائية فهي قضية أخرى، وبالتالي فموقف دولة قطر ثابت بعدم عودة العلاقات حتى تزول الأسباب التي دعت للمقاطعة، وحتى يكون هناك حل شامل يحقق تطلعات الشعب السوري”.

وأكد أنه “سيكون للقرار العربي أثر إيجابي على حياة السوريين بشكل عام”.

وأوضح أن “قطر داعمة لكل الجهود الإقليمية والدولية التي تؤدي إلى حل مبني على قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة المتعلقة بسوريا”.

قطر ترحب ببيان سعودي أمريكي بشأن السودان

وكالات- مصدر الإخبارية

أبدت دولة قطر ترحيبها بالبيان المشترك الصادر عن السعودية والولايات المتحدة حول بدء المحادثات الأولية بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في مدينة جدة.

ولفتت قطر إلى أنها تتطلع أن تمهد هذه الخطوة لوقف دائم وشامل للنزاع العسكري والانخراط بعد ذلك في مفاوضات واسعة تشارك فيها كل القوى السياسية السودانية وصولا لاتفاق شامل وسلام مستدام يحقق تطلعات الشعب السوداني في الاستقرار والتنمية والازدهار.

وأكدت الوزارة على موقف دولة قطر الداعي لوقف القتال في السودان فورا.

ودعت إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والاحتكام لصوت العقل، وتغليب المصلحة العامة، وتجنيب المدنيين تبعات القتال، وتسهيل انسياب المساعدات الإنسانية للمتأثرين بالقتال.

الخارجية القطرية تستنكر العدوان الإسرائيلي على الأقصى

القدس- مصدر الإخبارية

استنكرت وزارة الخارجية القطرية اليوم الثلاثاء، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى تحت حماية سلطات الاحتلال الإسرائيلي، واعتبرته انتهاكًا سافرًا للقانون الدولي والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس المحتلة.

وفي بيان لها حذرت وزارة الخارجية، من أن محاولات المساس بالوضع الديني والتاريخي للمسجد الأقصى ليست اعتداء على الفلسطينيين فحسب، بل على ملايين المسلمين حول العالم.

وقالت وزارة الخارجية إنها تحذر سلطات الاحتلال مسؤولية دائرة العنف التي ستنتج عن هذه السياسة التصعيدية الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني وأراضيه ومقدساته الإسلامية والمسيحية، وحثّت المجتمع الدولي على التحرك العاجل لوقف هذه الاعتداءات.

وأكدت على موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك الحق الكامل في ممارسة شعائره الدينية دون قيود وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.

وأقدم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، صباح اليوم الثلاثاء على اقتحام المسجد الأقصى المبارك بحراسة مشددة من قوات الاحتلال.

وصرح بن غفير خلال تواجده في الأقصى بالقول: “حكومتنا لن تستسلم لتهديدات حماس، جبل الهيكل هو المكان الأكثر أهمية لشعب إسرائيل، ونحافظ على حرية الحركة للمسلمين والمسيحيين، واليهود أيضًا سيصلون إلى جبل الهيكل”.

يأتي ذلك رغم حديث وسائل إعلام عبرية، مساء الاثنين، بأن بن غفير تراجع عن نيته اقتحام المسجد الأقصى، وذلك بعد جلسة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ووفق التقارير العبرية، جاء تراجع بن غفير عن مخططه، في ظل تحذيرات أطلقتها فصائل فلسطينية، من أن الاقتحام سيؤدي إلى “تفجير الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

وذكر موقع “والا” العبري أن نتنياهو تحدث أمس مع بن غفير على خلفية نية الأخير، ونقل عن مقربين منه أنه “لا يزال مصمما على الاقتحام لكنه أجّل ذلك للأسابيع المقبلة”، مضيفين أن نتنياهو لم يطلب منه الامتناع عن القيام بذلك.

قطر تدين بأشد العبارات خُطط الحكومة الإسرائيلية لتطوير الاستيطان

الدوحة – مصدر الإخبارية

دانت دولة قطر، بأشد العبارات، الجمعة، خُطط الحكومة الإسرائيلية لتطوير الاستيطان في مُدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

واستهجنت “قطر” خُطط حكومة بنيامين نتنياهو الرامية إلى تطوير الاستيطان، والاستمرار في محاولات تهويد مدينة القدس والمسجد الأقصى.

وعدّت الخُطط الإسرائيلية الجديدة، بأنها انتهاكٌ صارخٌ لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة، واعتداءٌ سافر على حقوق الشعب الفلسطيني.

وأعربت عن قلقها البالغ إزاء أن تؤدي الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة إلى تقويض الجهود الدولية الرامية لتنفيذ خَيار حل الدولتين.

وطالبت المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لإلزام إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال بوقف سياستها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأكدت “قطر” على موقفها الثابت من عدالة القضية الفلسطينية، والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

اتصال بين رئيس الإمارات وأمير قطر لبحث العلاقات والتعاون المشترك

وكالات – مصدر الإخبارية

قالت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” إن رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بحث، اليوم الجمعة، مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، العلاقات الثنائية بين البلدين.

وتابعت الوكالة أن الشيخ محمد بن زايد بحث مع الشيخ تميم بن حمد عبر اتصال هاتفي “العلاقات الأخوية وسبل تعزيز التعاون المشترك وتوسيع آفاقه في مختلف المجالات التي تخدم المصالح المتبادلة للبلدين وتحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين إلى التقدم والازدهار”.

ولفتت إلى أن الجانبين تبادلا وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والموضوعات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

اقرأ أيضاً: تبون: قطع علاقات الجزائر مع المغرب كان بديلًا لنشوب الحرب بين البلدين

كيف تفاعل أمير قطر مع الفوز التاريخي للمنتخب المغربي على بلجيكا؟

الدوحة – مصدر الإخبارية

تفاعل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مع الفوز التاريخي للمنتخب المغربي على نظيره البلجيكي 2-0، في دور المجموعات لمونديال كأس العالم قطر 2022.

وظهر الشيخ “بن حمد” في منصة ملعب الثمامة بالدوحة الذي احتضن المباراة، وهو مبتسمٌ ويُصفق بحرارة فرحًا وفخرًا بفوز المغرب على بلجيكا.

وعقب فوز “أسود الأطلس” على “الشياطين الحُمر” وضعوا قدمًا في الدور ثُمُنْ النهائي، ثالثة النسخة الأخيرة والمصنفة ثانية عالميًا، 2-0 على ملعب الثمامة في الدوحة، في افتتاح الجولة الثانية من منافسات المجموعة السادسة في مونديال كأس العالم قطر 2022.

ويدين المغرب بفوزه التاريخي في النسخة الحالية والثالث في تاريخه إلى لاعبيه عبد الحميد صابيري وزكريا أبو خلال اللذان سجلا الهدفين في الدقيقتين 73 و90 مِن عُمر المباراة.

فيما تمكن المغرب من انتزاع صَدارة المجموعة بشكل موقت برصيد أربع نقاط بفارق نقطة أمام بلجيكا، وثلاث نقاط أمام كرواتيا التي تلتقي لاحقا كندا صاحبة المركز الأخير دون رصيد.

يُذكر أن أسود الأطلس “المغرب” فتكت بالشياطين الحُمر، خلال المباراة التي أُقيمت بين بينهما ضمن مباريات مونديال كأس العالم قطر 2022.

حيث أظهر المنتخب المغربي منافسةً حامية الوطيس وأداءً احترافيًا، لعب دورًا مهمًا في تحقيق الفوز المطلوب، ما أحدث خيبة أمل واضحة على وجوه مشجعي المنتخب البلجيكي.

وفي تفاصيل المباراة، فقد ضمّ المنتخب المغربي مجموعةً من نجوم كرة القدم المحترفين منهم اللاعب حكيم زياش نجم تشيلسي الإنجليزي وأشرف حكيمي لاعب باريس سان جيرمان وبوفال جناح أنجيه الفرنسي، وعبد الرزاق حمد الله مهاجم الاتحاد السعودي لكرة القدم.

بينما ضَمّ منتخب أسود الأطلسي المُتربع على عرش جدول ترتيب المجموعة السادسة في كأس العالم 2022، بالتساوي مع كرواتيا، حيث يتصدر منتخب بلجيكا برصيد ثلاث نقاط، ويتذيل منتخب كندا الترتيب دون أي رصيد من النِقاط.

وبحسب مراقبين، فقد حاول روبرتو مارتينيز مُدرب منتخب بلجيكا، استغلال جميع أوراقه الهجومية من أجل الفوز بمباراة اليوم وحَصد النُقاط الثلاث من أجل حَسم التأهل مُبكرًا إلى الدور ثمن النهائي من مونديال كأس العالم قطر 2022.

في سياق متصل، تفاعل مشجعي المنتخب المغربي عبر منصات التواصل الإجتماعي، معبرين عن سعادتهم الغامرة بفوز “أسود الأطلس” وسط مجموعةً من التحديات التي كانت تقف حائلًا أمام فوز الفريق الرياضي صاحب المهارات الفريدة، حيث استطاع لاعبوه فرض أنفسهم على أرض الملعب وخطف أنظار الجميع.

قائد منتخب قطر يعتذر للمشجعين

رياضة- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أن قائد منتخب قطر، حسن الهيدوس، اعتذر لمشجعي “العنابي” بعد هزيمته أمام الإكوادور (0-2) في المباراة الافتتاحية لبطولة كأس العالم لكرة القدم اليوم الأحد، على ملعب “البيت” بمدينة الخور.

وفي تصريحات صحفية قال حسن الهيدوس لشبكة “بي إن سبورتس”: “نعتذر للجماهير على هذا المستوى وسنحاول الظهور بمستوى أفضل في المباراتين المقبلتين”.

وأضاف “بداية كأس العالم رهبة، أول ربع ونص ساعة الخطوط كانت بعيدة، وارتكبنا أخطاء، وهو ما كلفنا هدفين، وبعد ذلك تمكنا من مجاراة منتخب الإكوادور”.

وأكمل قوله “متأكد من أن الفريق عنده أفضل وبإمكاننا التعويض في المباراتين المقبلتين ضد السنغال ثم هولندا”.

يشار إلى أن منتخب قطر سيلعب في الجولة الثانية ضد نظيره السنغالي يوم الجمعة المقبل، ولا بديل أمامه سوى الفوز إذا ما أراد الإبقاء على آماله التأهل إلى الدور ثمن النهائي للمونديال.

وزير الخارجية القطري يعبر عن امتعاض بلاده من تصريحات ألمانيا

وكالات- مصدر الإخبارية

عبّر نائب رئيس الوزراء، ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني عن امتعاض بلاده إزاء ازدواجية المعايير التي تتبنّاها ألمانيا تجاه استضافة قطر لكأس العالم 2022 بكرة القدم.

ووصف الوزير القطري مطالبة وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر بضمانات أمنية للأقليات كشرط مسبق قبل موافقتها على حضور كأس العالم، بأنها غير ضرورية، داعيًا السياسيين الألمان للتركيز أكثر على جرائم الكراهية التي تحدث داخل حدود بلادهم.

وفي حديث لوسائل إعلام أكد محمد بن عبد الرحمن آل ثاني على أنه “من ناحية يجري تضليل الشعب الألماني من قبل السياسيين الحكوميين، ومن ناحية أخرى ليست لدى الحكومة الألمانية مشكلة مع قطر عندما يتعلق الأمر بشراكات، أو استثمارات في مجال الطاقة”.

ولفت إلى أن قطر تواجه حملة ممنهجة ضدها منذ 12 عاماً، منذ اختيارها لاستضافها كأس العالم، وهي حملة لم تواجهها أي دولة أخرى حظيت بحق استضافة هذه البطولة.

يشار إلى أن وزيرة الداخلية الألمانية زارت قطر بعد أيام من تصريحاتها تلك.

وقالت في أعقابها إنها أجرت مباحثات جيدة، ومثيرة للاهتمام في الدوحة تم التأكيد فيها على أن حزمة القوانين التي سنتها قطر في السنوات الأخيرة جيدة للغاية، وأنها حصلت على نظرة ثاقبة إيجابية للغاية من المباحثات مع الجانب القطري.

أمير قطر: لا يجوز تلخُص المسار السياسي بسوريا فيما يسمى اللجنة الدستورية

الدوجة – مصدر الإخبارية

قال أمير دولة قطر سمو الشيخ تميم بن حمد، إنه “لا يجوز قبول الأمم المتحدة بتلخُص المسار السياسي بسوريا فيما يسمى اللجنة الدستورية”.

وأضاف في كلمةٍ أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، “نُشدد على ضرورة تحمل مجلس الأمن مسؤوليته بإلزام دولة الاحتلال بإنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية”.

وجدد أمير دولة قطر، التأكيد على تضامن بلاده ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق ضمن تطلعاته للعدالة.

وأعرب عن أمله بتحقق التوافق الوطني في كل من العراق ولبنان واليمن”، مضيفًا، “في اليمن، نرى بصيص أمل في توافق الأطراف على هدنة مؤقتة، داعيًا إلى أهمية استكمال العملية السياسية في ليبيا والاتفاق على القاعدة الدستورية للانتخابات”.

وأشار الشيخ تميم بن حمد إلى أن “التوصل إلى الاتفاق النووي الإيراني سيكون في صالح المنطقة كلها”.

وأوضح أن “السياسة الدولية ما زالت تدار بمنطق الدول المتفاوتة القدرات والمصالح والأولويات، وليس بمنطق العالم الواحد والإنسانية الواحدة، وأقصد تحديداً إدارة الأزمات العالمية من منظور مصالح ضيقة قصيرة المدى”.

وكان  الأمير القطري تميم بن حمد، توجه الاثنين إلى مدينة نيويورك الأمريكية؛ لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

ونشر الديوان الأميري بحسابه على تويتر، “توجه سمو الأمير تميم بن حمد إلى مدينة نيويورك للمشاركة في اجتماعات الدورة الـ77 للجمعية العامة للأمم المتحدة التي ستنعقد بمقر المنظمة بالولايات المتحدة الأمريكية”

وأشار الديوان الملكي إلى أن أمير قطر، سيلقي خطاب بلاده في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الثلاثاء، وذلك خلال الجلسة الافتتاحية للجمعية.

أقرأ أيضًا: لحضور اجتماعات الأمم المتحدة.. الأمير القطري يتوجه إلى نيويورك

Exit mobile version