كوخافي يصل واشنطن في أول زيارة رسمية لبحث الملف الإيراني

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، إن رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال، أفيف كوخافي، غادر إلى واشنطن في أول زيارة رسمية له.

وأضافت القناة (13) العبرية، أن كوخافي غادر الليلة في زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة، فيما سيشغل مهام منصبه في غيابه نائبه “إيال زامير”.

وتأتي زيارة كوخافي الأولى لواشنطن بشكل رسمي؛ لبحث ما يسمى بالتحديات الأمنية المشتركة وعلى رأسها النفوذ الإيراني ومحاولات تعزيز قوة “حزب الله“، والتداول في طلب حكومته الحصول على تعويضات عن الأسلحة والذخيرة التي فقدها جيش الاحتلال خلال عدوانه الأخير على غزة.

كوخافي يلغي زيارته إلى الولايات المتحدة استعداداً لتطورات أمنية محتملة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيف كوخافي ألغى زيارته المقررة إلى الولايات المتحدة، وذلك بعد جلسة تقييم للأوضاع الأمنية في القدس وقطاع غزة.

وأضاف المتحدث بأنه تقرر ذهاب رئيس هيئة الاستخبارات ورئيس هيئة الاستراتيجية والدائرة الثالثة مساء اليوم إلى الولايات المتحدة لإجراء محادثات مع مسؤولين أمريكيين..

ووصف المراسل العسكري في “القناة 13” أور هيلر الزيارة التي تم ألغاها كوخافي بالـ “هامة جداً”، فقد خطط لها من أجل لقاء كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية الأميركية “لبحث الاتفاق النووي مع إيران، في محاولة إسرائيلية ليس لوقفه وإنما للتأثير عليه”.

اقرأ أيضاً: لواء العامودي يبث مشاهد لإطلاق الصواريخ صوب مستوطنات الاحتلال (فيديو)

وترأس كوخافي، يوم أمس، اجتماعاً للقيادة العسكرية وجيش الاحتلال والأجهزة الأمنية في مقر وزارة الأمن في “تل أبيب” لبحث وتقييم تطورات الموقف والسيناريوهات المتوقعة للتصعيد مع قطاع غزة.

وقال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في نهاية تقدير الوضع في وزارة الأمن، إن “التوجيهات أعطيت للاستعداد لكل سيناريو في قطاع غزة”.

هذا ونقلت “القناة 12” عن وزير الحرب بيني غانتس قوله لـ “رؤساء السلطات المحلية في غلاف غزة” إن “الجيش الإسرائيلي مستعد لإمكانية التصعيد”.

وأفادت مصادر إعلامية أمس السبت أن قيادة الاحتلال طالبت السلطة الفلسطينية بالتهدئة الأمنية في القدس المحتلة، إلا أن الأخيرة لم تجب وأكدت مطلبها إجراء الانتخابات في القدس المحتلة، وأن “المسّ بالهوية العربية للمدينة مرفوض”.

وأفاد المراسل العسكري في “القناة 12” أن جيش الاحتلال الإسرائيلي “قام بعدة نقاشات تمهيدية لتقدير الوضع مع رئيس الحكومة ووضع على الطاولة عدة اقتراحات وعدة احتمالات للعمل، بدءاً من العمل الصغير وحتى الكبير”.

وأضاف: “لم يتم اتخاذ قرار بعد حول التوجه، هناك الكثير من العوامل.. أعتقد أن الساعات القريبة ستحدد بشكل كبير إلى أين نتجه، وهذا مرتبط أيضاً بالتطورات في القدس”.

وشهدت مدينة القدس خلال الأيام الماضية مواجهات بين المصلين وقوات الاحتلال بعد اعتداءات ومضايقات مارستها قوات الاحتلال وجماعات متطرفة ومستوطنين على المسجد الأقصى والمقدسيين، بالإضافة إلى عودة أجواء التصعيد وإطلاق الصواريخ من قطاع غزة بحسب مزاعم إسرائيلية.

كوخافي يحذر من تداعيات قرار المحكمة الجنائية الدولية ضد “إسرائيل”

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

حذر قائد أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيف كوخافي الدول الأوروبية من تداعيات قرار المحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيق في الجرائم بالأراضي المحتلة.

وقال كوخافي خلال زيارة يقوم بها برفقة رئيس الكيان إلى ألمانيا، إن فتح دعاوى جنائية “قد يواجه الدول الأوروبية أيضاً لأنه يستهدف الدول الديمقراطية ويحد من قدرتها في الدفاع عن نفسها”، وفق زعمه.

وادّعى خلال لقائه مع الرئيس الألماني فرانك فولتر شتاينماير أن “قرار المحكمة يشكل مسًا خطيرًا بقدرة الدول الديمقراطية في العمل بساحة المعركة أمام جيوش إرهابية تختبئ خلف السكان”.

اقرأ أيضاً: كوخافي يرفض تأجيل أكبر مناورة عسكرية للاحتلال رغم تفشي كورونا

وزعم كوخافي أن جيش الاحتلال الإسرائيلي الأكثر أخلاقية في الحروب وأنه يمتنع عن المس بالمدنيين.

وتحدث عن أن عصر الحروب الحديثة معقد وعلى المحكمة الجنائية الدولية أن تكيف نفسها لذلك.

ولفت إلى إمكانية تعرض الجنود الأوروبيين للمحاكمة بسبب دورهم في مناطق أخرى في العالم.

ودعا أوروبا إلى رفض قرارات المحكمة من الآن.

بدوره، قال رئيس الكيان رؤوفين ريفلين إن “إسرائيل” ستواصل حماية ودعم جنودها ولن تسمح بمحاكمتهم.

كوخافي حول التوتر في الشمال المحتل: “لا نسعى للحرب مع حزب الله”

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي ، اليوم الأربعاء، أن دولة الاحتلال تستعد لرد من تنظيم “حزب الله”، وأشار إلى أن سلطات الاحتلال “ستفعل كل ما في وسعها” كي لا تصل إلى الحرب.

ونقلت صحيفة (يديعوت أحرونوت) عن كوخافي قوله: “أن الهدف من صد الهجوم الأخير، هو التشويش عليه، وليس تصفية الخلية؛ حتى لا يُسبب ذلك حرجاً لـ (حزب الله) ويُلزم برد كبير وتصل الأمور للحرب”، وفق تعبيره.

وأضاف كوخافي : “نحن نستعد لرد (حزب الله) وسنفعل كل ما في وسعنا حتى لا نصل إلى الحرب”.

ولا يزال الهدوء الحذر يسود الحدود بين الأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان، بعد حادث إطلاق نار بين عناصر من (حزب الله)، وجيش الاحتلال عصر أول أمس الاثنين.

ووفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية (مكان)، فإن حالة التأهب القصوى، تستمر في صفوف جيش الاحتلال، وخاصة في سلاحي الاستخبارات والجو.

ونفى (حزب الله)، أن يكون جيش الاحتلال الإسرائيلي، أحبط عملية تسلل قرب الحدود اللبنانية، مضيفًا: “كل ما تدعيه وسائل الإعلام الإسرائيلية عن إحباط عملية تسلل، هو غير صحيح”.

وذكر الحزب في بيان صادر عن المقاومة اللبنانية، أنه “يبدو أن حالة الرعب التي يعيشها جيش الاحتلال ومستوطنوه، عند الحدود اللبنانية، وحالة الاستنفار العالية، والقلق الشديد من ردة فعل المقاومة على جريمة العدو، التي أدت إلى مقتل علي كامل محسن، وكذلك عجز العدو الكامل عن معرفة نوايا المقاومة، كل هذه العوامل، جعلت العدو يتحرك بشكل متوتر ميدانياً وإعلامياً على قاعدة “يحسبون كل صيحة عليهم”.

وهدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير جيش الاحتلال، بيني غانتس، (حزب الله) اللبناني، برد قوي في أعقاب أحداث اليوم جنوب لبنان.

وقال نتنياهو، في أعقاب اجتماع مع غانتس، “كل من يجرؤ على اختبار قوة الجيش الإسرائيلي، سيعرض نفسه والبلد الذي يعمل منه للخطر”، مضيفًا: “ننظر لمحاولة التسلل إلى إسرائيل بخطورة بالغة”، حد قوله.

هآرتس: كوخافي يعين ضابطاً ليتولى ملف “التهدئة” مع حماس في غزة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية 

كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية، اليوم الأربعاء، أن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي عين ضابطًا برتبة عميد من قوات الاحتياط، ليكون مسؤولاً عن ملف “التسوية – التهدئة” بين حماس والاحتلال، وعن المساعدات الإنسانية التي تنقل لقطاع غزة.

وبحسب الصحيفة، فإن القانون ينص على أن مسؤولية تنفيذ سياسة حكومة الاحتلال الإسرائيلية تجاه قطاع غزة تقع على عاتق وزارة الجيش، لكن القرار الذي اتخذه كوخافي فيه تجاوز للوزارة، ولكن القصد كان منه السماح للجيش بالتقدم تجاه “التسوية” وتقديم المساعدة لغزة من خلال إجراءات مواجهة فيروس كورونا، دون التعرض لانتقادات من عوائل الأسرى والقتلى الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس.

ووفقًا للصحيفة، فإن الضابط المعين هو العميد آشر بن لولو الذي خدم كقائد للواء كفير العسكري في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقد تم تعيينه بطلب من قائد المنطقة الجنوبية هيرتسي هليفي، الذي بدوره يرى أن ضباط لجنة “المنسق الحكومي” لا يعملون بشكل صحيح بشأن ما يتعلق بالتسوية مع حماس ونقل المساعدات الإنسانية، وفي كثير من الحالات لا ينقلون المعلومات ذات الصلة للقيادة الجنوبية.

وتشير الصحيفة إلى أن بن لولو الذي خرج من جيش الاحتلال الإسرائيلي عام 2019، لا يتحدث العربية ولم يخدم أبدًا في منصب كهذا أو في مناصب يُطلب منه فيها العمل مع السكان الفلسطينيين أو المنظمات الدولية في قضايا مدنية، وكانت آخر وظيفة له في إدارة المنطقة الشمالية.

كوخافي يعين ضابطاً “لا يفهم كيف تتم الأمور في قطاع غزة”

وتقول مصادر في وزارةالحرب الإسرائيلية، إنه لا يفهم كيف تتم الأمور في قطاع غزة، وعلى الرغم من وظيفته، فليس له تأثير على ما يتم هناك.

ووفقًا لمصادر، فإن تعيين بن لولو تم بالأساس لمساعدة الجيش في إدارة أزمة فيروس كورونا في مستوطنات غلاف قطاع غزة ثم منحت له المسؤولية لتولي نفس الملف بشأن مساعدة غزة، وتقرر أن يعمل تحت إشراف منسق العمليات الحكومية كميل أبو ركن الذي لم يكن يعرف بالقرار مسبقًا وفرض التعيين عليه.

وتشير ذات المصادر، إلى أن بن لولو لم يشارك حتى الآن في أي محادثات مع القطريين أو المصريين بشأن غزة، وذلك جزئيًا لأنه لا يتحدث العربية.

وقال مصدر أمني، إنه حضر اجتماعات أخرى والتقى مع نيكولاي ميلادينوف المبعوث الأممي للشرق الأوسط، عدة مرات، ولكن في إطار المحادثات الدورية ولم يكن هناك شيئًا ملموسًا.

ووفقًا للمصدر، فإن بن لولو لا يمكنه فعل أي شيء بدون العودة للجهات ذات الصلة مثل مجلس الأمن القومي، والشاباك.

فيما قال مصدر أمني آخر، إن بن لولو يأتي من حين لآخر إلى جلسات استماع تعقد في المنطقة الجنوبية، ولكن لا يوجد إجراء مهم ومعروف يبرر تعيينه، مستغربًا من عدم تعيين ميكي إدلشتاين الضابط الذي كان يقود فرقة غزة سابقًا وتقاعد مؤخرًا ويعرف الظروف المتعلقة بغزة ولديه خبر بذلك، ولكنه لم يجد منصبًا في قوات الاحتياط، بينما يتم تجلب ضابط آخر لا يملك أي معلومات عن غزة.

وتقول مصادر أخرى، إن بن لولو تم تعيينه لمساعدة القيادة الجنوبية والمنسق، على تنفيذ القضايا الإنسانية في غزة المرتبطة بالمياه والصرف الصحي والكهرباء والأدوية والمعدات، وما شابه ذلك، كما أنه يتواصل مع المنظمات الدولية لمساعدة قطاع غزة في مواجهة فيروس كورونا، كون تلك المنظمات مسؤولة عن نقل المعدات القادمة من تركيا والصين ودول الخليج، بالإضافة إلى أنه ينقل معلومات طبية هامة تتعلق بالتعامل مع الفيروس إلى الطاقم الطبي في غزة.

وقال متحدث عسكري باسم الجيش الإسرائيلي ردًا على التقرير، بأنه تم تعيين العديد من جنود الاحتياط في مهمات مختلفة وذلك للمساعدة في منع انتشار فيروس كورونا، كما أنه يتم تجنيد العديد منهم كمستشارين خارجيين لإدارة مشاريع تشغيلية محددة، وحسب الحاجة لذلك.

وبين أنه تم تعيين بن لولو من أجل تعزيز القضايا المدنية والإنسانية في قطاع غزة، مشيرًا لخبرته في التنسيق بين المنظمات الدولية والمدنية والأمنية.

كوخافي : فرص احتمالات الحرب مرتفعة ولكن هناك فرصة لتهدئة بغزة

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي ، خلال مؤتمر في المركز الأكاديمي المتعدد المجالات في مدينة هرتسيلسا اليوم، الأربعاء، إنه توجد “فرصة” للتوصل إلى تهدئة مع حماس في قطاع غزة، لكنه اعتبر أن احتمالات نشوب حرب مرتفعة، رغم أن “الحرب هي المخرج الأخير”، وأن إسرائيل لن تقبل بنقل إيران أسلحة إلى العراق.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن كوخافي قوله إنه “في الوقت الذي اقف فيه هنا وأتحدث إليكم، توجد فرصة، وحماس عادت إلى إملاء الأجندة في القطاع، وإسرائيل موجودة في عملية، بمساعدة مصر، وتقضي مقابل تحسين ملحوظ للوضع الأمني في قطاع غزة، سنسمح بتسهيلات للمدنيين”.

وأضاف كوخافي أن هذه سياسة الحكومة الإسرائيلية وأنه يؤيدها، لكنه أردف أنه “بقدر ما توجد فرصة، فإنها هشة أيضا، ويتعين على الجانبين أن يعرفا كيف يستغلان هذا الوقت الخاص جدا، إلى جانب عدم نسيان شاؤل أورون وهدار غولدين (الجنديين المحتجزتان جثتيهما في غزة)، الذين ينبغي أن نهتم بهما وإعادتهما، وليس فقط اعتبارات الأمن لدولة إسرائيل”.

وتطرق كوخافي إلى مجزرة عائلة السواركة التي ارتكبها جيش الاحتلال في دير البلح خلال العدوان الأخير الذي أعقب اغتيال القيادي العسكري في الجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا.

وقال إنه “حققنا ساعات لماذا استهدفنا مواطنين”، وأضاف أنه توجد صعوبة كبيرة بالعثور على أهداف لحماس في غزة “ومهاجمتها بشكل جراحي (دقيق) بقنبلة زنتها نصف طن هو تحدي كبير جدا، ويمكن أن تحدث أخطاء، مثلما حدث لنا لأسفي خلال عملية حزام أسود، حيث قُتل مواطنون كثيرون في إحدى الهجمات”.

وفيما يتعلق بإيران، قال كوخافي إن “فيلق القدس” في حرس الثورة الإيراني، ينقل أسلحة متطورة إلى العراق شهريا، “ولا يمكننا أن نسمح بحدوث هذا الأمر”، وأن “نقل الاسلحة للعراق يتم فيما تدور حربأهلية في العراق، وفيما يعمل فيلق القدس فيها يوميا، وفيما يتحول العراق إلى منطقة تخلو من القدرة على الحكم”.

وحسب كوخافي فإن “جميع الجبهات نشطة اليوم، وفي الأشهر الأخيرة لم تخلُ جبهة واحدة من إنذارات آنية وتعين التعامل معها، وبعضها بصورة مكشوفة لكم ولمن يتعامل أو متيقظ تجاه الشؤون الأمنية، وبعضها الآخر سري، وأفلت إنذارات أخرى من تلقاء نفسها، وليس فقط أن جميع الجبهات نشطة، وإنما أضيفت جبهات أخرى”.

وتابع كوخافي “أننا نبذل جهدا كبيرا، مكشوفا وسريا، من أجل عدم السماح لأعدائنا بحيازة سلاح دقيق، حتى بثمن مواجهة، وإيران تواصل، إلى جانب القيود على البرنامج النووي، في إنتاج صواريخ تصل إلى أراضينا وضاعفت كمية اليورانيوم المخصب بحوزتها”.

وتطرق  إلى نشوب حرب في المستقبل.

وقال إنه “في الشمال أو مع حماس، الحرب هي المخرج الأخير، وفي الحرب القادمة ستكون قوة النيران على الجبهة الداخلية (الإسرائيلية) كبيرة، ويتعين على السلطات المدنية الاستعداد لذلك، وينبغي الاستعداد لذلك نفسيا أيضا”.

وأضاف أن “قسما كبير جدا من الصواريخ والمقذوفات غير دقيقة حاليا، وهي لن تصيب بدقة الموقع الذي يريد العدو استهدافه، ولكن لأنهم يخططون لإطلاقها على مناطق مكشوفة والمدن المركزية، فإن لديها مفعول وتحدث اضرار، وإسرائيل تتعامل مع مخاطر إطلاقها بأساليب كثيرة جدا”.

وهدد كوخافي أنه “في الحرب القادمة سنهاجم المدن بقوة شديدة، وقد اختار العدو التموضع هناك وإطلاق آلاف الصواريخ على إسرائيل من هناك، وخلافا للعدو، الذي يوجه نحو المدنيين، فإننا سنهاجم بالاستناد إلى المعلومات الاستخبارية، وسنحذرهم، ونسمح لهم بالجلاء وبعد ذلك مباشرة سنهاجم بشدة.

وعلى الدولة التي تستضيف منظمة إرهابية أن تعلم أنها تتحمل مسؤولية، والمسؤولية تقع على حكومة لبنان وحماس وسورية”.

Exit mobile version