مجلة فوربس: أغنياء العالم خسروا 200 مليار دولار خلال عام

وكالات- مصدر الإخبارية:

قالت مجلة “فوربس” إن أغنى 25 شخصًا في العالم خسروا 200 مليار دولار من إجمالي ثروتهم في عام 2022″.

وأضافت المجلة أن “إجمالي ثروتهم انخفض إلى 2.1 تريليون دولار اعتباراً من تاريخ العاشر من شهر آذار (مارس)”.

وأشارت إلى أن “254 من رجال الأعمال فقدو وضعهم الملياردير خلال عام 2022، وخسر 2640 مليارديراً على قيد الحياة اليوم ما مجموعه نصف تريليون دولار”.

ولفتت إلى أن “مؤسس أف تي أكس سام بانكمان فريد والموسيقي كاني ويست من بين أولئك الذين تركوا القائمة”.

ونوهت إلى أن “جيف بيزوس مؤسس أمازون تقلصت ثروته بمقدار 57 مليار دولار بسبب انخفاض سعر أسهم شركته بنسبة 38٪ اعتبارًا من 10 مارس”.

وذكرت المجلة أن “الملياردير إيلون ماسك خسر 39 مليار دولار من ثروته العالم الماضي”.

وأكدت أن الملياردير الفرنسي برنارد أرنو، رئيس تكتل السلع الفاخرة LVMH سجل على النقيض سجل زيادة في ثروته بمقدار 53 مليار دولار خلال عام 2022، ما جعله يتصدر قائمة أغنى قائمة في العالم للمرة الأولى.

وجاءت قائمة أغنى عشرة أشخاص في العالم وفقًا لمجلة فوربس:

1- برنارد أرنو (LVMH) – 211 مليار دولار

2- إيلون ماسك (تسلا) 180 مليار دولار

3- جيف بيزوس (أمازون) 114 مليار دولار

4- لاري إليسون (شركة أوراكل) – 107 مليار دولار

5- وارن بافيت (بيركشاير هاثاواي) – 106 مليار دولار

6- بيل جيتس (مايكروسوفت) – 104 مليار دولار

7- مايكل بلومبرج (بلومبرج) – 94.5 مليار دولار

8- كارلوس سليم (حلو) (اتصالات) – 93 مليار دولار

9- موكيش أمباني (ريلاينس إندستريز) – 83.4 مليار دولار

10- ستيف بيلمر (مايكروسوفت) – 80.7 مليار دولار

اقرأ ايضاً: إيلون ماسك يتراجع.. الفرنسي برنارد أرنو أغنى رجل في العالم

أغنياء العالم خسروا 10 تريليونات دولار العام الماضي

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال تقرير صادر عن الشركة الاستشارية العالمية نايت فرانك إن أغنى أغنياء العالم خسروا ما مجموعه 10 تريليونات دولار في عام 2022 بسبب أزمة سوق الطاقة والاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية.

وأضاف التقرير أنه يتحدث عن الأشخاص الذين يُعرفون بأنهم يمتلكون “ثروة شخصية فائقة الارتفاع (UHNWI)برأس مال لا يقل عن 30 مليون دولار.

وأضاف التقرير أن عدد الأشخاص الذين يملكون أموالاً لا تقل عن 30 مليون دولار يبلغ عددهم218 ألف شخص في العالم.

وأشار التقرير إلى أن إجمالي رؤوس أموالهم انخفض بنسبة 10٪ من 101.5 تريليون دولار عام 2021 إلى 91.4 تريليون دولار عام 2022.

ولفت التقرير إلى أن “التراجع يشكل أكبر انخفاض سنوي في رؤوس أموالهم منذ نشر التقرير السنوي بدأ في عام 2010”.

وتابع أن “إيلون ماسك، الذي أعاد أمس الفوز بلقب أغنى رجل في العالم، مثال صارخ على التدهور الذي عانى منه الأغنياء، ففي أواخر العام الماضي، أصبح أول شخص يخسر 200 مليار دولار من ثروته بعد أن تقلصت ثروته الشخصية من 340 مليار دولار في نوفمبر 2021 إلى 137 مليار دولار، اعتبارًا من ديسمبر 2022.”

بدوره، وصف ليام بيلي، مدير قسم الأبحاث في نايت فرانك بأن التراجع يمثل “صدمة تاريخية” للأثرياء بعد سنوات من المكاسب الكبيرة “.

وأكد على أن الحرب في أوكرانيا أشعلت أزمة الطاقة في أوروبا ودفع التضخم إلى أعلى ارتفاع في معدلات الفائدة في التاريخ، مما أدى إلى ظروف اقتصادية حددها قاموس كولينز على أنها فترة أزمة مستمرة.

وشدد على أن “4 فقط من كل 10 أشخاص لديهم ثروة شخصية عالية للغاية تمتعوا بزيادة في رأس مالهم العام الماضي”.

اقرأ أيضاً: الأسهم الآسيوية تتداول في اتجاه مختلط وعلي بابا يخسر 3.7%

أغنياء العالم يجتمعون لأول مرة منذ عامين ضمن مجموعة السبع

رويترزمصدر الإخبارية:

يعقد أغنياء العالم اليوم الاثنين اجتماعا في بريطانيا في لقاء هو الأول منذ سنتين، ضمن لقاءات مجموعة السبع التي تضم كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وأمريكا والمملكة المتحدة.

كما يحضر الاجتماع ممثلون عن الاتحاد الأوروبي، ووزراء خارجية الهند ،وأستراليا واليابان وكوريا الجنوبية وجنوب إفريقيا.

ويجتمع وزير خارجية بريطانيا دومينيك راب بنظيره الأميركي أنتوني بلينكين بعدما حط على أراضيها ليلة الأحد.

ويبحث الجانبان انسحاب قوات الولايات المتحدة من الأراضي الأفغانستانية، وبرنامج إيران النووي، والاتفاق التجاري بعد انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والملف الصيني.

وقال راب لـ”ويترز”، إن مجالات التعاون والتشاور مع شركاء بريطانيا في الولايات المتحدة يعتبر الأكبر من أي وقت مضى، واصفاً إياه بالمكثف.

كما ستناقش لقاءات مجموعة السبع ملف الدعاية الروسية والبيانات المضللة.

وأكد راب أن بريطانيا شددت على ضرورة التعاون بين دول المجموعة للوصول لأساليب دحض سريعة لعمليات التضليل الروسية.

وأضاف أن الاجتماع يهدف لكشف حقيقة التضليل والدعاية والكذب الروسي.

وتحمل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والدول الأوروبية، لاسيما مجموعة السبع، روسيا والصين مسئولية نشر معلومات وبيانات كاذبة ومضللة عن سير الانتخابات، وعن لقاحات فيرس كورونا، وفي المقابل تقول روسيا والصين، إن أوروبا تعيش حالة من الهستيريا المعادلة للروس، وتتميز بالتنمر.

وتسيطر دول مجموعة السبع على نصف اقتصاد العالم، وتركز على قيم الحرية والعدالة والمساواة والديمقراطية كأسس لحل المشاكل الكبرى.

Exit mobile version