مستوردي المركبات لمصدر: الجمارك احتجزت دفعة جديدة من السيارات على إيرز

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

قال رئيس نقابة مستوردي المركبات إسماعيل النخالة، إن عدد السيارات المحتجزة من قبل إدارة الجمارك التابعة للجهات الحكومية في قطاع غزة ارتفع إلى 229 سيارة بعد احتجاز دفعة جديدة اليوم الأحد خلال عبورها عبر حاجز بيت حانون (إيرز) إلى داخل القطاع.

وأضاف النخالة في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية أن “إدارة الجمارك احتجزت 113 سيارة دخلت إلى قطاع غزة من الجانب الإسرائيلي اليوم الأحد”.

وأشار النخالة إلى أن “الدفعة الجديدة المحتجزة تضاف إلى دفعة أخرى أعلن عنها بوقت سابق بعدد 106 سيارات”.

وأكد على أن” القاءات بين نقابة مستوردي المركبات ووزارة المالية بغزة متواصلة في مساعي للخروج من الأزمة القائمة عقب فرض فروق جمركية جديدة على السيارات المستوردة إلى القطاع”.

وكانت نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة أعلنت رفضها للفروق الجمركية الجديدة التي فرضتها وزارة المالية بغزة على السيارات المستوردة من الخارج. وتبرر النقابة رفضها بأن الأوضاع الاقتصادية في القطاع لا تحتمل فرض المزيد من الجمارك علىالمستوردين.

وتفرض السلطة الفلسطينية ضريبة شراء بقيمة 50% على المركبات المستوردة إلى جانب ضريبة القيمة المضافة بنسبة 16% وثالثة بنسبة 7%.

وتبلغ المعادلة الحسابية الكاملة للجمارك المفروضة على المركبات المستوردة بمحركات دون (CC 2000) حوالي 86.18% و117% على التي تزيد محركاتها عن (CC 2000).

ويستورد قطاع غزة في الأوضاع الطبيعية (بدون أي تصعيد بين غزة وإسرائيل، أو مشاكل على حاجز بيت حانون) ما بين 400 و460 مركبة شهرياً.

مصير مجهول لمئات السيارات الواردة إلى غزة بعد فشل إلغاء قرار الفروق الجمركية

غزة- خاص مصدر الإخبارية:

أفضى فشل المفاوضات بين نقابة مستوردي المركبات ووزارة المالية في قطاع غزة حول قرار الأخيرة فرض فروق جمركية جديدة على السيارات الواردة إلى القطاع، إلى احتجاز إدارة الجمارك التابعة للوزارة 106 سيارات في الجانب الفلسطيني من حاجز بيت حانون (إيرز) ومنع تسليمها إلى أصحابها المستوردين.

وكان الناطق باسم وزارة النقل والمواصلات بغزة أفاد الإثنين الماضي بأن وزارة المالية فرضت رسوم قيمة جمركية على المركبات المستوردة بنسبة 12.5%.

وينذر استمرار الأزمة بين المالية والنقابة بمصير مجهول لمئات المركبات المقرر دخولها إلى القطاع خلال الفترة القادمة مع الإعلان عن احتجاز 106 سيارات الخميس الماضي.

113 سيارة ومئات أخرى

ومن المقرر أن يدخل إلى قطاع غزة يوم الأحد المقبل الموافق 12 شباط (فبراير) الجاري 113 سيارة، سيتلوها وفقاً للجداول الزمنية أعداد أخرى، بحسب النقابة.

وقال رئيس نقابة مستوردي المركبات إسماعيل النخالة إن” النقابة وصلت لطريق مسدود مع وزارة المالية بشأن إلغاء الفروقات الجمركية الجديدة التي فرضت على مستوردي السيارات”.

وأضاف النخالة في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية إن” مستوردي المركبات عانوا على مدار سنوات سابقة من سياسة الازدواج الضريبي بين الجهات الحكومية في غزة ورام الله، وقد ألغيت بموجب قدوم حكومة التوافق الوطني السابقة برئاسة رامي الحمد الله”. معرباً عن استغرابه من سياسة العودة إلى “الازدواج الضريبي” الذي يثقل كاهل المستوردين في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة في قطاع غزة.

وأشار النخالة إلى أن السلطة الفلسطينية والجهات القائمة على الموانئ الإسرائيلية تجبي جمارك المركبات الواردة إلى غزة فلماذا تفرض “فروقات جمركية جديدة”.

وتفرض السلطة الفلسطينية ضريبة شراء بقيمة 50% على المركبات المستوردة إلى جانب ضريبة القيمة المضافة بنسبة 16% وثالثة بنسبة 7%.

وتبلغ المعادلة الحسابية الكاملة للجمارك المفروضة على المركبات المستوردة بمحركات دون (CC 2000) حوالي 86.18% و117% على التي تزيد محركاتها عن (CC 2000).

وأكد النخالة أن “النقابة ترفض بالمطلق قرار وزارة المالية بغزة بفرض فروقات جمركية جديدة على المركبات المستوردة”. مشدداً أن “فرضها من شأنه إثقال كاهل المستوردين وثنيهم عن مواصلة أعمالهم”.

ولفت إلى أن” مئات المركبات تنتظر دورها في العبور إلى قطاع غزة بموجب صفقات أجراها المستوردون خلال العام الماضي 2022″.

وحذر النخالة من “احتجاز السيارات بمنطقة مفتوحة قرب حاجز إيرز يشكل خطراً عليها، حال نشوب حريق، أو حدوث تصعيد مفاجئ مع الاحتلال الإسرائيلي”.

وشدد على أن أسعار السيارات لا تحتمل مزيداً من الارتفاعات عقب صعودها عالمياً بنسبة تصل إلى 30% مؤخراً عقب مشاكل في سلاسل التوريد وتداعيات جائحة كورونا، وانخفاض القدرة الشرائية لسكان القطاع في ظل معاناتهم من أوضاع اقتصادية صعبة ناتجة عن الحصار الإسرائيلي.

تصل إلى 5 آلاف دولار

بدورها، كشفت مصادر خاصة لشبكة مصدر الإخبارية إن “الفروقات الجمركية تتراوح ما بين ألفين وخمسة آلاف دولار أمريكي حسب نوع السيارة”.

وقالت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها” على سبيل المثال قيمة الفروقات الجمركية المقرر فرضها على جيب سورينتو تصل إلى 4500 دولار أمريكي”.

ويستورد قطاع غزة في الأوضاع الطبيعية (بدون أي تصعيد بين غزة وإسرائيل، أو مشاكل على حاجز بيت حانون) ما بين 400 و460 مركبة شهرياً.

وخاض مجلس نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة على مدار عدة أيام مفاوضات مع وزارتي المالية والموصلات والعديد من الجهات الحكومية لوقف تطبيق قرار جباية فروقات جمركية على السيارات الواردة إلى القطاع، تكللت بالفشل، وفق النقابة.

وكانت وزارة النقل والمواصلات بغزة قالت الخميس الماضي إنها عقدت اجتماعاً مع نقابة مستوردي المركبات بشأن الجمارك المفروضة على السيارات تقدمت خلال النقابة بمطالب تتعلق بإعفاء المركبات غير المرخصة في القطاع من الفروق الجمركية الجديدة، وإعفاء نظيرتها المستعملة المشتراة من الخارج وحاصة على إذن استيراد من رام الله قبل تاريخ 31 كانون الثاني (يناير) 2023 ولم تدخل بعد (موديل 2019 و2020 و2021).
وأكد المتحدث باسم الوزارة أنيس عرفات أن وزارة المالية بغزة تحجز المركبات المستوردة إلى القطاع على منفذ بيت حانون؛ لرفض المستوردين دفع الفروق الجمركية.

وشدد في تصريحات صحفية على ان الفروق الجمركية ليست جديدة وكانت مفروضة بنسبة 25% قبل عام 2014 وألغيت من قبل حكومة الوفاق الوطني في ذلك الوقت.

هل تشهد أسعار السيارات في فلسطين انخفاضاً بعام 2023؟

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

توقع رئيس نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة إسماعيل النخالة اليوم الأربعاء انخفاض أسعار السيارات في فلسطين خلال العام 2023.

ورجح النخالة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية “انخفاض أسعار السيارات ما لم تتلاعب السلطة الفلسطينية بالقيم الجمركية”.

وقال النخالة” إن توقعات الانخفاض تتزامن مع الانتظام في سلاسل التوريد وضخ الشركات العالمية للسيارات في الأسواق بصورة طبيعية مقارنة بالعاميين الماضيين بالتزامن مع الخلل في الإنتاج بسبب جائحة كورونا”.

وأضاف النخالة أن”الارتفاع في أسعار السيارات بنسبة وصلت إلى 30% خلال العامين الماضيين كان سببه كورونا وعدم انتظام التوريد للطلبيات من الشركات والمصانع الكبرى”.

وأشار النخالة أن” الشهور الأخيرة من 2022 شهدت انتظاماً في تدفق السيارات إلى الأراضي الفلسطينية ما يعطي مؤشراً بانخفاض الأسعار ما لم تتلاعب السلطة بالقيم الجمركية”.

ولفت إلى أنه” للأسف عمدت السلطة على تغيير القيم الجمركية على المركبات بسبب ارتفاع الدولار بدعوى أنه الصعود يؤدي إلى انخفاض في حجم الإيرادات المجباة بالشيكل الإسرائيلي”.

وفيما يتعلق بقضية إصدار تصاريح لمستوردين جدد في قطاع غزة، أكد النخالة أن الملف لا يزال يشهد جموداً.

وشدد النخالة على أن “النقابة قدمت كشفاً بأسماء قرابة 65 مستورداً لإصدار تصاريح جديدة لجزء منهم لكم الملف جمد بسبب تعديل وزاري للشخص المسئول عن الملف بوزارة النقل والمواصلات برام الله”.

ونوه إلى أنه” لم يصدر أي تصريح استيراد جديد لأي تاجر مركبات منذ عام 2004″. لافتاً إلى أن الكثير من حاملي التصاريح القديمة توفي وعددها محدود جداً.

ودعا النخالة وزارتي النقل والمواصلات والاقتصاد برام الله لتذليل كامل العقبات أمام ملف إصدار تصاريح استيراد مركبات لتجار جدد من غزة لما يشكل الأمر من أهمية لشريحة واسعة من منتسبي القطاع الخاص وتعزيز الاقتصاد الوطني.

وكان مدير نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة المهندس رامز حسونة كشف في وقت سابق في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية” أن قطاع غزة استورد منذ بداية 2022 ما يزيد عن 2982 سيارة من مختلف الأصناف”.

وأضاف حسونة أن “العدد المذكور يمثل زيادة ملحوظة في العدد مقارنة بالعام 2021 الذي سجل استيراد ما يقارب 2180 سيارة”.

وأشار إلى أن العدد الأكبر من السيارات المستوردة كورية يتلوها الألمانية وأصناف أخرى.

وأكد على أن” أسعار السيارات لا تزال مرتفعة نتيجة الظروف الجيوسياسية حول العالم واستمرار تأثر بعض البلدان الكبرى بفيروس كورونا”.

مستوردو المركبات لمصدر: استيراد قرابة 3 آلاف سيارة لغزة منذ بداية 2022

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

كشف مدير نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة المهندس رامز حسونة عن أعداد السيارات المستوردة إلى قطاع غزة منذ بداية العام 2022.

وقال حسونة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية” إن قطاع غزة استورد منذ بداية 2022 ما يزيد عن 2982 سيارة من مختلف الأصناف”.

وأضاف حسونة أن “العدد المذكور يمثل زيادة ملحوظة في العدد مقارنة بالعام 2021 الذي سجل استيراد ما يقارب 2180 سيارة”.

وأشار إلى أن العدد الأكبر من السيارات المستوردة كورية يتلوها الألمانية وأصناف أخرى.

وأكد على أن” أسعار السيارات لا تزال مرتفعة نتيجة الظروف الجيوسياسية حول العالم واستمرار تأثر بعض البلدان الكبرى بفيروس كورونا”.

يشار إلى أن عدد السيارات المشتراة من قبل الفلسطينيين في عام 2021 بلغ 21.372 سيارة وفقاً لسجلات وزارة النقل والموصلات.

اقرأ أيضاً: استثمار 1.2 تريليون دولار في السيارات الكهربائية بحلول عام 2030

ما تداعيات انخفاض اليورو على السيارات الأوروبية المستوردة إلى فلسطين؟

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشف رئيس نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة إسماعيل النخالة، اليوم الثلاثاء، أن تساوي اليورو الأوروبي بالدولار الأمريكي وانخفاضه سينعكس إيجاباً على حركة استيراد السيارات الأوروبية إلى فلسطين.

وقال النخالة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية إن انخفاض اليورو يعود بالفائدة على مستوردي السيارات الفلسطينيين من أوروبا.

وأضاف النخالة أن حجم الفائدة يترتب على سعر السيارة المستوردة. لافتاً إلى أن “السيارة البالغ سعرها 11.5 ألف يورو يشتريها التاجر حالياً بقرابة 11 ألف دولار وحال بلغ سعرها 40 ألفاً يستفيد قرابة 2000 دولار”.

وأشار النخالة إلى أن الضفة الغربية تستورد من أوروبا عدد أكبر من السيارات الأوروبية مقارنة بقطاع غزة الذي يستورد بدرجة أولى المركبات الكورية.

وأكد النخالة على استمرار أزمة إدراج مستوردين جدد للسيارات في قطاع غزة منذ عام 2004 مشدداً أن عدد مستوردي السيارات في القطاع 54 مستورداً مقارنة بقرابة 350 إلى 500 في الضفة الغربية المحتلة.

ودعا النخالة إلى ضرورة السماح بإدراج أسماء جديدة لاستيراد السيارات من الخارج في ظل وفاة عدد من المستوردين القدامى وهجرة بعضهم للخارج.

وبلغ عدد السيارات المستوردة إلى قطاع غزة خلال العام الماضي 2180 مركبة وفي الضفة الغربية أكثر من 22 ألفاً.

ويواصل سوق العملات العالمية الغليان ويهبط اليورو إلى أدنى مستوى خلال 20 عامًا مقابل الدولار الأمريكي في ظل المخاوف من حدوث ركود اقتصادي في أوروبا، وتراجع بنسبة 0.3٪ مقابل العملة الأمريكية اليوم الثلاثاء ليصل 1.001 دولار لليورو للمرة الأولى منذ عام 2002.

ويأتي ذلك في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسية في أوروبا، بسبب الحرب الروسية على أوكرانيا، ومخاوف جدية بشأن مستقبل اقتصاد منطقة اليورو.

ومنذ بداية شهر حزيران (يونيو)، انخفض اليورو بنسبة 6.8٪، منذ بداية 2022 وتراجعت العملة الأوروبية بنسبة 11.9٪ بعد أن أغلقت عند المستوى 1.1368 دولار في نهاية عام 2021، وفي آخر 12 شهرًا فقدت 15٪ من قيمتها.

وأدى تراجع اليورو إلى دفع الدولار مقابل سلة العملات للارتفاع، وتدعم العملة الأمريكية أيضًا مخاوف اقتصادية في أماكن أخرى، مثل الصين التي تنتهج سياسة صارمة للحد من وباء كورونا.

النخالة يكشف لمصدر أسباب الارتفاع الجديد في أسعار السيارات المستوردة

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشف رئيس نقابة مستوردي المركبات في قطاع غزة إسماعيل النخالة، عن ارتفاع جديد في أسعار السيارات المستوردة من الخارج إلى فلسطين.

وقال النخالة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن الارتفاع يعود لمجموعة من العوامل تتعلق برفع الحكومة الفلسطينية في رام الله للقيم الجمركية المفروضة على السيارات المستوردة، وارتفاع أسعار صرف الدولار، وتكلفة الشحن العالمية بعد الحرب الروسية على أوكرانيا.

وأضاف النخالة، أن ارتفاع أسعار السيارات المستورة انعكس سلباً على نظيرتها المستخدمة، وأدى لوصولها لمستويات قياسية.

وذكر النخالة، أن الارتفاع في الأسعار وصل في بعض الأنواع إلى عشرة آلاف دولار أمريكي، وفقاً للمصدر، ونوع السيارة.

وأشار النخالة إلى أن الحكومة الفلسطينية رفعت مؤخراً القيم الجمركية على السيارات المستوردة بسبب انخفاض الدولار والتخوف من تراجع قيمة عائداتها المالية، وعملت بعد ذلك على زيادتها رغم ارتفاعه، لمبالغ تصل إلى 4 آلاف شيكل في بعض الأنواع، بحجة ارتفاع الأسعار عالمياً.

ولفت النخالة إلى أن سعر شحن السيارة الواحدة إلى فلسطين كان في الماضي 450 دولاراً، وحالياً وصل إلى أكثر من 1200 دولار.

وأكد النخالة، أن تأرجح سعر صرف الدولار وارتفاعه عالمياً ساهم أيضاً برفع أسعار السيارات، مشدداً على أهمية تثبيت سعر الدولار لضبط الأسعار.

ودعا النخالة السلطة الفلسطينية للالتزام بالقيم الجمركية ووقف سياسة رفعها من وقت لأخر.

ووفق تجار فلسطينيون يتراوح الارتفاع في القيم الجمركية للسيارات المجمركة حديثاً ما بين 2000 و6 آلاف شيكل.

ارتفاع أسعار السيارات في إسرائيل

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلن مستوردون (إسرائيليون)، اليوم الإثنين، عن رفع أسعار السيارات الجديدة المستوردة من الخارج ل “إسرائيل”.

ونشر مستوردو سيارات تويوتا قائمة الأسعار الجديدة، وتشمل جميع الموديلات بقيمة تتراوح بين 2000 شيكل لأبسط نوع من تويوتا (هياريس) إلى 6000 شيكل لنوع (هايلوكس).

كما نشر مستوردو سيارات (كيا) أيضًا قائمة أسعار مع سلسلة من الزيادات في الأسعار من 1000 شيكل إضافية لسيارة (كيا بيكانتو) الصغيرة، و3000 شيكل لسيارة (كيا نيرو)، و6000 شيكل على (سورينتو).

ووفق اتحاد مستوردي السيارات في (إسرائيل) بلغ عدد السيارات الجديدة المستوردة للبلاد خلال 2021 أكثر من 300 ألف سيارة.

وقال الاتحاد إن عدد السيارات التي جلبها مستورد كيا في دولة الاحتلال 39.1 ألف سيارة جديدة في أول 11 شهرًا من 2021، وتويوتا 38.4 ألف سيارة في نفس الفترة.

اقرأ أيضًا: مسئولون ومحللون لمصدر: ارتفاع أسعار العقارات والسيارات مطلع عام 2022

مسئولون ومحللون لمصدر: ارتفاع أسعار العقارات والسيارات مطلع 2022

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

توقع مسئولون ومحللون، اليوم الاثنين، ارتفاع أسعار العقارات والسيارات والسلع الأساسية بشكل ملحوظ مطلع العام 2022.

وقال البرفسور بعلم الاقتصاد والدكتور بجامعة الأزهر بغزة، سمير أبو مدللة، إن التوقعات بارتفاعات قادمة سببه مواصلة صعود أسعار النفط والطاقة والنقل البري والبحري وتراجع عمليات التصنيع في المصانع الكبرى.

وأضاف أبو مدللة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، أن تكاليف الشحن والنقل العالية زادت من تكلفة المواد الخام مما أدى لصعود تكلفة التصنيع، والتي تشمل قطاعات مواد الانشاءات والسيارات والسلع الغذائية الأساسية.

وأشار أبو مدللة إلى أن كل الأسباب السابقة دفعت المصنعين والمستوردين والتجار على توزيع التكلفة الإضافية التي وقعت عليهم على المستهلكين.

ولفت أبو مدللة إلى أنه على الرغم من حالة الركود الاقتصادي التي تعيشها الأراضي الفلسطينية نتيجة الإجراءات الإسرائيلية والحصار وجائحة كورونا إلا أن فلسطين تتأثر بشكل مباشر من الارتفاعات العالمية كونها تستورد 75% من احتياجات السكان من الخارج.

ارتفاع أسعار المواد الإنشائية 30%

بدوره قال نقيب المقاولين الفلسطينيين علاء الأعرج، إن أسعار المواد الخامة الانشائية ارتفعت بنسبة تتجاوز 30% مما سيرفع من تكاليف الأبنية السكنية الجديدة والقديمة على حد سواء.

وأضاف الأعرج في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، أن ارتفاع أسعار المواد الانشائية زادت من الأعباء المالية التي تقع على كامل السكان الراغبين ببناء منازل جديدة والموردين لمواد البناء.

وأشار الأعرج إلى أن المقاولين مضطرين لإيقاف مشاريعهم الموقع عليها مسبقاً كون أسعار المواد الخام شهدت ارتفاعاً غير مسبوق والذي يتزامن أيضاً مع انخفاض سعر الدولار الأمريكي، علماً بأن عقود المشاريع توقع بالعملة الأمريكية.

زيادة 35% بأسعار السيارات

من جهته، أكد رئيس نقابة مستوردي المركبات إسماعيل النخالة، أن الارتفاع المستمر بأسعار الشحن وتراجع عمليات التصنيع للسيارات بمصانع الشركات الكبرى حول العالم، ومواصلة الدولار الأمريكي للانخفاض مقابل الشيكل الإسرائيلي سيقود نحو ارتفاعات قادمة بأسعار السيارات.

وقال النخالة في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن فلسطين تعتمد بدرجة أولى على استيراد السيارات الكورية والألمانية والأوروبية وجميعها شهدت ارتفاعاً نتيجة صعود أسعار الطاقة التي تدخل بشكل أساسي بعمليات الإنتاج، مشيراً إلى أن أسعار السيارات ارتفعت 30% منذ بداية العام الحالي وقد ترتفع لأكثر من 35% العام المقبل حال بقاء الأوضاع كما هي.

وأضاف النخالة أن انخفاض سعر الدولار مقابل الشيكل يرفع من أسعار السيارات كون قطاع غزة يستورد المركبات بالدولار الأمريكي على عكس الضفة الغربية وإسرائيل الذين يستوردون بالشيكل الإسرائيلي.

وأشار النخالة إلى أن ارتفاع أسعار السيارات الحديثة سيكون له انعكاسات على نظيرتها القديمة، فأي صعود بالأولى سيتبعه زيادة بالثانية.

مستوردي المركبات لمصدر: هبوط الدولار رفع أسعار السيارات بغزة 30%

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

قال نائب رئيس جمعية مستوردي المركبات في غزة وائل الهليس اليوم الأحد إن انخفاض سعر الدولار مقابل الشيكل انعكس سلباً على تجار السيارات في قطاع غزة.

وأضاف الهليس في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، أن انخفاض العملة الأمريكية ترك أثاراً سلبية على تجار السيارات في قطاع غزة كونهم يستوردون المركبات من الخارج بالدولار الأمريكي على عكس الضفة الغربية وإسرائيل الذين يستوردونها بالشيكل.

وأوضح الهليس ان نزول الدولار وتبعات جائحة كورونا على عمليات التصنيع في المصانع الكبرى وزيادة الطلب على المركبات ساهم برفع أسعار السيارات بالقطاع بقيمة تصل إلى 3 ألاف دولار للمركبات الصغيرة و7 ألاف دولار للكبيرة.

وأشار الهليس إلى أن قطاع غزة يستورد سنوياً ما بين 2000 إلى 3000 ألاف سيارة سنوياً، لافتاً إلى أن فرق العملات الحالي يضاف كأعباء على التجار والمستوردين.

وكان رئيس نقابة مستوردي المركبات إسماعيل النخالة، قد أرجع ارتفاع أسعار السيارات الحديثة في قطاع غزة قبل أربعة أشهر إلى ما بين 20و 30% لإقبال التجار والمستوردين الفلسطينيين الكبير على السيارات الكورية بدرجة أولى .

وقال النخالة في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن الاقبال الكبير من قبل التجار على السيارات الكورية بدرجة أولى ثم الألمانية والأوروبية وراء ارتفاع أسعار السيارات الحديثة في الأسواق الفلسطينية مقارنة بانخفاض عمليات وحجم الإنتاج في المصانع الكورية والأوروبية بسبب جائحة كورونا.

وتشهد أسعار السيارات الجديدة والمستعملة ارتفاعاً جنونياً وصل لقرابة 40% بسبب أزمة نقص الرقائق الإلكترونية، إلى جانب ارتفاع أسعار الشحن وعدم عودة العديد من المصانع والشركات للعمل بكامل قوتها السابقة بسبب آثار جائحة كورونا.

النخالة يوضح لمصدر أسباب ارتفاع أسعار السيارات الحديثة بغزة بنسبة 30%

صلاح أبوحنيدق – مصدر الإخبارية:

أرجع رئيس نقابة مستوردي المركبات إسماعيل النخالة، اليوم الأحد، ارتفاع أسعار السيارات الحديثة في قطاع غزة بنسبة تتراوح ما بين 20و 30% لإقبال التجار والمستوردين الفلسطينيين الكبير على السيارات الكورية بدرجة أولى وانخفاض أسعار صرف الدولار.

وقال النخالة في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن الاقبال الكبير من قبل التجار على السيارات الكورية بدرجة أولى ثم الألمانية والأوروبية وراء ارتفاع أسعار السيارات الحديثة في الأسواق الفلسطينية مقارنة بانخفاض عمليات وحجم الإنتاج في المصانع الكورية والأوروبية بسبب جائحة كورونا.

وأضاف النخالة أن انخفاض سعر الدولار الأمريكي مقابل الشيكل الإسرائيلي يعتبر أيضاً من الأسباب الرئيسية لارتفاع أسعار السيارات الجديدة المستوردة، لافتاً إلى أن المستوردين بالضفة يشترون السيارات من الخارج بالشيكل.

وأشار النخالة أن كل سيارة ارتفعت مؤخراً من ثلاثة ألاف دولار إلى 10 ألاف دولار ومن 20 ألف دولار إلى 30 ألف دولار نتيجة الأسباب المذكورة أعلاه، نافياً أن يكون هناك أي استغلال من التجار للمواطنين.

وأكد النخالة، أن السيارات المستوردة تدخل حالياً قطاع غزة وفقاً للتنسيقات بدون أي مشاكل ولا يوجد حالياً أي مركبات محتجزة بالجانب الإسرائيلي.

بدوره أكد رئيس اتحاد شركات السيارات المستعملة المستوردة في الضفة الغربية جلال ربايعة، ارتفاع أسعار السيارات لصعود سعرها عالمياً في أسواق أوروبا وأسيا.

وقال ربايعة إن الارتفاع تزامن مع نقص الكميات المعروضة بالأسواق مع تراجع عمليات الإنتاج بسبب جائحة كورونا، وأزمة أشباه المواصلات.

وأضاف أن المستهلكون بأوروبا لم يعدوا يغيرون طراز سياراتهم في كل عام مع تراجع الإنتاج بالمصانع الكبرى وقلة المعروض.

وأشار ربايعة إلى أن المستهلكون هم من يتحملون الأن ارتفاع الأسعار وليس أصحاب المعارض، لافتاً إلى أنه على الرغم من ذلك هناك اقبال واضح على المركبات المستعملة والمستوردة والتي بلغ حجم المستورد منها للأن أكثر من 13 ألف سيارة.

ولفت إلى أن هناك علاقة مترابطة بين أسعار السيارات الجديدة والمستعملة فأي ارتفاع بالأولى يعني صعوداً بالثانية.

Exit mobile version