الاحتلال يدهس شابين في جنين ويُصيبهما بجروح

جنين – مصدر الإخبارية

دهست قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، شابين شمال شرقي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن آلية عسكرية إسرائيلية أقدمت على دهس شابين عمدًا، حيث أصابتهما بجروح مختلفة.

وأوضح شهود عيان، أن “آلية عسكرية لجيش الاحتلال طاردت شابين كانا يستقلان دراجة نارية، ودهستهما بصورةٍ متعمدة قُرب مفترق قرية عرانة، ما أدى إلى إصابتهما بجروحٍ مختلفة ورضوض في الرأس والوجه، وجرى نقلهما إلى المستشفى، حيث وصفت حالتهما بالمتوسطة.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

 

متابعة لحظة بلحظة.. الاحتلال يُطلق عملية عسكرية واسعة في جنين

جنين – متابعة مصدر الإخبارية

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، عملية عسكرية واسعة في مدينة جنين شملت عددًا من المخيمات والبلدات.

وبدأت العملية العسكرية بقرع صافرات الإنذار في المخيم، بالتزامن مع اشتباه اقتحام قوات خاصة إسرائيلية للمدينة عبر مركبات مدنية.

وفي أعقاب الاقتحام، اندلعت اشتباكات ومواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وترافق ذلك مع محاصرة منزل القيادي في كتائب شهداء الأقصى ماهر التركمان.

وأفاد شهود العيان، بأن قناصة الاحتلال اعتلت عمارة الجمل عند مدخل مخيم جنين، بالإضافة إلى عمارة القصار وجهاد الحدة بجانب مدرسة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” بالمخيم.

ويتزامن اعتلاء أسطح المنازل، مع نشاط عسكري لقوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقتي جنين ونابلس بالضفة المحتلة.

وفي أعقاب اقتحام المخيم، ألقى مقاومون فلسطينيون عبوات ناسفة محلية الصنع “أكواع” تجاه قوات الاحتلال خلال اقتحامها المستمر لأحياء مدينة جنين.

كما دفع الاحتلال بتعزيزات عسكرية من عدة محاور، وأزال الحواجز من أمام مداخل مخيم جنين، لإفساح المجال لقواته العسكرية وآلياته المُصفحة.

وبحسب شهود عيان، فإن العملية يُشارك بها 75 جيبًا إسرائيليًا وعشرات من جنود الاحتلال ووحداته الخاصة، المُجهزة بأحدث الأسلحة والمعدات العسكرية.

بدورها، دعت مساجد “جنين” المقاومين والأهالي للتصدي لقوات الاحتلال وارغامهم على الانسحاب من المخيم في أعقاب اشتداد المواجهات والاشتباكات.

كما اقتحمت قوات الاحتلال حي الحواشين في المخيم، وانتشرت في أزقته، لمحاصرة المقاومين وملاحقتهم وتصفيتهم بدمٍ بارد.

وخلال العملية العسكرية، اقتحم الاحتلال منزل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد أبو زينة، ودمّر محتوياته، واعتقل نجليه أوس وهاني واقتادوهما إلى جهة مجهولة للتحقيق معهما.

في سياق متصل، أعلنت سرايا القدس – كتيبة جنين استهداف قوات الاحتلال في محيط المخيم بصلياتٍ كثيفة من الرصاص والعبوات المتفجرة، مؤكدةً “أنها حققت إصابات مباشرة في صفوف الجيش”.

وخلال الساعة الخامسة صباحًا بتوقيت القدس، أُصيب عددٌ من الشبان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي نُقل على إثرها المصابين إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاج ومتابعة حالتهم الصحية.

وعند الساعة 5:20 صباحًا، أعلنت مصادر طبية، عن استشهاد الشاب أدهم محمد جبارين، والمعلم بواقتة، خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم جنين.

وبحلول الساعة 5:30 صباحًا، انسحبت آليات وجيبات جيش الاحتلال الإسرائيلي من كامل مُدن ومخيمات مدينة جنين، بعد ليلةٍ دامية، انتهت بإعلان استشهاد اثنين وإصابة أربعة آخرين بجروحٍ متفاوتة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور الماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، كان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

الاحتلال يغلق حاجز ويحول منزلًا لنقطة مراقبة غرب جنين

غزة – مصدر الإخبارية

أغلقت سلطات الاحتلال، صباح اليوم الثلاثاء، حاجز عسكري أم الريحان في منطقة يعبد جنوب غرب جنين في الضفة الغربية المحتلة.

بدوره، أوضح رئيس مجلس قروي أم الريحان مجدي زيد للوكالة الرسمية”وفا”، أن جيش الاحتلال أغلق الحاجز العسكري غرب جنين حتى اشعار آخر، مؤكدًا أن هذا يعني حرمان أهالي القرى داخل الجدار، وهي: خربة الرعدية، وأم الريحان، وظهر المالح، من الدخول إليها، أو الخروج منها.

وأضاف أن جيش الاحتلال حوّل منزلًا في قرية طورة المجاورة يعود للمواطن يونس حسن قبها إلى نقطة مراقبة عسكرية.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال ينقل الأسير ماهر يونس للتحقيق قبل الإفراج عنه بيومين

الشعبية تنعي شهداء جنين وتوجه تحية الفخز لتشكيلات المقاومة في الضفة

رام الله – مصدر الإخبارية

نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، صباح اليوم السبت، شهداء جنين في الضفة الغربية المحتلة، الذين ارتقيا برصاص الاحتلال وهما: عز الدين حمامرة، وأمجد عدنان خليلية، ويزن سامر الجعبري.

وقالت الشعبية إن “العدوان المفتوح على شعبنا ما كان ليصل إلى هذا الحد الخطير لولا حالة العجز العربيّة والدوليّة والدعم والحماية الكاملة التي توفّرها الإدارة الأمريكيّة للاحتلال الصهيوني”.

وأكدت أن شعبنا سيأخذ زمام المبادرة كما عادته ويواجه هذه الترسانة العسكريّة بكل ما أوتي من قوّةٍ وإمكاناتٍ متاحة مهما غلت التضحيات.

ووجهت الشعبية، في بيان نعي شهداء جنين، تحيّة الفخر والاعتزاز لكافة أبناء شعبنا وتشكيلاته المقاوِمة في نابلس وجنين وسائر الضفة المحتلة.

وفجرًا، أعلنت مصادر عن ارتقاء شهيدين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، عند مدخل بلدة جبع، جنوب جنين بالضفة المحتلة.

وأكدت وزارة الصحة استشهاد الشابين عز الدين باسم حمامرة (24 عاما)، وأمجد عدنان خليلية (23 عاما) برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على بلدة جبع جنوب جنين، إضافة لاستشهاد الشاب يزن سامر الجعبري (19 عاما) من اليامون غرب جنين متأثراً بإصابته قبل أيام، ما يرفع حصيلة الشهداء منذ بداية العام الجاري إلى 12 شهيداً بينهم 3 أطفال.

ووفق المصادر فإن قوات الاحتلال اقتحمت موقع مستوطنة “ترسلة” المخلاة، وأقامت حاجزا عسكريا على مفرق بلدة جبع.

وإثر ذلك اندلعت مواجهات في المكان، أطلق خلالها الجنود الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز تجاه الشبان، ما أدى إلى إصابة أحدهم بعيار ناري في القدم.

وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت النار على مركبة عند مفرق جبع، ما أدى الى استشهاد شابين كانا داخلها.

استشهاد الشاب يزن الجعبري متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال

جنين – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر محلية، فجر السبت، عن استشهاد الشاب يزن الجعبري من بلدة اليامون شمال غربي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأكدت المصادر المحلية، ارتقاء الشهيد “الجعبري” متأثرًا بإصابته خلال أحداث كفر دان غرب محافظة جنين الخميس الماضي.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت الشاب الجعبري عام 2020، خلال تواجده في ساحة الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

يُذكر أن خلال العام الماضي، 2022، وصل عدد الشهداء إلى 230 شهيدًا، بينهم 59 طفلًا و16 امرأة وفتاة، من ضمنهم 170 فلسطينيًا ارتقوا بالضفة الغربية، و54 في قطاع غزة، بالإضافة لـ 6 شهداء ببلدات الداخل المحتل.

مقاومون يستهدفون حاجز عسكري للاحتلال في جنين

جنين- مصدر الإخبارية

أطلق مقاومون فلسطينيون اليوم الأربعاء النار صوب حاجز عسكري في جنين.

وقالت مصادر محلية إن مقاومين أطلقوا النار صوب حاجز سالم بالرصاص غرب جنين.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

الاحتلال يدهم منزلًا جنوب جنين ويستوجب ساكنيه

جنين – مصدر الإخبارية

دهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، منزلًا في بلدة الزبابدة جنوب جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال دهمت منزلًا تعود ملكيته للمواطن خطاب شرقاوي في بلدة الزبابدة واستجوبت ساكنيه.

وأشارت مصادر محلية، إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة ودهمت منزل المواطن شرقاوي بهدف اعتقاله، بعد تفتيش “البيت” وتخريب محتوياته، حيث لم يكن متواجدًا في المنزل وطالبت ذويه بتسليم نفسه.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور ماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

مصابون بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال غرب جنين

جنين – مصدر الإخبارية

أُصيب عددٌ من المواطنين بالاختناق الشديد، مساء الأحد، جرّاء مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في قرية رمانة غرب جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال أطلقت خلال المواجهات قنابل الغاز المسيل للدموع، ما نتج عنه إصابة العديد من المواطنين بحالات الاختناق عُولجوا ميدانيًا.

واندلعت المواجهات عقب اقتحام قوات الاحتلال القرية من جهة معسكر سالم المُقام على أراضي القرية، حيث تصدى الشبان لقوات الاحتلال.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور ماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

وسط اشتباكات مسلحة.. الاحتلال يقتحم مدينة جنين

جنين – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، باندلاع اشتباكات بين قوات الاحتلال وعناصر المقاومة المسلحة وعلى رأسهم كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

وبحسب مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال انسحبت من جنين، دون أن يُبلغ عن مصابين أو معتقلين، بعدما استبسل المقاومون في التصدي لهم، مما أرغمهم على المغادرة.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يقتحم قرى وينصب حواجز عسكرية في جنين

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور ماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

 

إصابة جندي إسرائيلي في مدينة جنين

جنين- مصدر الإخبارية

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال إصابة جندي إسرائيلي في جنين صباح اليوم الأربعاء.

وقال المتحدث إن الجندي أصيب بجروح خلال اشتباكات مسلحة مع فلسطينيين في قباطية بجنين.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

Exit mobile version