التصنيف: تكنولوجيا

وكالات-مصدر الإخبارية

أطلقت شركة HMD Global هاتفها الذكي الجديد نوكيا سي02 (Nokia C02) بنسخة مخففة من نظام التشغيل أندرويد Android 12 Go Edition، ويستهدف ذوي الدخل المحدود.

وصُمم هاتف شركة نوكيا الفنلندية الجديد، للاستخدام اليومي مع متانة محسّنة ضد الصدمات، ليكون خلفًا لهاتف، (نوكيا سي01 بلس) Nokia C01 Plus، الذي أُطلق أواخر شهر حزيران(يونيو) 2021.

ويقدم (نوكيا سي02)، الذي يأتي بسماكة 10 ملم ويزن 191 جرامًا، شاشة بقياس 5.45 بوصات وبدقة منخفضة قدرها 854×480 بكسل مع نسبة أبعاد 16:9.

وحسب الشركة فإن الهاتف يتضمن معالجًا رباعي النوى لم يُحدد نوعه يعمل بتردد 1.4 جيجاهرتز، كما يحتوي ذاكرة وصول عشوائي بحجم 2 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 32 جيجابايت مع إمكانية التوسعة حتى 256 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية (مايكرو إس دي) microSD.

اقرأ/ي أيضا: تطبيق واتساب يختبر ميزة تعديل الرسائل بعد إرسالها

ويقدم (نوكيا سي02) كاميرتين: دقة الخلفية 5 ميجابكسل، والأمامية 2 ميجابكسل، وهي تأتي في إطار الشاشة على غرار الهواتف القديمة.

ووفق الشركة فإن هاتف HMD Global الجديد يدعم تقنية البلوتوث 4.2، وتقنية الشبكات اللاسلكية Wi-Fi b/g/n، وهو يأتي مع منفذ لسماعات الأذن التقليدية.

ويحتوي (نوكيا سي02) على بطارية قابلة للإزالة بسعة 3,000 ميلي أمبير/ الساعة تُشحن باستطاعة 5 واط فقط. ولجعل الهاتف متينًا صنعت الشركة جسمه من مادة البولي كاربونات، وهو يدعم مقاومة الغبار ورذاذ الماء وفق معيار IP52.

وتتعهد الشركة بتوفير عامين من التحديثات الأمنية الفصلية، ولا معلومات عن تحديثات نظام التشغيل.

وأعلنت نوكيا أن هاتفها سيُباع باللونين الأزرق، والرمادي. ومع أن الشركة لم تُحدد سعره، إلا أنه من المتوقع أن يُباع بسعر لا يتجاوز 100 دولار أمريكي.

وكالات-مصدر الإخبارية

ذكرت شركة ميتا أمس الخميس، أن منصة فيسبوك التابعة لها ستقدم مزيدًا من التوضيحات للمستخدمين الذين أُزيلت منشوراتهم، وذلك قبل زجّهم في سجن فيسبوك، أي تعطيل حساباتهم أو حظرها، بسبب النشر عن المواضيع المثيرة للجدل، أو بسبب انتهاك قواعد المنصة.

وقررت فيسبوك توضيح أسباب إزالة المنشورات للمستخدمين لعدة مرات، وذلك قبل فرض عقوبات أقسى، مثل: تعليق قدرتهم على النشر.

وتأتي التوضيحات بعد التعليقات الواردة من (مجلس الإشراف) Oversight Board التابع لميتا، وهي مجموعة مستقلة شُكِّلت عام 2019 لتقديم المشورة إلى الشركة.

وتهدف منصة فيسبوك من هذا التغيير إلى منع المستخدمين من ارتكاب الخطأ نفسه مرارًا وتكرارًا عن حسن نية، خاصةً أنه في ظل النظام السابق كان من الممكن أن يؤدي خطأ واحد إلى تعطيل الحساب دون تقديم أي توضيح.

وكتبت نائبة الرئيس لسياسة المحتوى مونيكا بيكرت، في منشور على مدونة ميتا: “وجد تحليلنا أن ما يقرب من 80 في المئة من المستخدمين الذين لديهم عدد منخفض من المخالفات لا ينتهكون سياساتنا مرة أخرى في الأيام الستين التالية”، مضيفا: “هذا يعني أن معظم الأشخاص يستجيبون جيدًا للتحذير والتوضيح لأنهم لا يريدون انتهاك سياساتنا”.

وبموجب السياسة الجديدة، ستوجّه فيسبوك ما يصل إلى سبع إنذارات للمستخدمين قبل فرض عقوبات أقسى.

وأفادت بيكرت أن هذا النظام سيوقف المنشورات البريئة نسبيًا، من أن تؤدي على الفور إلى حظر النشر لمدة 30 يومًا، وهو ما قال مجلس الإشراف إنه أثّر على نحو غير عادل في العديد من المستخدمين.

اقرأ/ي أيضا: شركة جوجل تعلن عن إختراقة في مجال الحوسبة الكمومية

وفي حين أن الجزء الأكبر من السياسة الجديدة سيؤثر في المستخدمين الذين يخالفون القواعد عن طريق الخطأ، فإن الإعلان يغطي أيضًا كيفية تعامل الشركة مع الانتهاكات الأشد خطرًا.

إذ ستؤدي المشاركات التي تتضمن محتوى، مثل: “الإرهاب، أو استغلال الأطفال، أو الاتجار بالبشر، أو الترويج للانتحار، أو الاستغلال الجنسي، أو بيع العقاقير غير الطبية، أو الترويج لأفراد ومؤسسات خطرين” إلى عواقب وخيمة، ومن ذلك: التعطيل وحظر الحسابات.

وكتب (مجلس الإشراف) في رد له أنه يرحب بالتغييرات، لكنه لا يزال يعتقد أنه يمكن لميتا فعل المزيد لتحسين السياسات. وقال المجلس إن الصحفيين والنشطاء قد تصيبهم تلك «العواقب الوخيمة» عن طريق الخطأ إن هم ناقشوا المواضيع الحساسة.

وجاء في بيان (مجلس الإشراف): “لهذا السبب طالب (مجلس الإشراف) بمزيد من الشفافية بشأن الإنذارات الشديدة وسيواصل فعل ذلك». وأضاف: «يعتقد المجلس أيضًا أنه يجب أن يكون المستخدمون قادرين على شرح سياق منشوراتهم عند تقديم طعن إلى ميتا، ويجب أن يأخذ مراجعو المحتوى هذا السياق في الحسبان حيثما أمكن ذلك».

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت شركة الرقائق العملاقة “إنتل” عن إعادة رواتب موظفيها إلى مستويات ما قبل التخفيض التي أقرت بدءاً من شهر شباط (فبراير) الجاري.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بات جيلسنجر إن الرواتب ستعود لمستويات ما قبل التخفيض في الأول من تشرين أول (أكتوبر) المقبل.

وأضاف جيلسنجر أن الموظفين سيعودون أيضاً إلى استلام المكافأة ربع السنوية بدءًا من في الربع الثالث من العام 2023″.

وتابع “أعلم أن هذه القرارات كانت صعبة، وما زلنا ملتزمين بمكافأة الموظفين الذين بقوا في الشركة ومساعدتنا على تجاوز هذه الفترة الصعبة”.

واستطرد “أعلنا اليوم أيضًا أن مجلس إدارة إنتل قد اتخذ قرارًا بتخفيض الأرباح ربع السنوية. وهذا يعكس نهج مجلس الإدارة في تخصيص رأس المال. ويهدف إلى وضع الشركة في أفضل طريق على المدى الطويل، مما يمنحنا المرونة في التمويل الذي نحتاجه لدعم الاستثمار ودفع التحول في هذه الفترة من عدم اليقين على مستوى الاقتصاد الكلي. ”

وكانت شركة إنتل أعلنت في بداية شباط (فبراير) الجاري أن جميع الموظفين في الشركة فوق المستوى 7 من 11 سيعانون من انخفاض واحد أو آخر في الظروف.

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت شركة جوجل أنها وصلت إلى إختراقة في مجال الحوسبة الكمومية تتعلق بخفض معدل الخطأ مع زيادة عدد البتات (الوحدات الأساسية للحساب في الحوسبة الكمومية).

وقالت جوجل في بيان إن “أجهزة الكمبيوتر الكمومية من المفترض أن تحل المشكلات التي لا تستطيع أجهزة الكمبيوتر التقليدية معالجتها بفضل قوتها الحاسوبية القوية”.

وأضافت “نأمل المساعدة في تطوير مواد جديدة مثل الأسمدة والأدوية، والبدء في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال إتاحة تدريب خوارزميات جديدة بشكل أسرع من ذي قبل”.

وأشارت إلى أن “المشكلة كانت تكمن في أجهزة الكمبيوتر الكمومية بأنها لا تزال غير فعالة بما يكفي فعدد البتات الخاص بها صغير جدًا، وحساسة للاضطرابات ومعدل الخطأ فيها مرتفع”.

وأكدت أن “تقليل معدل الخطأ يجعلنا أقرب إلى أجهزة الكمبيوتر الكمومية المفيدة التي يمكن أن تساهم في الإنسانية”.

ولفتت جوجل “يمثل اختراقنا تغييرًا كبيرًا في طريقة تشغيلنا لأجهزة الكمبيوتر الكمومية.” مع إمكانية “إفادة حياة الملايين”.

ونوهت إلى وجود عدة خطوات للوصول إلى كمبيوتر كمي مفيد أبرزها ترميز ألف كيوبت فيزيائي في “كيوبت منطقي” واحد يمكن أن يعمل بدون أخطاء، وبناء كمبيوتر بمليون كيوبت فيزيائي و 1000 كيوبت منطقي.

اقرأ أيضاً: شركة جوجل تُطلق خلفيات 360 درجة لخدمة تطبيقها Google Meet

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” إن شركة “ميتا” تستعد لجولة جديدة من عمليات التسريح قد تطال تشمل آلاف الموظفين.

وأضاف التقرير أن” الشركة قد تضر بوقع المديرين أيضاً وسيطلب منهم الانتقال إلى مناصب أقل في التسلسل الهرمي”.

وأشار إلى أنه” المدراء التنفيذيين الأخريين سيتم إجبارهم بأن يكونوا مسئولين عن فرق عمل أكبر ما قد يضطر بعضهم لمغادرة الشركة”.

ولفت التقرير إلى أن “الشركة تدرس أيضًا المزيد من التخفيضات التقليدية، تشمل إنهاء العديد من المشاريع”. وأكد أن الخطوة ستستغرق عدة أشهر.

ووفقاً لتقارير أخرى، أعطت ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، آلاف الموظفين تقييمات سيئة في الجولة الأخيرة من تقييمات الأداء. وقالت مصادر قريبة من القضية “قد تكون علامة على أن المزيد من التخفيضات في الطريق “.

وأكدت المصادر لصحيفة وول ستريت جورنال، أن الشركة غيرت أيضًا المؤشر الذي يتم بموجبه احتساب المكافأة للموظفين.

وأوضحت أن “ميتا أعطت 10% من مراجعات أداء الموظفين تقييماً سيئاً في واحدة من سلسلة من الخطوات التي اتخذتها الشركة بعد أن أعلن الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج أن 2023 سيكون عام الكفاءة “.

وأشارت إلى أن “إدارة ميتا تتوقع أن تؤدي تقييمات الموظفين المخيبة للآمال إلى دفع المزيد من الموظفين إلى ترك الشركة في الأسابيع المقبلة”.

ولفتت إلى أن “ميتا ستدرس جولة أخرى من تسريح العمال إذا لم يغادر عدد كاف من الموظفين”.

ونوهت إلى أن “تقييمات الأداء الأخيرة في ميتا يُنظر لها أنها عودة إلى طريقة العمل التي أسسها مارك زوكربيرج، الذي طور سمعة قبل الوباء لإعطاء ردود فعل مباشرة لموظفيه”.

وقال زوكربيرج للمستثمرين في وقت سابق من شهر شباط (فبراير) الجاري: “نحن نعمل على تسوية هيكلنا التنظيمي وإزالة بعض طبقات الإدارة الوسطى لاتخاذ القرارات بشكل أسرع، بالإضافة إلى نشر أدوات الذكاء الاصطناعي لمساعدة مهندسينا على أن يكونوا أكثر إنتاجية”.

ومنذ العام الماضي، أكد المسؤولون التنفيذيون في ميتا أن الموظفين ذوي الأداء الضعيف لن يستمروا في الشركة. وقال زوكربيرج في يونيو: “من الناحية الواقعية، هناك على الأرجح مجموعة من الأشخاص في الشركة لا ينبغي أن يكونوا هنا”.

بدوره عقب متحدث باسم ميتا لصحيفة وول ستريت جورنال بالقول “لطالما كانت لدينا ثقافة قائمة على الهدف للأداء العالي، وتم تصميم عملية المراجعة لدينا لتشجيع التفكير طويل المدى والعمل عالي الجودة، مع مساعدة الموظفين على تلقي التعليقات”.

اقرأ أيضاً: شركة ميتا تزيد تكلفة السلامة الشخصية لزوكربيرج وعائلته

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلنت شركة لينوفو عن عزمها انشاء مركزًا للابتكار السيبراني بالتعاون مع جامعة بن غوريون في إسرائيل.

وقالت الشركة في بيان مشترك مع الجامعة نشره موقع كالكاليست العبري، إن تكلفة المركز ستصل إلى ملايين الدولارات كجزء من هذه الخطوة. سيعمل مركز الابتكار في الواقع كمركز للبحث والتطوير”.

وأضافت” سيركز المركز على الابتكار القائم على بنية الثقة الصفرية في الأجهزة والأمن فوق وتحت نظام التشغيل”.

وأشارت إلى أن “المركز يقدم أيضًا لعملاء لينوفو مختبرًا للتحقق من معايير الأمان، فضلاً عن الوصول إلى المعرفة المتقدمة وتبادل المعلومات من خلال شبكة محلية للتدريب”.

وتمتلك لينوفو ذراعًا استثماريًا نشطًا في إسرائيل، واستثمرت في شركات مثل لوموس مينيس زيونا المتخصصة في تطورات الواقع الافتراضي.

اقرأ أيضاً: لينوفو تُطلق جيلها الأحدث من الحواسيب المحمولة