منافسة قوية بين فيسبوك و زوم فمن سينتصر ؟

تكنولوجيامصدر الاخبارية

أتاحت شركة فيسبوك لممستخدميها خدمة جديدة تمكنهم من مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت مع أصدقائهم، الأمر الذي يتيح لهم رؤية فعلهم الفورية، وذلك في سباق المنافسة المحتدمة

وقالت الشركة  يوم الاثنين، إن مستخدميها سيصبح بإمكانهم الآن مشاهدة مقاطع الفيديو مع أصدقائهم عبر الإنترنت باستخدام تطبيق ماسنجر للتراسل مما يتيح لهم رؤية ردود فعلهم الفورية.

وستتيح خاصية (واتش توغيذر) للمستخدم أن يضيف ما يصل إلى ثمانية أشخاص عبر اتصال بالفيديو، وما يصل إلى 50 شخصا من خلال أداة (ماسنجر رومز) للاتصال عبر الدوائر التلفزيونية المغلقة.

وأطلقت الشركة الأميركية الأداة في يوليو مع تطلعها لسحب البساط من تطبيق زوم لاتصالات الفيديو الذي أصبح اسما مألوفا بعد الطفرة في الطلب على استخدام تلك المنصة بسبب جائحة فيروس كورونا.

وتنضم شركة فيسبوك إلى تهافت الشركات للهيمنة على سوق “البقاء في المنزل” مع تحول الملايين إلى المنصات الإلكترونية للتواصل بغرض العمل والحياة الاجتماعية والدراسة وسط مخاوف صحية من جائحة كوفيد-19.

وأتاحت شركت “نتفليكس أيضا خاصية مماثلة أطلقت عليها اسم(نتفليكس بارتي)، وتتيح لعدة مستخدمين مشاهدة أي فيلم معا عبر شاشة واحدة.

بسبب وجود بعض الثغرات الامنية في منصة فيسبوك ، تمكن بعض الهاكرز والمحتالين الكترونيا بإنشاء بعض الصفحات الوهمية لبعض من الشخصيات العامة.

تم الحاق الادعاءات الكاذبة بهذه الشخصيات العامة من خلال تلك الصفحات الامر الذي ادى بهم الى رفع دعاوى تعويضية وقضائية ضد الفيس بوك الذي لم يتحرى الدقة من إنشاء تلك الصفحات.

“تيك توك” لن يباع لـ”أوراكل” ولا لـ “مايكروسوفت” والسبب قد يكون سياسي

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلنت شركة “بايت دانس” الصينية، المالكة لتطبيق “تيك توك” الشهير للمقاطع المصورة القصيرة، رفضها بيع عمليات التطبيق لشركة أوراكل أو مايكروسوفت الأميركيتين، بحسب تقارير إعلامية.

فقد قالت محطة “سي.جي.تي.إن” التلفزيونية الناطقة بالإنجليزية، التي تديرها الدولة في الصين، نقلا عن مصادر إن شركة “بايت دانس” لن تبيع عمليات تطبيق “تيك توك” لا لشركة أوراكل ولا لشركة مايكروسوفت، وأنها لن تعطي شفرة مصدر منصة الفيديو لأي مشترين أميركيين.

وكانت مصادر مطلعة قالت لرويترز إن شركة “بايت دانس” تخلت عن بيع تطبيق “تيك توك” في الولايات المتحدة، وأنها قررت السعي إلى إبرام شراكة مع “أوراكل” على أمل تفادي حظر أميركي مع إرضاء الحكومة الصينية، غير أن بايت دانس امتنعت عن التعليق على تقرير المحطة التلفزيونية.

يشار إلى أن عملية بيع للتطبيق في الولايات المتحدة ستحتاج إلى موافقة حكومتي الولايات المتحدة والصين على أي صفقة من هذا القبيل، وفقا لرويترز.

وكانت تقارير سابقة أشارت إلى بايت دانس اختارت كونسورتيوم تقوده شركة أوراكل لصفقة عمليات تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة متفوقا بذلك على مايكروسوفت المنافسة وذلك حسبما قال شخص مطلع على هذا الأمر يوم الأحد.

يشار إلى أن شركة بايت دانس كانت تجري محادثات لبيع عمليات تيك توك في الولايات المتحدة لمشترين محتملين منذ أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي بحظر هذه الخدمة إذا لم يتم بيعها.

وفي وقت سابق أيضا، ذكرت مايكروسوفت أن بايت دانس أبلغتها بأنها لن تبيعها عمليات تيك توك في الولايات المتحدة.

شركة أمريكية عملاقة تعلن اتحادها مع “مايكروسوفت” لشراء “تيك توك”

وفي نهاية أغسطس الماضي، أعلنت شركة “وول مارت”، إنها قد تنضم إلى مايكروسوفت لشراء الأعمال التجارية الأميركية لـ تيكتوك ، تطبيق الفيديو الشهير المملوك للصين، والذي تعرض لانتقادات من إدارة الرئيس دونالد ترامب.

واكتسب ” تيكتوك “، من خلال مقاطع الفيديو القصيرة، مئات الملايين من المستخدمين على مستوى العالم. لكن الولايات المتحدة تجبر مالكها الصيني لبيع الأعمال التجارية الأميركية، إذا أرادت الشركة الاستمرار في العمل في البلاد.

وقالت “وول مارت” صاحبة متاجر التجزئة الهائلة بطول الولايات المتحدة وغربها، في بيان، إن إبرام صفقة مع مايكروسوفت وتيكتوك، يمكن أن يساعدها في توسيع أعمالها الإعلانية والوصول إلى المزيد من المتسوقين.

وتعد مايكروسوفت وول مارت شريكين تجاريين بالفعل، حيث توفر مايكروسوفت خدمات الحوسبة السحابية التي تساعد في تشغيل متاجر التجزئة والتسوق عبر الإنترنت.

ووقعت الشركتان شراكة لمدة 5 سنوات في عام 2018، ما مكنهما من توحيد الجهود ضد المنافس المشترك، أمازون.

وتضغط إدارة ترامب لبيع عمليات التطبيق الصيني في الولايات المتحدة بسبب ملكيتها الصينية وهددت بحظر التطبيق، الذي تقول تيك توك إنه يضم 100 مليون مستخدم أميركي، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي.

في زمن كورونا.. كمامات موسيقية من البلاستيك

تكنولوجيامصدر الاخبارية

بعدما رأى قائد الأوركسترا المجري إيفان فيشر سيلا من الكمامات في بودابست، وأتته فكرة تحويل تلك الأداة التي فرضها فيروس كورونا المستجد إلى وسيلة للاستمتاع بالموسيقى.

فقد صمم فيشر كمامة “موسيقية” لها زائدتان من البلاستيك على هيئة راحة اليد يجري تثبيتهما بأربطة الكمامة خلف الأذن، مما يسمح لرواد الحفلات الموسيقية بالاستمتاع بالموسيقى بدرجة أفضل.

وقال فيشر قائد أوركسترا بودابست فيستيفال خلال تدريب على ألحان للمؤلفين بيتهوفين ويوهان شتراوس “جاءتي فكرة أن تكون أشبه باليد لأننا عندما نضع أيدينا خلف الأذن…نسمع ونفهم الآخر بدرجة أسهل، وكذلك نسمع الموسيقى بدرجة أفضل”.

واشتهرت كمامة فيشر بين رواد الحفلات الموسيقية حيث ظهر بها عشرات في حفل أقيم الجمعة، حيث يبلغ سعرها نحو 27 دولارا.

احصائيات كورونا حول العالم 

وفي سياق منفصل بيّنت أحدث الإحصائيات العالمية حول إصابات كورونا أن إجمالي الإصابات بالفيروس الجديد يقترب من 29 مليون إنسان، بعد أن سجل العالم أعلى زيادة يومية في الإصابات بالفيروس المسبب لوباء كوفيد-19.

وبحسب إحصائية لوكالة رويترز فإن أكثر من 28.93 مليون شخص أصيبوا بـفيروس كورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات جراء الإصابة بوباء كوفيد-19 إلى 921437 حالة.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في ووهان بالصين في ديسمبر الماضي.

وتصدرت الولايات المتحدة القائمة مسجلة أكثر من 6.5 مليون إصابة و193,755 وفاة، وتلتها الهند من حيث عدد الإصابات.

وأعلنت وزارة الصحة الهندية، اليوم الاثنين، تسجيل 92,071 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليصل مجمل عدد حالات الإصابة إلى 4.85 مليون حالة.

وتحتل الهند ثاني أكثر دول العالم سكانا المركز الثاني على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة من حيث إجمالي عدد حالات الإصابة، ولكنها تسجل عدد حالات إصابة يومية أكثر من الولايات المتحدة الأميركية منذ منتصف أغسطس/آب الماضي.

وتعد حالات الوفاة منخفضة نسبيا مقارنة بعدد حالات الإصابة ولكنها تشهد ارتفاعا.

وقالت الصحة الهندية، إن أكثر من 1100 مصاب توفوا جراء كوفيد-19 خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ليصل مجمل عدد حالات الوفاة بسبب هذا المرض إلى 79,722 حالة.

وتحتل البرازيل المركز الثالث من حيث عدد المصابين مسجلة ما يزيد على 4.3 ملايين إصابة و131625 حالة وفاة، وهو ثاني أكبر عدد وفيات في العالم بعد الولايات المتحدة.

وكشفت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين عن تسجيل رقم قياسي لعدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم وبلغ 307,930 حالة خلال 24 ساعة، وزاد العدد اليومي للوفيات بواقع 5537 حالة وفاة بأنحاء العالم.

فيما زاد العدد اليومي للوفيات بواقع 5537 ليصل الإجمالي إلى 917 ألفا و417 حالة وفاة بأنحاء العالم.

 

التسريبات مستمرة حول “آيفون 12”.. تعرّف على السعر والموعد وأهم المزايا !

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت تستعد فيه شركة “أبل” للإعلان عن هاتفها الجديد “آيفون 12” قريباً هذه السنة، تتواصل التسريبات في كشف بعض الخصائص والمزايا المنتظرة.

وكتب موقع مجلة “زي دي نت” تقريراً مفصلا للحديث عن كل التفاصيل التي ترافق أحدث هاتف مرتقب للشركة الأميركية العملاقة.

وقال الموقع إنه من المنتظر طرح 4 طرازات لآيفون 12، اثنان عاديا وآخران من نوع “PRO”. وتشير التسريبات إلى أن التشكيلة ستضم “iPhone 12 وiPhone 12 Max وiPhone 12 Pro وiPhone 12 Pro Max”.

ويمكن أن تتراوح أحجام العرض ما بين 5.4 بوصة و6.1 بوصة لكل من iPhone 12 و12 Max، وما بين 6.1 و6.7 لكل من Pro وPro Max.

وبحسب الموقع يمكن أن تبدأ الأسعار من 649 دولار وتصل إلى ما فوق 1099 دولارا، وهو الأمر الذي أكده جون بروسر، الذي يعرف بتسريبه معلومات حول أبل وغوغل.

وكما هي عادتها تعلن “أبل” عن طرازات آيفون الجديدة في سبتمبر، قبل أن تطرحها في الأسواق بعد 10 أيام تقريبا من الحدث، لكن الشركة الأمريكية قالت في وقت سابق إن الأجهزة الجديدة ستتأخر بضعة أسابيع هذه السنة.

كما ويتوقع متابعون أن يجري العرض المنتظر في 12 من شهر أكتوبر المقبل، أو ما جاوره.

ومن المتوقع أن تبتعد طرازات آيفون الجديدة عن الحواف الدائرية المستخدمة في iPhone 11، فيما يرجح أن تجري العودة إلى تصميم iPhone 5 ذي الحواف المسطحة.

اما فيما يخص الجزء الخلفي، لا يبدو أنه سيطرأ عليه تعديلات، باستثناء ضمه كاميرتين، مقابل 3 كاميرات التي كانت في النسخة السابقة.

كما هناك توقعات بأن طراز آيفون 12 سيستخدم إطارا من الألومنيوم، على أن يعتمد طراز “برو” على الفولاذ المقاوم للصدأ.

ويجري الحديث عن استبدال اللون الأخضر الذي طرح في آيفون 11، باللون الأزرق.

ولفتت كل التسريبات إلى أن “أبل” باتت على استعداد لإصدار أول جهاز لها متوافق مع شبكات الجيل الخامس، وكشفت تقارير سابقة، في أغسطس الماضي أن الطرازات الأربعة من آيفون 12 ستكون جميعها مزودة بـ”5 جي”.

شركة آبل تعلن عن موعد الحدث الأكبر

واشنطنمصدر الاخبارية

حددت شركة آبل (Appel) رسميا موعد حدثها السنوي الذي من المتوقع أن يشهد الإعلان عن أحدث هواتف آيفون الذكية، والذي سيُقام هذا العام عبر الإنترنت فقط.

وذكرت الشركة الأميركية أن الحدث الأكبر  سيُقام يوم الثلاثاء القادم الموافق 15 سبتمبر/أيلول الجاري، وبسبب جائحة كورونا فإن الحدث سيُقام عبر الإنترنت.

وعادة ما تكشف  آبل عملاقة التكنولوجيا عن هواتف آيفون الجديدة خلال حدث شخصي في مقر شركتها الرئيسي في مدينة كوبرتينو بولاية كاليفورنيا الأميركية في شهر سبتمبر/أيلول.

وبالرغم من إعلان آبل عن منتجاتها في شهر سبتمبر/أيلول، إلا أن وصولها لأيدي الجمهور قد يستغرق بعض الوقت؛ لأن الشركة أعلنت في يوليو/تموز الماضي عن احتمالية تأخير وصول شحنات آيفون لبضعة أسابيع عن الجدول الزمني المعتاد.

وبالإضافة إلى هاتف آيفون الجديد، من المتوقع أن تعلن آبل عن الجيل السادس من ساعاتها الذكية “آبل ووتش سيرس 6” (Apple Watch Series 6)، والإصدار الجديد من حاسوبها اللوحي “آيباد آير” (iPad Air).

وسيبدأ الحدث في تمام الساعة 10 صباحا بتوقيت المحيط الهادئ. وقالت آبل إن الحدث سيُبث على موقع الشركة على الإنترنت من حرمها الجامعي في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا ، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

مشكلة كبيرة

ومن المتوقع أن تعلن شركة آبل عن 4 أجهزة آيفون جديدة للعام الحالي، ويشمل ذلك طرازَي “آيفون 12” (iPhone 12) “عاديين” وطرازَيْ “آيفون 12 برو” (iPhone 12 Pro) بتصميمات جديدة تتضمن حافات أكثر حدة حول الزوايا.

وقالت وكالة بلومبيرغ الإخبارية في شهر أبريل/نيسان الماضي إن طرازات آيفون 12 برو ستحتوي على 3 كاميرات ومستشعر رادار ضوئي ثلاثي الأبعاد جديد يساعد في تطبيقات الواقع المعزز.

وكانت الشركة قد أطلقت هذا المستشعر لأول مرة في أحدث طرازات حواسيب “آيباد برو” في وقت سابق من العام الحالي.

ويبقى السؤال هل سيدعم هاتف آبل الجديد تقنية الجيل الخامس أم لا؟

يقول هاريس أنور محلل موقع “إنفيستينغ” (Investing) “لن أعول على كون آيفون 12 جزءا من أي كشف، فمع وجود الكثير من الضجيج حول قدرة آبل على دمج تقنية “الجيل الخامس” (5G) في جهازها، فإن التوقيت سيكون عاملا مهما لهذا قد يكون تأخر وصول الهاتف الجديد مشكلة كبيرة لشركة آبل”.

ويضيف أنور “إذا لم يتمكنوا من الإطلاق في أكتوبر/تشرين الأول، فقد يلحق ذلك ضررا خطيرا بالمبيعات في موسم العطلات الحاسم، حيث يتطلع الكثيرون لاستبدال هواتفهم بطرازات أحدث”.

واقترح المحللون أنه من المحتمل أن تقوم شركة آبل بجدولة حدث منفصل لاحقا لإطلاق إصدارات جديدة من آيفون.

وأشارت التقارير إلى أن آبل ستعلن أيضا عن جهاز “آيباد أير” جديد يشبه “آيباد برو”، مع شاشة تغطيه من الحافة إلى الحافة؛ لكن من الممكن أيضا أن تؤجل آبل ذلك إلى حدث آخر في شهر أكتوبر/تشرين الأول كما فعلت في 2018، عندما أعلنت عن أجهزة (آيباد) و(ماك بوك) جديدة.

وغرد رئيس التسويق في آبل بمقطع فيديو تشويقي، مع ظهور تاريخ الإطلاق بتقنية الواقع المعزز، ملمحا إلى عنصر ثلاثي الأبعاد للحدث.

“واتساب” تعترف بـ6 ثغرات خطيرة تهدد المستخدمين بالاختراق!

وكالات – مصدر الإخبارية

بعد حالة تأهب عاشها مستخدمو “واتساب” عقب تهديدات الاختراق باستخدام الملصقات ومكالمات الفيديو وتطبيق إصدار سطح المكتب، اعترفت الشركة بوجود 6 ثغرات رئيسية، اكتُشفت في تطبيق الدردشة الأكثر شهرة في العالم.

حيث أعلم برنامج المراسلة المملوك لـ “فيسبوك”، المستخدمين هذا الشهر بالعيوب التي كُشف عنها في تنزيل iOS و”أندرويد”، وكشف عن سلسلة من المشكلات التي تضمنت الملصقات ومكالمات الفيديو وتطبيق WhatsApp Desktop.

وحدد ت”واتساب” على موقع ويب مخصص للأمان أُنشئ حديثا  نقاط الضعف الست حيث أُصلح خمسة منها في يوم واحد، بينما استغرق الخلل الأخير وقتا أطول لحلها.

وقالت “واتساب” إنه يمكن تشغيل بعض الأخطاء عن بُعد، ولكنهم لم يعثروا على دليل على أن المتسللين تمكنوا من استغلال نقاط الضعف بنشاط.

وأُبلغ عن عدد من الأخطاء من خلال برنامج مكافأة الأخطاء الخاص بـ “واتساب”، والذي يكافئ خبراء الأمن خارج الشركة لاكتشاف نقاط الضعف الأمنية. بينما اكتُشف البعض الآخر من خلال مراجعات التعليمات البرمجية الروتينية، وباستخدام الأنظمة الآلية.

وتمحور أحد العيوب، الذي أطلق عليه التطبيق اسم CVE-2020-1890، حول مستخدم يُرسل له “بيانات مشوهة عن عمد لتحميل صورة من عنوان URL يتحكم فيه المرسل”.

وأثر آخر، اسمه CVE-2020-1891، على مكالمات الفيديو في إصدارات مختلفة من “واتس آب”، لنظام “أندرويد” وiOS وWhatsApp Business.

بينما كان من الممكن استغلال الثغرة الأمنية CVE-2020-1886، بعد رد مستخدم “واتس آب” المطمئن على “مكالمة فيديو ضارة”.

وأثّر الخلل CVE-2019-11928، على مستخدمي إصدار سطح المكتب من تطبيق المراسلة، الذين نقروا على “رابط من رسالة موقع مباشر معدة خصيصا”.

وأوضحت “واتس آب” على موقعها الإلكتروني الجديد للاستشارات الأمنية: “إذا تم تحديد خطأ ما، فإننا نعمل على إصلاح المشكلة في أسرع وقت ممكن. وتماشيا مع أفضل ممارسات الصناعة، لن نكشف عن مشكلات الأمان إلا بعد التحقيق بشكل كامل في أي مطالبات، مع إصدار إصلاحات ضرورية وإتاحة التحديثات على نطاق واسع من خلال متاجر التطبيقات المعنية. نحن نستخدم النهج نفسه لجميع منتجات “واتس آب””.

وتابعت: “إذا أصلحنا مشكلة في أحد منتجاتنا، فإننا نعمل أيضا على ضمان معالجتها في أي منتجات أخرى قد تعتمد على الرمز نفسه. نحن نتبع الإرشادات المقدمة من الشركات المصنعة لأنظمة التشغيل، للتخزين على الجهاز، ونعتمد على أمان أنظمة التشغيل وواجهات برمجة التطبيقات.

واستنأنف الشركة:” يعتمد “واتسآب” أيضا على العديد من مكتبات الشيفرات، التي طورتها جهات خارجية للحصول على ميزات مختلفة، وسنقوم بتعليق تحديثات الأمان لهذه المكتبات لذلك يمكن للمطورين الآخرين إجراء التحديثات اللازمة.وتتمثل سياستنا في إخطار مطوري ومقدمي أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة، بشأن المشكلات الأمنية التي قد يحددها “واتس آب”.

وختمت واتساب حديثها بالقول:” نحن ملتزمون جدا بالشفافية، ويهدف هذا المورد إلى مساعدة مجتمع التكنولوجيا الأوسع نطاقا على الاستفادة من أحدث التطورات في جهودنا الأمنية. ونشجع بشدة جميع المستخدمين على التأكد من استمرارهم في تحديث التطبيق، من متاجر التطبيقات الخاصة بهم و تحديث أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة الخاصة بهم متى توفرت التحديثات”.

حلول سريعة لمشاكل سماعات البلوتوث في الهواتف النقالة

واشنطنمصدر الاخبارية

بعد أن أصبحت معظم طرز الهواتف الذكية لا تتضمن مقبس سماعة الرأس التقليدي، أصبحت سماعات البلوتوث ضرورية للغاية أكثر من أي وقت مضى، ولكن لهذه السماعات نصيبها من الأعطال والمشاكل التي تظهر فجأة، مما يتطلب منك البحث عن إصلاحها أولاً قبل التفكير في شراء سماعات جديدة بديلة.

إليك 3 من أبرز مشاكل الأداء وكيفية إصلاحها:

1- مشكلة فشل إقران سماعات البلوتوث بالهاتف:

إذا لم تتمكن من توصيل سماعات البلوتوث بهاتف على الإطلاق، فلا يزال بإمكانك حل هذه المشكلة، بشرط ألا تكون السماعات معطوبة بالكامل، للقيام بذلك راجع الإرشادات التالية:

تحقق من دليل التشغيل: يمكن لمعظم المستخدمين إقران سماعات البلوتوث بهواتفهم بسهولة بدون أن تواجههم أي مشكلة، ولكن إذا واجهت مشكلة عدم ظهور السماعات الجديدة في هاتفك، فقد تحتاج إلى قراءة دليل التشغيل المرفق للحصول على إرشادات حول كيفية توصيلها بهاتفك.

أفصل الأجهزة الأخرى: في بعض الهواتف الذكية قد تواجه مشكلة في سماع الصوت بجودة عالية إذا كان الهاتف متصلاً بأجهزة بلوتوث أخرى في الوقت نفسه، مثل: الساعة الذكية، لذا حاول فصل الأجهزة الأخرى أو إيقاف تشغيلها.

تأكد من توافق كلا الجهازين: مثل معظم التقنيات، مرت تقنية البلوتوث بالعديد من التحسينات على مر السنين، وبينما يجب أن يكون الهاتف الذي يدعم تقنية Bluetooth 5.0 قادرًا على الاتصال بمعظم الأجهزة، ولكن بعض سماعات البلوتوث الحديثة قد لا تتصل بالهواتف أو الأجهزة اللوحية أو الحواسيب المحمولة القديمة جدًا، لذا تحقق من إصدارات البلوتوث المدعومة على كلا الجهازين وتأكد من توافقها مع بعضها البعض.

2- مشكلة عدم وضوح الصوت أو تقطعه:

إذا كنت قادرًا على إقران سماعات البلوتوث بهاتفك، ولكن لا زلت تواجه مشاكل، مثل: ضعف جودة الصوت أو تقطعه، فقد يكون ذلك مشكلة في الاتصال اللاسلكي، لإصلاح ذلك اتبع الإرشادات التالية:

تحقق من جودة الصوت من المصدر: تأكد أولًا من أن جودة الصوت في تطبيق الموسيقى أو خدمة البث غير مفعلة بمعدل بت منخفض، كما يجب عليك التأكد من أن اتصال شبكة Wi-Fi أو بيانات الهاتف جيدة.

إلغاء اقتران السماعات وإعادة تشغيل الهاتف: قم بإلغاء اقتران السماعات بهاتفك ثم أعد تشغيل هاتفك مرة أخرى، وقم بإقران السماعات من جديد.

قم بإقران السماعات بشكل صحيح: لا تدعم معظم سماعات الأذن اللاسلكية ميزة الاستماع بسماعة أذن واحدة فقط، لذا إذا قمت بإقران كل من سمّاعات الأذن اللاسلكية ووضعت واحدة فقط في جيبك، فستتسبب في حدوث اتصال سيئ بينهما، وقد تواجه تقطعًا ومن ثم يجب عليك التحقق من الدليل المرفق لمعرفة كيفية الاستماع بسماعة أذن واحدة.

3- مشكلة خروج الصوت من سماعة أذن واحدة فقط:

معظم سماعات البلوتوث الحديثة أصبحت تواجه مشكلة جديدة وهي خروج الصوت من سماعة واحدة فقط بالرغم من إقرانها بشكل صحيح، لحل هذه المشكلة، يمكنك إعادة تعيين إعدادات البلوتوث في هاتفك، من خلال الخطوات التالية:

في هاتف آيفون:

• افتح تطبيق (الإعدادات) في الهاتف.

• اضغط على خيار (عام) General ثم اختر (إعادة تعيين) Reset.

• اضغط على خيار (إعادة تعيين إعدادات الشبكة) Reset Network Settings.

• سيقوم النظام بمسح جميع أجهزة البلوتوث والواي فاي المحفوظة.

في هاتف أندرويد:

• افتح تطبيق (الإعدادات) في الهاتف.

• اضغط على خيار (التطبيقات) Apps.

• اضغط على خيار (إظهار الكل) Show All لرؤية قائمة بجميع تطبيقاتك.

• اضغط على النقاط الثلاث فيHعلى الزاوية اليمنى لعرض تطبيقات النظام.

• قم بالتمرير لأسفل واضغط على خيار (البلوتوث) Bluetooth.

• اضغط على خيار (التخزين) Storage ثم اختر (مسح) Clear لمسح ذاكرة التخزين المؤقت

فيسبوك سيدفع أموالاً لمستخدميه لإغلاق حساباتهم.. والسبب!

وكالات- مصدر الإخبارية

قررت شركة “فيسبوك” دفع مبالغ معينة لمستخدميها من أجل إغلاق حساباتهم في تطبيق فيسبوك وإنستغرام، قبيل الانتخابات الرئاسية الأميركية وذلك لمعرفة تأثير مواقع التواصل على الرأي العام.

وقالت الشركة إنها تتوقع اشتراك ما بين 200 ألف إلى 400 ألف مستخدم في المشروع، وبمجرد الاشتراك، ستتمكن الشركة من معرفة كيفية تفاعل المستخدمين مع منتجاتها ومن ضمنها فيسبوك وإنستغرام، وفقا لصحيفة “نيويورك بوست” الأميركية.

وأكدت الشركة العملاقة أنها دخلت في شراكة مع باحثين لدراسة تأثير منتجات التواصل الاجتماعي الخاصة بها على المجتمع، خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة.

فيما تمنح الشركة خيارات بقيمة 10 دولارات و15 دولارا و20 دولارا في الأسبوع، حيث سيُطلب من بعض المستخدمين إلغاء التنشيط لمدة أسبوع واحد، بينما قد يُطلب من الآخرين مغادرة المنصة لمدة تصل إلى 6 أسابيع.

وبينت أنها قد تدفع للأعضاء المختارين ما يصل إلى 120 دولارا لإلغاء تنشيط حساباتهم بدءا من نهاية سبتمبر.

من جانبها قالت المتحدثة باسم “فيسبوك”، ليز بورغوا، الأسبوع الماضي: “سيتم تعويض أي شخص يختار الاشتراك سواء أكمل استبيانات أو ألغى تنشيط فيسبوك أو إنستغرام لفترة من الوقت. هذا هو المعيار إلى حد ما لهذا النوع من البحث الأكاديمي”.

وتابعت: “سيتم اختيار عينات علمية تمثيلية من الأشخاص في الولايات المتحدة ودعوتها للمشاركة في الدراسة. سيرى بعض المشاركين المحتملين إشعارا في فيسبوك أو إنستغرام يدعوهم للمشاركة في الدراسة”.

وأوضحت أنه سيتم تصميم عينات الدراسة للتأكد من أن المشاركين يعكسون تنوع السكان البالغين في الولايات المتحدة، وكذلك مستخدمي فيسبوك وإنستغرام، فيما من المتوقع أن تصدر نتائج الدراسة لاحقا العام المقبل”.

وأطلقت العملاقة تهديدا شديد اللهجة لأستراليا في وقت سابق متوعدة فيه بحرمان مؤسساتها الإعلامية وسكانها من نشر الأخبار المحلية والدولية.

وبحسب صحيفة “غارديان” البريطانية،  فإن “فيسبوك” هدد بمنع المستخدمين من نشر الأخبار فيه، وعلى منصة “إنستغرام” التابعة له، في حال إقرار قانون إعلامي جديد سيجبر المنصات مثله على الدفع مقابل محتوى الأخبار المنشورة فيه.

وأوضحت الصحيفة أن مؤسسات إعلامية كبيرة في أستراليا تدعم مشروع القانون، باعتباره وسيلة لتعويض الخسائر التي تكبدتها وسائل إعلام بسبب شبكات التواصل الاجتماعي مثل “فيسبوك” التي استحوذت على الإعلانات.

وتظهر إحصاءات جمعتها جامعة كانبيرا، أن 39 بالمئة من الأستراليين يعتمدون على “فيسبوك” في الأخبار العامة، و49 منهم يعتمدون عليه في أخبار فيروس كورونا على وجه الخصوص.

ابتكار فريد من نوعه.. جلد “إلكتروني” يتفاعل مع الألم مثل الجلد الحقيقي!

وكالات – مصدر الإخبارية

في ابتكار فريد من نوعه طور باحثون جلد صناعي إلكتروني يتفاعل مع الألم تمامًا مثل الجلد الحقيقي، مما يفتح الطريق أمام أطراف صناعية أفضل وروبوتات أكثر ذكاءً وبدائل غير جراحية لترقيع الجلد.

وبحسب الباحثين في جامعة (RMIT)  في ملبورن بأستراليا فإنه يمكن للجهاز النموذجي أن يكرر إلكترونيًا الطريقة التي يشعر بها جلد الإنسان بالألم.

ويحاكي الجهاز استجابة ردود الفعل شبه الفورية للجسم ويمكن أن يتفاعل مع الأحاسيس المؤلمة بسرعة الإضاءة نفسها التي تنتقل بها الإشارات العصبية إلى الدماغ.

بدوره قال الباحث الرئيسي البروفيسور مادو باسكاران (Madhu Bhaskaran): إن النموذج الأولي لاستشعار الألم كان بمثابة تقدم كبير نحو الجيل التالي من التقنيات الطبية الحيوية والروبوتات الذكية.

وأضاف:” الجلد هو أكبر عضو حسي في أجسامنا، مع ميزات معقدة مصممة لإرسال إشارات تحذير سريعة عندما يشعر بالألم، ونحن نشعر بالأشياء طوال الوقت من خلال الجلد، لكن استجابتنا للألم تبدأ فقط في نقطة معينة، مثل عندما نلمس شيئًا ساخنًا جدًا أو حادًا جدًا”.

وبيّن الباحث أنه لا توجد حتى الآن تقنيات إلكترونية قادرة على محاكاة شعور الإنسان بالألم بشكل واقعي، لكن الجلد الاصطناعي يتفاعل على الفور عندما يصل الضغط أو الحرارة أو البرودة إلى عتبة مؤلمة.

وأكد أنها خطوة مهمة إلى الأمام في التطوير المستقبلي لأنظمة ردود الفعل المتطورة التي نحتاجها لتقديم الأطراف الاصطناعية الذكية والروبوتات الذكية.

وطور فريق البحث بالإضافة إلى النموذج الأولي لاستشعار الألم، أيضًا أجهزة تستخدم إلكترونيات قابلة للتمدد يمكنها استشعار التغيرات في درجة الحرارة والضغط والاستجابة لها.

وأوضح باسكاران أن النماذج الأولية صممت لتقديم الميزات الرئيسية لقدرة استشعار الجلد بشكل إلكتروني.

وبحسب الباحث الأسترالي فإنه مع مزيد من التطوير، يمكن أن يكون الجلد الاصطناعي القابل للمط أيضًا خيارًا مستقبليًا لترقيع الجلد غير الجراحي، حيث يكون النهج التقليدي غير قابل للتطبيق أو لا يعمل.

واستأنف باسكاران:” نحن بحاجة إلى مزيد من التطوير لدمج هذه التكنولوجيا في التطبيقات الطبية الحيوية، لكن الأساسيات – التوافق الحيوي، والمدى الشبيه بالجلد – موجودة”.

ولفت الباحث إلى أن البحث الجديد يجمع بين ثلاث تقنيات كانت رائدة سابقًا وحاصلة على براءة اختراع، وهي إلكترونيات قابلة للمط، والطبقات الخارجية المتفاعلة مع درجات الحرارة، وذاكرة محاكاة الدماغ.
حيث يجمع النموذج الأولي لمستشعر الضغط بين الإلكترونيات القابلة للمط وخلايا الذاكرة طويلة المدى، ويجمع مستشعر الحرارة بين الطبقات الخارجية المتفاعلة مع درجة الحرارة والذاكرة، بينما يدمج مستشعر الألم التقنيات الثلاث.

طائرة المستقبل تتحول إلى حقيقة مع أول إقلاعٍ تجريبي لها

وكالات – مصدر الإخبارية 

في تطور مثير تحقق بالفعل، نفذت طائرة Flying-V التي تمثل ثورة في عالم الطيران، أول رحلة اختبار ناجحة، فيما يعد خطوة عملاقة على تحويل حلم “طائرة المستقبل” إلى حقيقة.

وFlyino-no-no-no-no-ng-V أو طائرة المستقبل ، طائرة ستحمل الركاب في أجنحتها، إذ يضع تصميمها الفريد مقصورة الركاب، وأماكن الشحن، وخزانات الوقود في الأجنحة.

أما سبب ذلك فيتمثل في أمر واحد هو أن الخبراء يعتقدون أن هذا الشكل الديناميكي للطائرة سيقلل من استهلاك الوقود بنسبة 20% مقارنة بطائرات اليوم.

واختبر الخبراء نموذجًا مصغرا بمقياس 22.5 كغم، و3 أمتار للطائرة المستقبلية، طوره باحثون في جامعة “دلفت” للتكنولوجيا في هولندا، وشركة الطيران الهولندية KLM.

واختبر فريق من الباحثين والمهندسين الطائرة في قاعدة جوية في ألمانيا، حيث عملوا مع فريق من شركة “إيرباص” لاختبار عمليات الإقلاع والمناورات والاقتراب والهبوط.

وقال رويلوف فوس ، الأستاذ المساعد في كلية هندسة الطيران بجامعة دلفت، الذي قاد المشروع، إن المخاوف السابقة تمثلت “في أن الطائرة قد تواجه بعض الصعوبات عند الإقلاع”، مما دفع بتنفيذ نموذج الرحلة المصغّر للتأكد من عدم حدوث مشكلات، وهو ما عبر عنه قائلا “عليك أن تطير لتتأكد من ذلك”، وفق ما نقلت “سي إن إن”.

وأشار الباحثون، إلى أنه من خلال التحكم في الطائرة عن بعد، فقد نجحوا في الإقلاع بها بسرعة 80 كم/ ساعة، بينما كانت سرعات الطيران، والزوايا، وقوة الدفع كما هو مخطط لها.

ولكن لا يزال هناك عمل يتعين القيام به لتحسين قدرات الطائرة قبل أن تنطلق في السماء، وتحمل الركاب فعلا على متنها.

ويخطط الخبراء لاستخدام البيانات التي تم جمعها من الرحلة التجريبية، مما يسمح لهم ببرمجتها في جهاز محاكاة طيران للاختبارات المستقبلية، وتحسين إمكانات رحلاتها الجوية.

وسيجري الفريق مزيدًا من الاختبارات على النموذج، ويأملون في تزويد Flyino-no-no-no-no-ng-V بدفع مستدام، نظرًا لأن التصميم يفسح المجال للعمل بالهيدروجين السائل، بدلاً من الكيروسين.

Exit mobile version