مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون صلوات تلمودية

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى وأدوا صلوت تلمودية.

وقالت وزارة الأوقاف الإسلامية إن مستوطنين يؤدون صلوات تلمودية في باحات الأقصى، تزامناً مع منع شرطة الاحتلال الفلسطينيين من البقاء فيها.

وأصافت أن الصلوات تتركز عند باب القطانين أحد أبواب المسجد الأقصى.

وأشارت إلى أن 430 مستوطنا ومتطرفا اقتحموا الأقصى بثالث أيام عيد الفصح.

ويرمز عيد الفصح في الديانة اليهودية إلى خروج بني إسرائيل من مصر هربا من فرعون بقيادة النبي موسى عليه السلام، وإلى شكرهم بما يسمونها قرابين “الشكر لله” على إنقاذهم من فرعون، حسب تفسيرهم.

وتتزامن الاقتحامات مع دعوات أطلقتها جماعات الهيكل المتطرفة إلى تكثيف الاقتحامات خلال أيام عيد الفصح.

ونشرت جماعات الهيكل في صفحاتها عبر مواقع التواصل دعوات لتقديم قرابين الفصح في المسجد الأقصى مقابل منحة مالية.

اقرأ أيضاً: القسام تنشر فيديو لأسير إسرائيلي بغزة والعائلات تغلق طريقاً بالقدس

مستوطنون يقتحمون الأقصى تزامناً مع إغلاق للمسجد الإبراهيمي

الخليل-مصدر الاخبارية:

أغلقت سلطات الاحتلال الاسرائيلي صباح الأربعاء المسجد الإبراهيمي وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة أمام المصلين المسلمين بمناسبة عيد الفصح اليهودي، وفتحته أمام المستوطنين ليومين.

وتغلق إسرائيل المسجد 10 أيام في كل عام (خلال أعياد مختلفة) أمام المسلمين وتفتحه للمستوطنين في إطار استمرار تقسيمه زمانيا ومكانيا.

ويقع الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة من الخليل التي تقع تحت السيطرة الإسرائيلية، ويسكن بها نحو 400 مستوطن يحرسهم نحو 1500 جندي إسرائيلي.

في غضون ذلك، اقتحم 234 مستوطناً، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع “عيد الفصح” اليهودي.

وأوضحت مصادر محلية، أن 234 مستوطناً اقتحموا الأقصى من جهة باب المغاربة، في اليوم الثاني من عيد “الفصح اليهودي”، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، في ظل إجراءات أمنية إسرائيلية مشددة في القدس المحتلة، حيث أعاقت حركة المصلين، ودققت في بطاقاتهم الشخصية.

اقرأ أيضاً: صور الأقمار الصناعية تكشف الاستعدادات لغزو مدينة رفح

أول أيام “عيد الفصح”.. اقتحامات استفزازية للأقصى وطقوساً تلمودية في باحاته

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

اقتحمت مجموعات من المستوطنين المتطرفين صباح اليوم الثلاثاء، في أول أيام عيد “الفصح” اليهودي، ساحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وسط حراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وتقدم الحاخام يهودا غليك، المجموعات الأولى التي اقتحمت الأقصى وضمت 85 مستوطنا.

وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس إن المستوطنين اقتحموا ساحات المسجد الأقصى على شكل مجمعات التي قامت بجولات استفزازية في ساحات المسجد الأقصى، تخللها تقديم شروحات عن “الهيكل المزعوم” وأداء طقوسا تلمودية.

وفرضت قوات الاحتلال تضييقات وتشديدات على وصول الفلسطينيين إلى مداخل البلدة القديمة والمسجد الأقصى، بالتزامن مع اقتحام المستوطنين باحاته.

ونصبت القوات عشرات الحواجز الحديدية في الشوراع والطرق المؤدية للبلدة القديمة والمسجد الأقصى، وأوقفت الفلسطينيين وفحصت هوياتهم وأغراضهم.

وأغلقت سلطات الاحتلال جميع الطرق والممرات المؤدية للبلدة القديمة في مدينة القدس، وأبواب المسجد الأقصى، في ظل انتشار مكثف لجنود الاحتلال في أرجاء البلدة وتحويلها إلى ثكنة عسكرية مغلقة.

وحول الاحتلال القدس لثكنة عسكرية، ويقيم فيها عشرات الحواجز في البلدة القديمة والأقصى، في ظل انتشار كبير للقوات الخاصة الإسرائيلية والشرطة.

ودعت ما تسمى بـ”جماعات الهيكل” إلى اقتحامات واسعة ومحاولة إدخال ” قرابين الفصح” إلى المسجد الأقصى احتفالا بـ”الفصح” اليهودي الذي بدأ الثلاثاء ويستمر لمدة أسبوع.

ووجه 15 حاخاما رسالة لمكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ومكتب وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، يطالبونهما بضرورة السماح للمستوطنين بذبح “قرابين الفصح” اليهودي داخل المسجد الأقصى حسب ما تقتضيه شريعة التوراة.

اقرأ/ي أيضاً: القدس: الاحتلال يقتحم منزل الشهيد “المحتسب” في بيت حنينا تمهيداً لهدمه

تزامناً مع احتفالات عيد “الفصح العبري”.. مستوطنون يقتحمون الأقصى

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

اقتحم عشرات المستوطنين صباح اليوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، وسط حراسة أمنية مشددة من شرطة الاحتلال، وذلك بالتزامن مع بدء الاحتفالات بـ”الفصح العبري”.

وأفادت دائرة الأوقاف أن عشرات المستوطنين يرافقهم عناصر من شرطة الاحتلال اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في ساحات الحرم، وأدوا طقوسا تلمودية في المنطقة الشرقية منه وقبالة قبة الصخرة.

وشددت قوات الاحتلال، اليوم الإثنين، إجراءاتها العسكرية في القدس ومحيطها، وفرض إجراءات مشددة على حاجز تياسير العسكري ما تسبب بحدوث أزمة مركبات خاصة المتوجهين إلى الأغوار.

وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، الحواجز العسكرية شمال شرق مدينة القدس المحتلة، وأعاقت حركة الفلسطينيين، حيث أغلقت قوات الاحتلال أغلقت حاجز قلنديا أمام مرور الفلسطينيين، والمركبات.

كما أغلقت قوات الاحتلال حاجز جبع العسكري المقام شمال شرق المدينة، وحاجز العيزرية شرق مدينة القدس، ومنعت الفلسطينيين من المرور. وشددت القوات من اجراءاتها العسكرية في مدينة القدس، بزعم تنفيذ عملية دعس.

وأغلقت قوات الاحتلال، حاجزي عطارة وعين سينيا. وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال أغلقت الحاجزين في كلا الاتجاهين، ومنعت مركبات المواطنين من المرور، ما تسبب بأزمات مرورية خانقة.

اقرأ/ي أيضاً: القدس: الاحتلال يقتحم منزل الشهيد “المحتسب” في بيت حنينا تمهيداً لهدمه

دعوات يهودية لذبح قرابين في المسجد الأقصى يومي الأحد والاثنين

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

دعت جماعتان متطرفتان، مساء الجمعة، إلى ذبح قرابين في المسجد الأقصى تزامناً مع عيد الفصح اليهودي.

وحثت جماعة الهيكل المتطرفة “حوزريم لهار” أنصارها إلى التجهز لذبح قربان عيد الفصح اليهودي في المسجد الأقصى يومي الأحد والاثنين قبيل العيد.

ونشرت الجماعة إعلانين لحدثين مرتبطين، أولهما يوم الأحد القادم (21 أبريل/نيسان)، والذي يتضمن التجمع صباحا في مستوطنة كوخاف يعكوف شمالي القدس، والانطلاق بصحبة القربان الحيواني نحو القدس المحتلة.

أما الإعلان الثاني فتضمن دعوة علنية لذبح ذلك القربان (عنزة أو خروفا عمرهما أقل من عام) داخل المسجد الأقصى، عشية عيد الفصح، وتحديدا يوم الاثنين (22 أبريل/نيسان).

من جانبها، أعلنت جماعة “العودة إلى جبل الهيكل” المتطرفة تخصيص مكافآت مالية بقميه 50 ألف شيكل لمن ينجح في تهريب وذبح القرابين داخل الحرم القدسي في عيد الفصح اليهودي.

وخصصت مكافآت مالية أخرى لمن يحاول تهريب القربان ويفشل.

وتستمر جماعات “الهيكل” المزعوم بحشد مناصريها من المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى في عيد “الفصح” العبري، وتدنيسه بإقامة الطقوس فيه، والتي يتخللها إدخال فطير العيد، وقراءة جماعية لمقاطع من “سفر الخروج”، ودخول طبقة “الكهنة” بلباس “التوبة” الأبيض، وذبح “قربان” العيد في باحاته.

اقرأ أيضاً: المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تدخل في حالة تأهب قصوى مع بدء عيد الفصح

القدس: الاحتلال يقتحم منزل الشهيد “المحتسب” في بيت حنينا تمهيداً لهدمه

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

اقتحمت قوات الاحتلال بأعداد كبيرة، صباح اليوم الثلاثاء، شقة عائلة الشهيد المقدسي خالد المحتسب في بلدة بيت حنينا، شمال القدس، تمهيدا لتنفيذ قرار هدمها.

وبحسب مصادر محلية، قامت قوات من جيش الاحتلال بأعداد كبيرة باقتحام بيت حنينا، وانتشرت في شوارعها ومفارقها الرئيسية، ثم داهمت البناية السكنية التي تضم شقة الشهيد خالد المحتسب.

وأجبرت قوات الاحتلال سكان البناية على إخلائها والخروج منها، وطالبتهم بعدم إغلاق أبواب الشقق.

وبحسب القناة العبرية السابعة، فإن المحتسب، نفذ عملية إطلاق النار بعد أيام من اندلاع الحرب على قطاع غزة.

وتسببت العملية حينها بإصابة شرطيين إسرائيليين أحدهما وصفته حالته حينها بالخطيرة.

اقرأ/ي أيضاً: جيش الاحتلال يقتحم مدن الضفة والقدس

200 ألف مصل يحيون ليلة القدر في الأقصى رغم قيود الاحتلال وعراقيله

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

أدى 200 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في ليلة القدر (السابع والعشرين من شهر رمضان) في المسجد الأقصى المبارك، متجاوزين إجراءات الاحتلال وقيوده وعراقيله.

واعتقلت قوات الاحتلال عددا من الشبان أثناء خروجهم من البلدة القديمة.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتدت بالضرب على عدد من الشبان عقب الانتهاء من صلاتي العشاء والتراويح، ما أسفر عن إصابة شابين برضوض طفيفة.

وفرضت سلطات الاحتلال هذه السنة في شهر رمضان قيودا إضافية على الوافدين للمسجد الأقصى.

ونصب المعتكفون خيامهم الرمضانية في أروقة الأقصى لإحياء سنة الاعتكاف في ليالي العشر الأواخر من رمضان، وتعرض المعتكفون لمضايقات واعتقالات من قبل شرطة الاحتلال طالت على الأقل 27 معتكفا.

وعززت شرطة الاحتلال قواتها في مدينة القدس المحتلة ونشرت نحو 3 آلاف عنصر في محيط المسجد الأقصى والبلدة القديمة.

وفي وقت سابق الجمعة، قالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة، إن 120 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان في المسجد الأقصى.

وانتشرت قوات الاحتلال في شارع الواد داخل البلدة القديمة وفي شارع نابلس قرب باب العامود، وفي محيط باب الأسباط ونصبت حواجز حديدية، واعتدت على الشبان تزامنا مع توافدهم إلى الأقصى لأداء الصلاة ومنعت مرور المركبات والدراجات النارية من حي وادي الجوز.

كما عرقلت قوات الاحتلال عمل الصحافيين عند منطقة باب الأسباط.

وأدى مئات المصلين الصلاة في الشوارع قرب حواجز الاحتلال، بعد منعهم من الدخول للصلاة في الأقصى، جلهم من المسنين.

اقرأ/ي أيضاً: الضفة والقدس تشهدان حملة اعتقالات إسرائيلية واسعة

الآلاف يؤدون صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان في المسجد الأقصى

القدس المحتلة _مصدر الإخبارية:

أدى عشرات الآلاف اليوم صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك في رحاب المسجد الأقصى المبارك.

وقالت دائرة الأوقاف والشؤون الإسلامية، إن 120 ألفا صلوا الجمعة في الاقصى رغم قيود قوات الاحتلال الإسرائيلي ومنعها أخرين من الوصول للمسجد.

وكانت سلطات الاحتلال نشرت قواتها في محيط البلدة القديمة بالقدس وعلى أبواب المسجد الأقصى، وتحققت من هويات الوافدين للصلاة.

ويحيي ليلة السبت عشرات آلاف الفلسطينيين ليلة القدر في المسجد الأقصى، والتي يلتمسها المسلمون عادة مساء 26 رمضان من كل عام.

وكانت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أعلنت أمس الخميس عن نشر 3600 عنصر بمدينة القدس الشرقية خلال فترة صلاة الجمعة وحتى صباح السبت.

اقرأ أيضاً: مجلس حقوق الإنسان يصادق على حظر تصدير السلاح للاحتلال

الأقصى يشهد اعتداءات على المصلين في باحاته فجراً

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي عقب صلاة فجر يوم الجمعة، على آلاف المصلين في المسجد الأقصى المبارك، بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع واعتقلت خمسة شبان على الأقل.

وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال استخدم طائرة مسيرة محملة بقنابل الغاز، للاعتداء على المصلين في الأقصى وإلقائها عليهم، لافتة إلى أن آلاف المصلين والمعتكفين رددوا هتافات منددة بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قبل الاعتداء عليهم.

وعقب انتهاء الصلاة اعتقلت قوات الاحتلال، خمسة شبان على الأقل -لم تعرف هوياتهم- أثناء خروجهم من المسجد الاقصى.

وكانت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، قالت إن أكثر من 65 ألف مصل أدوا صلاة فجر الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك.

وأشارت المصادر إلى توافد عديد من أهالي بلدات ومدن الداخل المحتل قبيل الفجر لأدائها في المسجد الأقصى.

اقرأ/ي أيضاً: مقتل القيادي بفيلق القدس محمد رضا زاهدي بغارة إسرائيلية على سوريا

125 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في الأقصى

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

أدى قرابة 125 ألف مصل صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك.

وقال خطيب المسجد الأقصى يوسف أبو اسنينة، إن شعبنا الفلسطيني شد الرحال إلى المسجد الأقصى اليوم للتأكيد على إسلاميته ورفض تهويده.

وواصلت قوات الاحتلال فرض قيود مشددة وتضييقات على وصول المواطنين إلى مدينة القدس المحتلة، وعزّزت من تواجدها على الحواجز العسكرية المؤدية إلى المدينة المقدسة، ودققت في هويات المواطنين ومنعت المئات منهم من الوصول إليها لأداء صلاة الجمعة، بذريعة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة.

وقد أدى مئات المواطنين الصلاة في الشوارع، قرب حواجز الاحتلال، بعد منعهم من الدخول للصلاة في الأقصى، جُلهم من المسنين.

اقرأ أيضاً: نتنياهو منح رئيس الموساد صلاحيات جديدة لمفاوضات الدوحة

Exit mobile version