التصنيف: صحة وجمال

صحة _ مصدر الإخبارية

هل لاحظت أنّ اسنانك لم تعد ناصعة البياض كما في الوقت السابق، وهل شعرت بالإنزعاج من اصفرار لونها؟

من حسن الحظ أن ظاهرة اصفرار الأسنان ليست حالة مرضية خطيرة مثل آلام الأسنان وغيرها، ولكنها تُزعج الأشخاص كونها تُزعزع الثقة بالنفس، وتُفقده الرغبة في الابتسام.

وهناك العديد من الأسباب تعود لتغير لون الأسنان، ومن الممكن أن يتحسن لون أسنانك ببساطة بتغيير بعض ما تأكله أو تشربه، مع تحسين الروتين الذي تتبعه للعناية بفمك.

وتناول الحساب الرّسمي لوزارة الصحة المصرية بتغريدة عبر موقع “تويتر” بعض الأسباب التي قد تسبب اصفرار الأسنان.

إليك أسباب لاصفرار الأسنان:

• الأطعمة: الأنظمة الغذائيّة المليئة بالسّكريات والكربوهيدرات تتسبب بتصبغ الأسنان والنّخور.
• المشروبات: المشروبات مثل الشاي والقهوة.
• التدخين: تُلطِّخ منتجات التّبغ الأسنان باللون الأسود مع مرور الوقت.
• الدّواء: يمكن لبعض المضادات الحيويّة تحويل الأسنان إلى اللون الرمادي أو البنّي.
• سوء نظافة الفم: الأسنان الملطّخة قد تكون علامة على تراكم طبقة الـ”بلاك” أو التسوّس.
• الأمراض: بعض الالتهابات الفمويّة.
• الإفراط في الفلورايد: استهلاك مياه الشرب المفلورة، والعصائر، والمكمّلات الغذائيّة.
• الشّيخوخة: تبدأ الأسنان في الاصفرار مع تقدّم السّن.
• العامل الوراثي: يمكن أن يكون اصفرار الأسنان وراثيًا.
• الصّدمات الخفيفة: تتحوّل الأسنان للون الرمادي أو الأسود عند التعرّض لإصابة ما.

ولا تقتصر طرق حماية الأسنان على تنظيفها يوميًا، إذ تعتمد على وسائل عديدة، منها مراقبة ما تستهلكه.

وأوصت منظمة الصحة العالمية (WHO) وخدمة الصحة الوطنية في بريطانيا (NHS) بألا تشكّل السّكريات الحرّة أكثر من 5% من السعرات الحراريّة المُستهلكة يوميًا.

ويبلغ ذلك حوالي 30 جرامًا، أي حوالي 8 ملاعق صغيرة، من السكر يوميًا بالنّسبة للبالغين والأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 11 عامًا.

وكالات – مصدر الإخبارية

نعاني كثيراً من القلق الناتج عن عوامل جسدية ونفسية، ليشير الخبراء إلى بعض الأعراض الجسدية الأكثر شيوعاً للقلق والآليات الكامنة وراءها.

بحسب موقع “لايف ساينس” هناك خمس أعراض أساسية للقلق تظهر على الجسد:

الصداع

تقول جمعية القلق والاكتئاب الأمريكية إن الصداع النصفي والصداع اليومي المزمن شائعان لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطراب القلق، وأن الصداع يمكن أن يحدث بسبب إفراز هرمونات التوتر، والتي يمكن أن تقيد الأوعية الدموية في الدماغ.

في حين من الصعب تحديد أيهما يأتي أولا: القلق أو الصداع فيمكن أن يكون الصداع جزءا من أعراض القلق أو أن الصداع يمكن أن يؤدي في الواقع إلى القلق.

القلب والأوعية الدموية

يقول الخبراء إنه غالباً ما يبلغ الأشخاص المصابون بالقلق عن أعراض القلب والأوعية الدموية، مثل ضيق الصدر أو ضربات القلب، وأن السبب في ذلك هو أن هرمونات التوتر يمكن أن تسبب انقباض الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة معدل ضربات القلب.

الجهاز الهضمي

فعندما يكون الفرد قلقا، تدخل المزيد من هرمونات التوتر إلى الجهاز الهضمي. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الانتفاخ وآلام البطن والغثيان والإمساك.

ضعف المناعة

فالكورتيزول، الذي يتم إنتاجه بشكل مفرط خلال فترات القلق، يمكن أن يؤثر على جهاز المناعة عن طريق تعطيل إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تقاوم العدوى. وقال: “الإفراج المستمر عن الكورتيزول سيؤدي بالتالي إلى زيادة فرصة الإصابة بالعدوى”.

التنفس والدوخة

فالتنفس السريع والضحل والدوخة من الأعراض الشائعة للقلق، وغالباً نشعر بالقلق عندما نتوقع أن شيئا قد يحدث ويتفاعل الجسم لمساعدتنا في التعامل مع موقف شديد أو مرهق. وينتج عن ذلك استجابة قتال أو هروب.

وسيستجيب الجسم عن طريق زيادة تنفسنا بحيث تنقل رئاتنا المزيد من الأكسجين من خلاله في حال احتجنا إلى الهروب”. لكن إنريكي قال إن هذا يمكن أن يجعل الناس يشعرون بضيق في التنفس، ما قد يؤدي إلى مزيد من القلق أو الذعر.

وقد تؤدي زيادة وتيرة التنفس أيضا إلى الدوار،  فعندما نشعر بالقلق، نبدأ في التنفس بسرعة وعمق. وهذا يؤدي إلى انخفاض مستويات ثاني أكسيد الكربون في الدم مما يسبب الغثيان والدوخة أو الوخز في اليدين أو القدمين”.

اقرأ أيضاً: خرافات شائعة حول نوبات مرض الصرع

وكالات – مصدر الإخبارية

يعاني العاملون والموظفون في كثير من الأحيان من الضغط النفسي والجسدي في العمل، ولكن هل سمعت بمتلازمة الاحتراق النفسي المهني؟ إليك التفاصيل.

يقول عالم النفس مارسيل سولتييف، إن أي شخص يمكن أن يعاني من متلازمة الاحتراق النفسي المهني، بغض النظر عن مهنته ومكان عمله، وأن هناك عدة عوامل تؤدي إلى الإصابة بهذه المتلازمة، منها الإجهاد المزمن في العمل وإدمان العمل ونكران الذات.

ويلفت إلى أنه إذا لم ينتبه الشخص إلى الإرهاق الذي يعاني منه فسوف يؤدي إلى عواقب وخيمة، موضحاً أنه وفقا للإحصائيات يعاني الكثيرون من هذه المتلازمة.

10 علامات تدل على متلازمة الاحتراق النفسي المهني:

• الإرهاق الفكري والعاطفي.
• المقاومة عند الذهاب إلى العمل.
• التعب المزمن.
• التهيج.
• صعوبة التركيز.
• قلة الإنتاج.
• الشعور بالذنب.
• فقدان الهدف.
• سوء الحالة الصحية.
• كراهية الذات والآخرين.

في الوقت نفسه يؤكد العالم النفسي أن السبب الرئيسي لهذه المتلازمة، هو أن الكثيرين لا يعرفون كيفية الاسترخاء، مضيفاً: “الشخص الذي يعاني منها لا يعرف كيف يسترخي، لأنه لم يتعلم ذلك في مرحلة الطفولة، لذلك إذا سألناه كيف سيقضي عطلة نهاية الأسبوع، فإن دماغه سوف يجهد”.

وينصح لتجنب هذه المتلازمة بالتخطيط لكيفية قضاء العطلة والتجوال كثيرا والتواصل مع الأقارب والأصدقاء وقراءة الكتب والنوم جيدا وممارسة الرياضة.

كما ينصح العالم بعمل كل ما ترغب وتشتهيه نفسه في العطلة، لأن المهم في العطلة هو عدم التفكير بالعمل.

اقرأ أيضاً: الوجبات السريعة وفائدة لن تتوقعها للصحة.. إليك تفاصيل الدراسة

وكالات – مصدر الإخبارية

رغم كل الدراسات التي تؤكد آثارها السلبية وأضرارها على الصحة، إلا أن علماء بريطانيين يتحدثون عن فائدة تحملها الوجبات السريعة الغنية بالدهون للصحة.

تقول دراسة التي نشرت نتائجها في مجلة Mucosal Immunology، إن النظام الغذائي عالي الدهون يسمح للجهاز المناعي بالتخلص من الطفيليات التي تعد سببا رئيسيا للمرض والوفاة في البلدان النامية.

وتبين الدراسة أن الديدان الطفيلية تؤثر على حياة ما يصل إلى مليار شخص على مستوى العالم، وتحديدا أولئك الذين يعانون سوء الصرف الصحي، وصعوبة الحصول على المنتجات الصحية وتلك الخاصة بالنظافة الشخصية.

وتشير إلى أن إحدى هذه الطفيليات، وتسمى “الدودة السوطية”، تعيش في الأمعاء البشرية وتسبب عدوى تسمى “داء المشعرات”.

كما تتسبب هذه العدوى في إتلاف الأمعاء الغليظة، ويمكن أن تؤدي إلى آلام في البطن، وغثيانا وقيئا وصداعا، وحتى برازا دمويا.

وتفيد الدراسة بأن الأنظمة الغذائية عالية الدهون تعتبر شائعة جدا، وخصوصا مع الانتشار السريع لمطاعم الوجبات السريعة التي تقدم مأكولات عالية السعرات الحرارية.

وأظهرت الدراسة الحديثة أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون بمساعدة خلايا ST2، يزيد من استجابة T-helper 2 لتخليص الديدان الطفيلية من الأمعاء الغليظة.

وعلّق جون ورثينغتون من قسم الطب الحيوي وعلوم الحياة بجامعة “لانكستر” بأن فريق البحث تفاجأ بأن النظام الغذائي الغني بالدهون “يسمح للخلايا التائية بالاستجابة الصحيحة لطرد الدودة الطفيلية”.

وتابع ورثينغتون: “من الضروري إجراء المزيد من البحوث حول دور الأنظمة الغذائية عالية الدهون لأن دراسات سابقة أوضحت تأثيرات ضارة لها”.

اقرأ أيضاً: فائدة جديدة للفراولة على الصحة.. هذا ما كشفه الخبراء

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت دراستان حديثتان بأن استنشاق الهواء الملوث يؤدي إلى زيادة خطر التعرض للاكتئاب والقلق على المدى البعيد.

وفي الدراسة الأولى التي نشرت في مجلة “غاما سايكتري” الأسبوع الماضي، خضع نحو 390 شخصاً لدراسة مستويات التلوث التي تعرضوا لها جسب عناوين بيوتهم في المملكة المتحدة، لمدة 11 عاماً.

وتتلخص مستويات التلوث بالجسيمات الدقيقة PM2.5 وPM10 وثاني أكسيد النيتروجين وأكسيد النيتريك، وهي غازات ملوثة من محطات توليد الطاقة بالوقود الأحفوري، والناشئة من حركة المرور على الطرق.

وخلصت إلى أن التعرض لبعض الملوثات على المدى البعيد مرتبط بزيادة خطر التعرض للاكتئاب.

وفي الدراسة الثانية التي نُشرت الجمعة في مجلة “غاما أوبن نتوورك” ركزت على تأثير الجسيمات الدقيقة (PM2.5) وثاني أكسيد النيتروجين، والأوزون على من أعمارهم تتخطى 64 عاماً، لمعرفة أثر التلوث على المتقدمين في العمر من الاكتئاب.

وشملت 8.9 ملايين شخص بينهم 1.5 مليون يعانون من الاكتئاب، خلصت إلى تأكيد وجود رابط بين التلوث والاكتئاب.

ويفسر الباحثون الرابط من خلال العلاقة بين التركيزات العالية من الملوثات والالتهابات في الدماغ، بحسب الدراستين.

ويشير ذلك إلى زيادة التخوفات من أثر التلوث والهواء الملوث على الصحة النفسية بجانب الاكتئاب، إضافة إلى التلوث وأمراض الجهاز التنفسي.

اقرأ أيضاً:ادخلي مطبخك وحاربي الاكتئاب بهذه الأطعمة

وكالات – مصدر الإخبارية

دائما ما يوصي الأطباء بمضغ الطعام جيداً للحصول على الفائدة المنشودة والحفاظ على صحة الهضم، كما يوصي خبير بالأكل البطيء للوقاية من الأمراض ولكن كيف؟

في التفاصيل يقول الطبيب بيتر غارتنر مدير بارك إيغلز الطبي في النمسا، إن الأكل البطيء ومضغ كل قضمة من الطعام 30 مرة على الأقل يمكن أن يساعد على مكافحة أمراض مثل السكري وأمراض القلب.

ويتابع الطبيب أن الإسراع في تناول الطعام يزيد خطر التعرض لضرر صحي بسبب الطعام غير المهضوم، وأن عادة البلع هذه يمكن أن تسبب التهاب الأمعاء وتدمر خلايا المناعة المخزنة بداخلها.

وبحسبه، يساعد الحفاظ على صحة القناة الهضمية في منع البروتين المرتبط بمرض باركنسون من الانتقال من القناة الهضمية إلى الدماغ، كما تم ربط مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والاكتئاب بأداء الأمعاء الضعيف.

ويلفت إلى أن الشخص العادي يمضغ طعامه لمدة 10 ثوان فقط، إلا أن مضغ كل قضمة بدقة يمكن أن يحافظ على صحة الأمعاء عن طريق “الهضم المسبق” للطعام.

ويضيف: “بذلك، يتم تكسير كل لقمة بواسطة اللعاب، ويتم إيصالها في شكل أكثر قابلية للهضم، دون إجهاد الأمعاء.”

اقرأ أيضاً: فائدة جديدة للفراولة على الصحة.. هذا ما كشفه الخبراء

وكالات – مصدر الإخبارية

من منا لا يحب فاكهة الفراولة المميزة بنكهتها اللذيذة، وكأي نوع من الفاكهة تحمل هذه الثمرة فوائد عديدة للصحة، لتكشف دراسة حديثة عن فائدة غير شائعة لها.

في تفاصيل الدراسة الصادرة عن Global Burden of Disease، فإن تناول الفراولة يفيد القلب، حيث أن كوباً صغيراً منها يوميا، يمكن أن يحسّن من صحة القلب.

ويقول البروفيسور في معهد ليلينوي للتكنولوجيا، بريت بيرتون فريمان إن اتباع نظام غذائي لا يتضمن تناول الفاكهة، من بين عوامل الخطر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري، مضيفاً: “من الضروري أن تتضمن الأنظمة الغذائية كميات كافية من الفاكهة، ومراعاة التنوع فيها”.

ويتابع الخبير أن تناول كوب من الفراولة يوميا قد يظهر آثارا مفيدة على صحة القلب والأوعية الدموية، كما تشمل فوائدها خفض الكوليسترول وزيادة قوة الأوعية الدموية ومرونتها، وخفض السكر في الدم ومقاومة الأنسولين، بالإضافة إلى تقليل الالتهابات.

في الوقت نفسه ينصح الخبراء بأهمية اعتماد الفراولة كدواء للوقاية عدد من الأمراض من بينها مرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والأوعية الدموية لدى البالغين في العمر.

وكانت دراسات قديمة أكدت وجود أدلة على أن الفراولة قد تساعد في الحماية من بعض أنواع السرطان، ويمكن أن تكون مفيدة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.

اقرأ أيضاً: إليك أطعمة يمكنها مساعدتك في علاج غصة القلب