خاص-مصدر الإخبارية
تناقل روّاد موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك" مقطع فيديو لوزير التربية والتعليم السابق صبري صيدم معقبًا، على تصوير فيلم موسيقي في مقام النبي موسى الأثري، قال فيه: " لن نقبل إلا بثبات الفلسطيني بهذا المكان، ولن نرضى إلا بخروج نتائج لجنة التحقيق بعد ساعات".
لكن ليس هذا فحسب بل عاد ليكرر مشددًا عبارة " لن نقبل إلا بثبات الفلسطيني المسلم" بعدما أشار عليه أحد الحاضرين بتخصيص المسلم على وجه الذكر.
وسرعان ماصاحب هذا الخطاب ضجة حوله حملت معها انتقادات لاذعة وُجّهت له، إذ وصفه البعض بالخطاب "العنصري الشعبوي" ، وآخرون اعتبروه "طائفي".
في هذا السياق رصدت شبكة مصدر الإخبارية ردود أفعال النشطاء على هذه القضية.
بدورها قالت الناشطة فداء أبو حمدية :" فلسطين للجميع ، يوم أمس احتفلنا بعيد ميلاد ابننا المسيح بن مريم، فالمكان يتسع للجميع ولكن يبدو أن صدور الكثيرون ضيقة".
وأضافت "الفلسطيني كما هو بغض النظر عن انتماؤه السياسي وعقيدته، يجب أن نوجه نظرنا أولًا للأقصى الذي يُدنس من قبل الاحتلال الإسرائيلي".
يا رب بس الدكتور صبري صيدم ينزل بكرة على ساحة الباصات القديمة في الخليل والحسبة القديمة
ويقول: "لا مكان لغير الفلسطيني...
تم النشر بواسطة Fidaa Abuhamdiya في