معبر رفح

بالأسماء.. كشف المسافرين من أصحاب التنسيقات المصرية عبر معبر رفح

غزة – مصدر الإخبارية

نشرت الهيئة العامة للمعابر والحدود بوزارة الداخلية بغزة، كشف جديد أصحاب التنسيقات المصرية من قبل الجانب المصري، المقرر سفرهم عبر معبر رفح يوم غد الثلاثاء 29 سبتمبر 2020.

ونوهت أنه على كل مسافر من أصحاب التنسيقات المصرية التوجه لإجراء الفحص لدى المراكز الطبية التي أعلنت عنها وزارة الصحة في المحافظة التي يتبع لها، وذلك اليوم الإثنين الساعة الخامسة عصراً.

وأوضحت من يتغيب عن إجراء الفحص الطبي يفقد حقه في السفر.

مرفق أسماء المسافرين بالكشف الجديد.

وكانت أعلنت كشف المسافرين المقرر مغادرتهم عبر معبر رفح ليوم الثلاثاء  29 سبتمبر 2020، والذين عليهم إجراء الفحص الطبي الخاص بفيروس كورونا

مرفق كشف المسافرين ليوم الثلاثاء 29 سبتمبر 2020 (اضغط هنا)

ووصل قطاع غزة، مساء الإثنين، أعداد جديدة من المواطنين العالقين عبر معبر رفح البري، قادمين من جمهورية مصر.

وقالت الهيئة العامة للمعابر بوزارة الداخلية والأمن الوطني إن أطقمها سهلت وصول أعداد جديدة من المواطنين العالقين خلال عمل اليوم الثاني من فتح المعبر في كلا الاتجاهين.

وأشارت الهيئة إلى أنه يتم تحويل جميع المواطنين العائدين إلى مراكز الحجر الصحي بمحافظات غزة لمدة أسبوع، وفق تعليمات وزارة الصحة.

وقالت وزارة الداخلية إنه منذ ساعات فجر الأحد عملت أطقم الهيئة العامة للمعابر والحدود بوزارة الداخلية، على نقل المسافرين من المحافظات إلى الصالة الخارجية لمعبر رفح، وفق إجراءات السلامة والوقاية والتباعد، في ظل إجراء الفصل بين المحافظات وحظر التجوال لمواجهة جائحة كورونا.

وذكرت “هيئة المعابر” أن أطقمها جهزت حافلات المسافرين داخل صالات المغادرة في المعبر، حيث بدأت مغادرتها باتجاه الصالة المصرية منذ ساعات الصباح، في حين يُنتظر بدء وصول أعداد من العالقين في صالة الاستقبال.

ولفتت الهيئة إلى أن العمل عبر المعبر في الاتجاهين يتم وفق ترتيبات خاصة؛ ووفق إجراءات السلامة والوقاية في ظل انتشار فيروس كورونا في غزة.

ومنذ أيام، نشرت “هيئة المعابر” كشوفات المسافرين المقرر مغادرتهم خلال أيام فتح المعبر، وأشرفت على إجرائهم الفحص الطبي لفيروس كورونا من قبل وزارة الصحة، وفق البروتوكول المعتمد لجميع المسافرين المغادرين.

وتعد هذه المرة الأولى لفتح معبر رفح منذ انتشار جائحة “كورونا” في قطاع غزة في 24 أغسطس الماضي، حيث يشهد القطاع إجراءات وقائية وحظراً للتجوال وإغلاقاً للمعابر والمنافذ.

Exit mobile version