الصحة بغزة تسجل حالة وفاة و80 إصابة جديدة بكورونا خلال ال24 ساعة الماضية

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أعلنت وزارة الصحة بغزة عن وفاة سيدة مسنة (83) عاماً جراء إصابتها بفيروس كورونا كما سجلت (80) إصابة جديدة بكورونا المستجد (كوفيد19) خلال ال24 ساعة الماضية.

وقالت الصحة بغزة أن حالة الوفاة التي سجلت خلال ال24 ساعة الماضية هي للمواطنة طرفة أبو الجديان وقد توفت في مستشفى غزة الأوروبي.

وأشارت الوزارة في ملخص التقرير اليومي لفيروس كورونا في قطاع غزة، أن إجمالي عدد العينات التي تم فحصها خلال ال24 ساعة الماضية هي 1813، ظهر منها 80 إصابة مؤكدة.

وأضافت أن بتسجيل الإصابات الجديدة يصبح تراكمي عدد الإصابات منذ مارس الماضي 1631 إصابة منها:

–  حالات نشطة حالياً: 1506
(1501 من المجتمع و 5 من العائدين)
–  متعافين: 114
–  وفيات: 11 ( 10 من داخل المجتمع و 1 من العائدين)

وبينت الصحة بغزة أن غرفة عمليات الطوارئ في الوزارة تبحث الإجراءات المناسبة وفق الحالة الوبائية لكل منطقة.

وقالت أنها بحاجة ماسة إلى تكاثف الجميع من أجل كسر حلقات التفشي.

كما أكدت الوزارة على الجميع المحافظة على ارتداء الكمامة وغسيل اليدين والتباعد الجسدي عند الخروج من المنزل.

وطالبت الصحة على تشديد إجراءات الوقاية لكبار السن وذوي الأمراض المزمنة والاطفال وضعيفي المناعة وعدم الخروج من المنازل الا للضرورة.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس الخميس، عن تسجيل ألف إصابة جديدة بفيروس “كورونا” المستجد خلال الساعات الـ24 الأخيرة، في أعلى حصيلة يومية منذ انتشار الفيروس في آذار الماضي.

وبحسب معطيات وزارة الصحة، بلغت حصيلة الوفيات بالفيروس 224 وفاة، فيما وصل عدد الإصابات إلى 37214 إصابة، تعافى منها 25483، في حين لا يزال هناك 11,507 حالات نشطة، منها 31 توصف بالحرجة، كما أجري في مختبرات وزارة الصحة حتى الآن 326,469 فحصا للكشف عن الإصابة.

ومنذ بداية الشهر الجاري وحتى اليوم، تم تسجيل 44 وفاة و6724 إصابة جديدة بالفيروس، مقابل 4691 حالة تعاف.

وقالت الصحة إن محافظة الخليل ما زالت تتصدر المشهد بعدد حالات الوفاة وحصيلة الإصابات، حيث سجلت 123 حالة وفاة، و14,447 إصابة، منها 3,129 إصابة لا تزال نشطة.

وتحتل مدينة القدس وضواحيها المرتبة الثانية بتسجيلها 38 وفاة (26 في المدينة) و11268 إصابة، منها 1862 إصابة لا تزال نشطة في المدينة و742 في الضواحي.

وتحول إجراءات الاحتلال دون التأكد من البيانات الصادرة عن الحالة الوبائية في مدينة القدس، ويتم الاعتماد على جهود لمجموعة من الأطباء الفلسطينيين في العاصمة المحتلة الذين يتطوعون في متابعة حصيلة الإصابات بصورة يومية.