الصحة الفلسطينية: تسجيل 498 إصابة جديدة بفيروس “كورونا” و112 حالة تعافٍ

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ، تسجيل 3 حالات وفاة و498 إصابة جديدة بفيروس “كورونا” و112 حالة تعافٍ خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

وقالت وزيرة الصحة مي الكيلة في تصريح صحفي، اليوم السبت، إن الإصابات الجديدة توزعت كما يلي:

محافظة الخليل (104)، محافظة نابلس (91)، محافظة بيت لحم (32) محافظة قلقيلية (8)، محافظة رام الله والبيرة (28)، محافظة أريحا والأغوار (1)، محافظة جنين (3)، محافظة طولكرم (36)، محافظة القدس (194)، من بينها 179 داخل مدينة القدس، قطاع غزة (1).

وتابعت الكيلة، إن حالات التعافي الجديدة سجلت في: محافظة جنين (5)، مدينة القدس (106)، قطاع غزة (1).

وأوضحت أن نسبة التعافي بلغت 59.9%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 39.5%، وحالات الوفاة 0.6% من مجمل الإصابات المسجلة في فلسطين.

ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 55 مريضا غرف العناية المكثفة، بينهم 5 مرضى على أجهزة التنفس الاصطناعي.

وكانت الوزارة أعلنت تسجيل حالتي وفاة صباح اليوم لمريض من محافظة الخليل، ومريض من محافظة نابلس، فيما سجلت حالة وفاة ثالثة لمريض في جبل المكبر داخل مدينة القدس.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ، اليوم السبت، وفاة ثانية بفيروس كورونا منذ صباح اليوم السبت، وهي لمواطن من نابلس يبلغ من العمر (62 عاما)، ما يرفع حصيلة الوفيات بالفيروس في فلسطين إلى 118 وفاة.

يشار إلى أن حالة وفاة قد سجلت صباح اليوم لمواطن يبلغ من العمر (85 عاما) من الريحية جنوب الخليل، متأثرا بإصابته بـالفيروس، وكان يعاني من أمراض مزمنة.

وقالت: “يرفع ذلك حصيلة الوفيات بالفيروس في فلسطين إلى 118 وفاة، منوهة إلى أن المتوفى كان يعاني من أمراض مزمنة.

أعلنت وزارة الصحة بغزة، عن تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا في قطاع غزة من العائدين مؤخراً عبر معبر رفح.

وذكرت في بيان وصل “مصدر الإخبارية” نسخة عنه اليوم السبت، أنه تم إجراء فحص سريع للحالة المصابة داخل المعبر وعزلها فور صدور النتيجة الأولية وسحب عينة مخبريه أخرى لفحص الفيروسات PCR والذي أكد إصابة الحالة بفيروس “كورونا”.

وقالت إن الطواقم الطبية تتابع صحياً 1841 عائد عبر معبر رفح وتجري الفحص المخبري للفيروسات PCR لمزيد من الترصد الوبائي خلال الأسبوع الأول من استضافتهم في مراكز الحجر الصحي.

ودعت وزارة الصحة كافة المواطنين إلى الالتزام بإجراءات الوقائية حفاظاً على سلامتهم وسلامة المجتمع.