خلال24 ساعة.. 18 عملا مقاوما في الضفة الغربية

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

سجلت أعمال المقاومة في الضفة الغربية خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، 18 عملا مقاوما، من ضمنها 7 عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوة ناسفة، واندلاع المواجهات في 9 نقاط.

وفي مدينة القدس اندلعت مواجهات في كل من مخيم قلنديا وحاجز مخيم شعفاط، كما اندلعت في خربثا المصباح ومستوطنة بسجوت في رام الله.

وأطلق مقاومون النار صوب الاحتلال على حاجز بيت فوريك وحي المساكن الشعبية ومستوطنة شافي شمرون بنابلس

كما أطلقوا النار على حاجز الجلمة في جنين وبرقين بشكل متكرر، ومستوطنة كرمي تسور في الخليل.

واندلعت مواجهات في برقين بجنين، والعوجا بأريحا، ومخيم العروب وبيت أمر في الخليل.

وفيما يتعلق بالعمليات النوعية، شهدت الضفة اشتباكات متكررة وإطلاق نار والقاء عبوات ناسفة على قوات الاحتلال خلال اقتحام بلدة برقين، وإطلاق النار على حاجز الجلمة.

كما شهدت إطلاق النار على قوات الاحتلال خلال اقتحام حي المساكن الشعبية وعلى حاجز بيت فوريك ومستوطنة شافي شمرون في محافظة نابلس، ومستوطنة كرمي تسور في الخليل.

اقرأ/ي أيضا: مخاوف إسرائيلية من وقوع عمليات بالضفة والقدس خلال الأيام القادمة

في سياق متصل، نقلت قناة “كان” العبرية عن مصدر أمني قوله إنّ” هناك قلق إسرائيلي التشدّد بشأن ظروف الأسرى يجب أن ينفَّذ بحذر، وبالتدريج، وعبر اتخاذ قرارات منظّمة قبل شهر رمضان”.

وعبر المصدر عن “الخوف المنطقي هو المس بظروف الأسرى، والذي سيؤدي إلى ربط الساحات، كما حدث في عملية حارس الأسوار، وربط الساحات بين القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، وكل هذا قبل شهر رمضان”.

وتابع: “ليس لديّ معارضة جارفة لنقل الأسرى الأمنيين من زنزانة إلى زنزانة، وإعادة درس ظروف الأسرى في السجون لكن، لا يجب أن يحدث بتسرع، ويجب أن يكون هناك اتخاذ قرارات منظّمة من الكابينت”.