كوكسال بابا العرب عزيز القزم.. من هي زوجته؟ وكم تقدّر ثروته؟

وكالات – مصدر الإخبارية

نال اليوتيوبر الشهير السعودي عزيز القزم الملقب بكوكسال بابا العرب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب الإعلان عن وفاته في ظروف صحية، عن عمر يناهز 23 عامًا، مساء أمس الخميس.

وتساءل الكثير من رواد مواقع السوشيال ميديا عن ماهية زوجة عزيز القزم؟ وكم تقدّر ثروته؟، وانتشرت الأسئلة خاصةً وأن مقاطعه على مواقع التواصل الاجتماعي برفقة صديقه اليوتيوبر السعودي يزن الأسمر، كانت تحقق مشاهدات عالية جدًا وأرباحًا طائلة.

زوجة عزيز

كان كوكسال بابا العرب عزيز القزم يعاني من نقص هرمون النمو منذ ولادته ما أثر على بنيته الجسدية وطوله، وعقب البحث عن حياته الشخصية تبيّن أنه لم يتزوج أبدًا.

وحول تساؤل البعض بشأن المقاطع المصورة التي ظهرت له برفقة فتيات، فكانت هذه المقاطع تروّج بهدف الدعابة وتحقيق المشاهدات فقط.

ثروة كوكسال بابا العرب عزيز القزم

لم يستطع أحد من محبيه أو المقربين منه على السوشيال ميديا معرفة المعلومات والأرقام الحقيقية حول حجم ثروة عزيز، إلا أن البعض أكدوا أنه جنى الكثير من الأموال؛ وذلك بسبب المشاهدات القياسية الهائلة التي كان تحققها مقاطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي.

يُشار إلى أن مقاطع الفيديو التي ظهر بها عزيز القزم رفقة صديقه السعودي يزن الأسمر، كانت تلقى اهتمامًا ومتابعة مستمرة من قبل رواد مواقع التواصل ومحبي حسه الفكاهي.

وكان عزيز يظهر في الفيديوهات ويقوم بتصرفات طريفة وفكاهية تجذب انتباه متابعيه إليه ما زاد شهرته ومحبيه.

وأول من أمس الخميس، أفادت وسائل إعلام بوفاة الفنان الكوميدي “عزيز” الذي اشتهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأداء المقاطع المضحكة والإعلانات، عن عمر ناهز 23 عاماً.

وعزيز من مواليد الرياض في السادس والعشرين من شهر تموز (يوليو)، ويعتبر من الشخصيات الكوميدية في السعودية.

يُشار إلى أن الشاب يزن الأسمر كشف على حسابه في تطبيق سناب شات، حقيقة وفاة عزيز القزم.

وعبر حسابه في سناب شات نشر يزن مقطع فيديو أعلن من خلاله وفاة عزيز القزم، فيما أرفق صورة تُظهر سريراً داخل المستشفى مُعلقا عليها (الله يرحمك عزيز إنا لله وإنا إليه راجعون).

وقال يزن الأسمر في الفيديو وهو يبكي ناعيا صديقه في الرحلات والفيديوهات: “ادعو لعزيز بالرحمة يا جماعة الخير، الخبر صحيح، الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة، توفى اليوم الساعة الثانية عشرة ظهرا، الله يجعل مثواه الجنة”.