الداخلية تعلن آلية ورابط تسجيل المواطنين العالقين في مصر

غزة - مصدر الإخبارية

أعلنت الهيئة العامة للمعابر بوزارة الداخلية والأمن الوطني للمواطنين العالقين في جمهورية مصر، إلى تسجيل بياناتهم عبر الرابط الإلكتروني المُدرج أدناه؛ من أجل تسهيل دخولهم خلال الأيام القادمة عبر معبر رفح، وذلك وفق الشروط والملاحظات الآتية:

  1. ضرورة الالتزام الكامل بالتعليمات المذكورة في رابط التسجيل، ومراعاة الدقة في البيانات؛ حرصاً على إتمام الإجراءات دون أية أضرار.
  2. رابط التسجيل سيبقى مُفعلاً على الدوام خلال المرحلة المقبلة؛ لتسجيل أية أعداد جديدة من العالقين خارج القطاع مستقبلاً.
  3. معبر رفح سيبقى مغلقاً في اتجاه المغادرة، ولا توجد أية ترتيبات لفتحه للمغادرين في المرحلة المقبلة؛ لذلك عليهم مراعاة ذلك في ارتباطاتهم وأعمالهم؛ كي لا يقعوا تحت ضغوطات مصالحهم وحاجاتهم خارج القطاع، وخاصة الطلبة أو المرتبطين بأعمالهم.
  4. سيخضع جميع العائدين إلى غزة للحجر الصحي الإلزامي لمدة 21 يوماً قابلة للزيادة، وفق إجراءات وزارة الصحة.

للتسجيل اضغط هنا

أكد المتحدث باسم الداخلية والأمن الوطني إياد البزم أنه سيتم فتح معبر رفح خلال الأسبوع المقبل؛ لعودة دفعات جديدة من المواطنين العالقين.

وأعلن البزم – خلال مؤتمر الإيجاز الصحفي حول إجراءات مواجهة فيروس كورونا الذي عقد مساء اليوم الخميس – أن الجهات المختصة تتابع استكمال الترتيبات اللازمة لذلك، لافتاً إلى أنه سيتم نشر رابط إلكتروني لتسجيل بيانات المواطنين العالقين من أجل ترتيب وتسهيل عودتهم.

ونوه إلى أن رابط تسجيل العالقين الذي سيتم نشره في إعلان مرتقب لهيئة المعابر، سيبقى مُفعلاً على الدوام خلال المرحلة المقبلة؛ لتسجيل أية أعداد جديدة من العالقين خارج القطاع.

ودعا المتحدث باسم الداخلية المواطنين العالقين في مصر إلى مراعاة الدقة في تسجيل بياناتهم عبر الرابط؛ مما يُسهل في إجراءات عودتهم وتقديم أفضل الخدمة لهم.

وجدد تأكيده بأن جميع العائدين سيخضعون للحجر الصحي الإلزامي لمدة 21 يوماً قابلة للزيادة، وفق إجراءات وزارة الصحة.

وأهاب البزم بجميع المواطنين العائدين إلى قطاع غزة لضرورة مراعاة أن معبر رفح مغلق في اتجاه المغادرة، نافياً وجود أية ترتيبات لفتحه للمغادرين في المرحلة الحالية.

وتابع قائلاً: “على المواطنين العائدين إلى غزة الانتباه لذلك في ارتباطاتهم وأعمالهم؛ كي لا يقعوا تحت ضغوطات مصالحهم وحاجاتهم خارج القطاع، وخاصة الطلبة أو المرتبطين بأعمالهم”.