حملة إلكترونية نصرة للأسيرة آية خطيب يطلقها نشطاء فلسطينيين

حملة إلكترونية نصرة للأسيرة آية خطيب يطلقها نشطاء فلسطينيين

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية 

أطلق نشطاء فلسطينيون حملة إلكترونية لنصرة الناشطة الأسيرة آية خطيب من الداخل المحتل عام 1948.

وقال مكتب إعلام الأسرى إن النشطاء أطلقوا هاشتاج باسم “كونوا سندها” وفقًا للهاشتاج الذي أطلقته آية خطيب ضمن عملها التطوعي لتقديم المساعدات للأسر الفقيرة والأطفال المرضى من غزة.

وتضمنت الحملة مناشدة للمؤسسات الحقوقية والنسوية بضرورة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل الإفراج عنها فوراً، علماً أنها متزوجة وأم لطفلين أكبرهما في السابعة من عمره.

وكانت قوات الاحتلال اعتقلت خطيب من منزلها في وادي عارة قبل أكثر من أسبوعين وما زال يخضعها للتحقيق ويمنعها من رؤية محاميها أو عائلتها، كما يفرض أمرا بمنع النشر حول قضيتها.

ومددت محكمة الاحتلال الإسرائيلي اعتقال الأسيرة الفلسطينية الناشطة آية خطيب من الداخل المحتل عام ١٩٤٨.

وقال مكتب إعلام الأسرى يوم أمس الإثنين، إن محكمة الاحتلال مددت اعتقال الفتاة الخطيب لمدة خمسة أيام أخرى رهن التحقيق، حيث ما زالت تقبع فيه منذ ١٤ يوما، ومحرومة من زيارة عائلتها وسط فرض أمر بمنع النشر حول تفاصيل قضيتها من قبل مخابرات الاحتلال.

وكانت خطيب اعتقلت من منزلها في وادي عارة قبل أسبوعين وتم تحويلها للتحقيق فوراً، علماً أنها متطوعة في جمع المساعدات للعائلات الفقيرة وهي متزوجة وأم لطفلين.

وناشدت عائلة الخطيب المؤسسات الحقوقية بالتدخل للإفراج عن ابنتها التي تخضع لظروف اعتقال قاسية على يد الاحتلال.

Exit mobile version